(رقصة مع التنانين) صادرة عن دار تكوين للنشر. تستكمِل الرواية مسارات الشخصيّات التي لم تَرِد في الجُزء السابِق، حيثُ أن رقصة مع التنانين ووليمة للغربان كان من المفترض أن تكون روايةً واحِدة، ولكن بسبب طولِها قسّم مارتن الرواية بناءً على مسار الشخصيّات والزمان، لذلك فإنّ هذه الرواية تقع في نفسِ زمنِ أحداث وليمة للغربان.في «رقصة مع التَّنانين» يعود أبطال السلسلة الذين غابوا عن «وليمة للغِربان» لمتابعة أحداث قصصهم المتشعبة، بكل ما تحتوي عليه من خيوط متشابكة وشخصيات أساسية وفرعية.في الشرق تواصل الملكة دنيرس تارجاريَن سعيها للقضاء على النخاسة واستعباد البشر، ومحاولة إثبات جدارتها بالحكم قبل أن تبدأ رحلتها التي تأجلت طويلًا إلى الغرب لاسترداد عرش أبيها، لكنها تجد نفسها محاطة بعدد هائل من الخصو
يتحدث فيه الكاتب عن التقدم التكنولوجي الكبير في الولايات المتحدة بذكر مجموعة من التواريخ المتتالية وكيف كانت الأحداث المسيطرة على الرأي العام الأمريكي وكلها عن اختراع كذا وظهور كذا. ثم يذهب الكاتب إلى التحدث عن الشيوعية وكيف اختلفت مع الوقت من قتال من أجل الطبقات الكادحة ومثل عليا في وجهه نظرهم إلى حروب ودمار من أجل مطامع مادية وأنها لا تختلف مع الرأسمالية في كونهم نتاج الثورة الصناعية الوثنية وحضارة مادية خالصة.