يتحدث فيه الكاتب عن عدة مسرحيات قصيرة إبتدئها بتجسيد حوار بين الرأسماليه والشيوعيه والنظام الإسلامي كل منها بشخصية وكيف أن الإنغماس في اللهو والجشع هو سبب سقوط الأمم وزوال الحضارات، ثم انتقل لصورة أخرى مغايرة تماما ً ونقل متابعته لحياة زوجين من قبل الخطوبه إلى بعد 20 سنة وكانت مضحكة، فالسكر والليمون لم يتغرا ولكن تغيرت النفوس كما يقال.
مجموعة قصصية أخـرى لـ د. مصطفى محمود تحمل العديد من المعاني الإنسانية القيمة و الإسقاطات و الرسائل المبطنة تتكلم عن الحرب و الحب و معنى الطيبة,, عن الأحلام التي نرفع من سفقها ثم ما تلبث أن تتهاوى فوق رؤسنا حين ..
الكتاب هو عبارة عن اسئلة نسألها كلنا لروحنا ثم نكمل انشالغنا ب الحياة ف ننساها او نتناساها او بالكثير نبحث عن اجابات ممسوخة فقط لنرضى انفسنا بها ...هنا يجيب دكتور مصطفى محمود و من الاخر و على بلاطة بعد ان قتل كل سؤال بحثا . . يجيب باسلوبه المنطقى العلمى المنظم