في كتاب المرأة: ((إحتفالاً بروحية الأنثى))، يناقش أحد أعظم الأساتذة الروحيين في القرن العشرين أهمية نقاط القوة لدى المرأة وقيمتها.يقول أوشو: ((يجب أن تبحث المرأة في أعماق روحها عن إمكانياتها وتطويرها، عندئذ ٍ ستحفل بمستقبلٍ مشرقٍ)).لقد اكتشف أوشو دور المرأة في مجتمعنا. وقال إن الرجل لم يكتفِ حتى يومنا هذا بفرض سيطرته على المؤسسات الدينية والسياسية، بل فرض (شوفينيته) أيضًا. وهذا ما خلق الأزمات التي نراها في عالمنا الآن مما سبب زيادةً في الطموح والمنافسة والطمع.بين أسطر هذا الكتاب، يتحدى أوشو القراء باسترجاع الصفات الأنثوية وتثبيتها لدينا كالحب والفرح، والإحتفال بجمع الذكاء والقلب الذي نحن بأمسّ الحاجة لهما. كما ينظر أوشو إلى روح الأنثى كطريقةٍ لتغذية الروح وتأسيس علاقةٍ صحيةٍ ملؤها الرو
كتاب يتحدث عن الصهيونية، عن الفاشية، عن النازية، الشيوعية ..وغيرهم كثير ..يتحدث عن علاقات كشبكة العنكبوت في تعقيدها ودقتها تشتتك في بعض الأحيان إلا أنها تزيدك معرفة وتوسع مداركك ..كتاب يحتاج للكثير من صفاء الذهن، و وعي كبير لاستقبال ضخامة هذا الكتاب .. ما عليك سوى أن تنسى كل ما تعرفه وتبدأ من جديد مع هذا الكتاب ..
اللغة القرآنية تختلف عن لغتنا التي نكتب بها أو نتكلم بها في أنها محكمة لا خطأ فيها ولا نقص ولا زيادة. وقد كثر الكلام من الآيات الكونية التي تحدثت عن النجوم ومساراتها والأرض وخلقها والحياة وبدايتها، وكيف جاءت العلوم الحديثة بالجديد المبهر من الحقائق خلال مئات السنين التي أعقبت التنزيل القرآني فلم تخرق حرفاً قرآنياً واحداً ولم تنقض أية بل ترافقت جميعها مع كلام القرآن وزادته توكيداَ. كما جاء القرآن في نظم الحكم وفي الاقتصاد وفي الأخلاق وفي حقوق الإنسان وفي الأسرة وفي الزواج والمرأة والشرائع بالكلمة النهائية الجامعة، كما انفرد بذروة في البلاغة وقمة في البيان وجمال في الأسلوب لم يطاوله فيه كتاب، وقد أفاض القدماء في هذا وأعزنا، ويقول الدكتور مصطفى محمود بأنه يظل هناك وجه معجز من وجوه القرآن ربما ك