يبحث هذا الكتاب في تفسير الأحلام من وجهة النظر العلمية للعالم النفساني النمساوي سيجموند فرويد الذي يعد أول من درس خفايا العقل الباطن في الإنسان . ذلك العقل الذي يعمل على غير وعي منا وبه نحلم ونحن نائمون وبه تخطر علينا الخواطر ونحن في اليقظة الغافية حين لانكون منتبهين أو حين يكون العقل الواعي غير يقظ تمام اليقظة .
يتحدث فيه الكاتب عن الحكومات العربية التي يجب أن تتحد وتتماسك ويتحابوا ويتعاونوا ويتعاملوا كذراع واحدة مع هذا المشروع الصهيوني الأمريكي التفكيكي للقضاء عليهم وتفريقهم والسيطرة على مقدراتهم. وإفقارهم وإغراقهم في الفتن والخلافات والديون، والأخذ بالعبرة حرب الخليج واستدراج صدام إلى غزو الكويت لخلق ذريعة للسيطرة على البترول وضرب الوحدة العربية في مقتل. تحدث عن الشعوب العربية في الشارع التي قاطعت حينها (ويجب أن تستمر) الكوكاكولا والماكدونالد والكنتاكي والهمبورجر والتي فعلت هذا بأسلوب فطري باعتبارها رموزا أمريكية. فهي انتفاضة تلقائية ضد ما أحب وما تعود، وإشعار صادق بأنه يمكن أن يخلع ما تعود عليه وأن يقاطع ما يألفه لأنه ارتبط في ذهنه باشياء يكرهها. والحذر ثم الحذر من هذه الموجة القادمة من أوروبا وأ
افضل طريقة للتخلص من عدو ان تمدحه في كل مكان، سينقل اليه ذلك فيفقد القدرة علي الاساءة اليك، هكذا تكون حطمت دافعه.سيواصل التهجم عليك لكن بلا حماسة ولا دآب، لآنه كف لا شعوريا عن كراهيتك، انه مهزوم يجهل هزيمته.
يتحدث فيه الكاتب عن عدة مسرحيات قصيرة إبتدئها بتجسيد حوار بين الرأسماليه والشيوعيه والنظام الإسلامي كل منها بشخصية وكيف أن الإنغماس في اللهو والجشع هو سبب سقوط الأمم وزوال الحضارات، ثم انتقل لصورة أخرى مغايرة تماما ً ونقل متابعته لحياة زوجين من قبل الخطوبه إلى بعد 20 سنة وكانت مضحكة، فالسكر والليمون لم يتغرا ولكن تغيرت النفوس كما يقال.
كتاب فلسفي اجتماعي فريد في فكرته، عميق في عرضه، يبحث في كيفية تكون المُعتقد وكيفية تغيره - سواء كان روحيًا أو سياسيًا أو اجتماعيًا - هل بناء على العقل والإرادة أم العواطف والمشاعر؟ وهل للنفوذ والتوكيد والتكرار والتلقين والعدوى قدرة على تكوينه؟ والفرق بينه وبين المعرفة، وعلاقته بالغرائز، كما يتعرض للمبادئ وتأثيرها في حياة الأفراد والأُمم.. الكتاب مُثير في فكرته وموضوعاته، يحتاج لقراءة متأنية أو قراءة أكثر من مرة..
يعتبر هذا الكتاب واحدا من أهم الأعمال التي تناولت الفلسفة عموما , حيث يستكشف بطريقة ذكية أفكار أهم الفلاسفة عبر العصور من أفلاطون وأرسطو وسبينوزا وكانط وغيرهم الكثير ... وصولا إلى فلاسفة القرن العشرين . كاتبه رجل غير تاريخ الفلسفة بحد ذاتها ..
هو عبارة عن مجموعة قصصية يدور محورها الرئيس حول الهداية والإيمان بالله العلي القدير و بأقداره و بما قسمه للإنسان. صورت هذه القصص ما يشعر به الانسان المعاصر من ضياع و عدمية و فقدان لمعنى الحياة و جوهرها، و قدمت أن الإنسان لا يكون سعيدا بغير هداية الله له إلى الطريق الصحيح؛ فلا سعادة بمال أو حب أو سلطة دون التوجه إلى الله تعالى و التقرب منه و إليه.
يتحدث فيه الكاتب عن جميع الاتجاهات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والدينية وتناول العديد من المشاكل الموجودة في الوقت الحالي بالشرق الأوسط ووهو الوقت المناسب لقراءة هذا الكتاب حيث تمتليء البلاد العربية بالثورات على نظام الحكم. قبل أن نبدأ بالثورة على الحكم ونطالب بالتغيير يجب أن نقوم بالثورة على أنفسنا أولا ونتغلب على أنفسنا التي كل مايهمها هى المصلحة الشخصية .... يجب أن نضع مصلحة الوطن فوق كل المصالح ويكون إختيارنا دائما هو مصلحة الوطن.
كتاب حول المسيح الثائر الذي جرت محاولة تلطيف ، أو تشويه رسالته إلى العالم...هو أيضا كتاب حول الغنوصية المسيحية باعتبارها الدين الحقيقي ، و الرسالة الحقيقية التي نادى بها المسيح بعيدا عن محاولات اليهود لتغييرها و تطويعها... وعن منهجية الديانة المسيحية، فقد بين التقاطع الواضح بين الإصحاحات الأربعة التي تعد إصحاحات ثابتة و رئيسية في الديانة المسيحية و كيف أن هنالك أغراض يهودية لازالت تأثر على المقاصد الدينية...كذلك أوضح الاختلاف الكبير في المؤسسات الدينية و التي تختلف اهتماماتها بين حرية الفرد و القمع الديني و هذا ما أنتج مذهباً غنوصياً... جال السواح بين أضلاع المسيحية وتجول بين حقائق التاريخ والجغرافية... وما تم تدوينه بالكتب المقدسة... وما كتبه مؤرخو وكهنة الزمن الغابر مجرياً العديد من المقار
تزدحم الرواية بالأحداث و الشخصيات, فبطلها أو أبطالها هم ممن عاشوا في ظروف مضطربة و اضطرتهم الحرب إلى مغادرة أوطانهم بحثا عن الآمال و السلام و الرواية تعرض بؤس الفارين الهاربين من جحيم الحرب و من عنف القوات السوفيتية التي انتصرت على الجيش الألماني. اضطر هؤلاء الفارون إلى مواجهة الموت في العواصف الثلجية و النفوق على حافات الطرق و في ثقوب الجليد التي تتكون عندما يبدأ الخليج المتجمد بالتكسر بعد القصف و تحت عبء العبرات و قدوم المزيد من البشر هربا من الإنتقام الروسي .
الكتاب ليس مبهرا فهو لا يحوي جديدا بل ان معظم افكاره عبر عنها الدكتور مسبقا في كتب اخرى كما انه كان يعقد املا كبيرا على العرب ورؤسائهم والقمة العربية وان العالم سيري قبح وحقارة اسرائيل وهذا كله لم يحدث ولا اعتقد انه سيحدث في القريب فبين شعوب عربية تعاني من الجهل والفساد الى حكام عرب لا يهمهم الا سلطاتهم وبين انقسامات داخلية كبيرة في معظم الدول العربية الان ومن ضمنها فلسطين لا تتوقع ان يتم تحرير الاقصى الان ابدا وفي حقيقة الامر انه لولا ان انتصارنا على اليهود وتحرير فلسطين هو علامة من علامات الساعة ووعد الله دائما حق لما صدقت ان هذا قابل للحدوث وسط الاحباط الهائل الذي اعانيه من حالنا العربي ولكنه الله القادر على كل شئ والذي يستطيع ان يستبدل الحال بحال سبحانه اليس من يحيي الموتى بذرة واحدة من
يتحدث فيه الكاتب عن العد التنازلى على الحرب العالميه التالثه. هذا الكتاب يحكى كيف أن إسرائيل تمهد لنفسها المسار لكى تعزو العالم وتسيطر على كل شبر فيه وكيف أنها وراء كل الاضطرابات التى حدثت وسوف تحدث في هذا العالم وكل هذا لخدمة مصالحها وكيف أنهم وراء الفساد الفكرى والأخلاقي الذي وصلنا إليه وكيف أنها على علاقة وطيده بين العملاقين الروسي والأمريكي وكيف أن دول العالم الثالت تتصارع لكى تكون تحت حماية إحداهما وأن هذه الدول ما هى الا فئران تجارب لهذين العملاقين إستعراض قوة كل منهما للأخر. هذا الكتاب أيضا تطرق إلى مفهوم الماركسيه وكيف أنها أثبتت فشلها الذريع ومن ورائها الإشتراكيه واليساريه وكلهم صناعه يهوديه وفي نهاية الكتاب يدعو الدكتور مصطفى محمود الدول إلى الإعتماد على نفسها والإنتاج والعمل ووضع
يتحدث فيه الكاتب عن الحب، الإنسان كحالة داخلية متأملة مرتبة ونقية، الإعلام الفاسد والقرن الحادي والعشرون عصره، الإنسان كحالة تحمل رسالة مُشاركة للعمارة والبناء، الإنسان المفقود بين الشرقي البطيء الكسول والغربي المتعجل مفقود الغاية النهائية، الإنسان وهروبه من ذاته.. نداء الإنسان لقطف الحكمة وبناء جنته الداخلية والوعي بجنون هذا العالم بكل أصنافه، أخطاء الصوفية، والجميل أنه ذكر بالتفصيل والأسماء.
الكتاب ... عبارة عن تقديم لآخر النظريات التي توصل لها العلم في مجال فهم كيفية عمل فيزياء هذا الكون الذي نعيش بداخله و كيف تطورت تلك النظريات... يركز بشكل أساسي على نظريات آينشتاين (النسبية العامة و النسبية الخاصة) اللتان تعتبران فتحاً علمياً في زمنهما...و يربط نظريات آينشتاين بنظريات نيوتن في نفس المجال و التي تعد أيضاً فتحاً علمياً في القرن السابع عشر...كتاب أثار الجدل ففيه فكر إلحادي إلى حد ما...
يبحث هذا الكتاب في تفسير الأحلام من وجهة النظر العلمية للعالم النفساني النمساوي سيجموند فرويد الذي يعد أول من درس خفايا العقل الباطن في الإنسان . ذلك العقل الذي يعمل على غير وعي منا وبه نحلم ونحن نائمون وبه تخطر علينا الخواطر ونحن في اليقظة الغافية حين لانكون منتبهين أو حين يكون العقل الواعي غير يقظ تمام اليقظة .