كانت علامة المهدوية الصحيحة عند الشيوخ -وقتها- أن يقدم لهم المهدى تفسيراً جديداً لسورة يوسف ، وأن يكشف لهم عن حقيقة الأحد عشر كوكباً والشمس والقمر ، فماذا قال الباب الشيرازى ؟ قال : إن يوسف هو الحسين ، وإن الشمس فاطمة ، والقمر محمد ، والأحد عشر كوكباً هو أئمة الحق في أم الكتاب ، الباكون سجداً منذ الأزل على سجن يوسف ومقتل الحسين وخر البشروئى ساجداً لما سمع تفسير الباب وسجد بقية الأتباع خلفه وهكذا بدأت الأسطورة .
هذا العمل الذي نقدمه للدارس في علم الأديان المقارن هو خلاصة دراسة استغرقت العديد من السنوات لمختلف الأديان الشرقة القديمة والحديثة. ولن يكون التحقيق في المصادر التي انبثق منها الإسلام، ذا قيمة مهمة، ما لم يستند إلى دراسة خاصة ودقيقة شاملة لمختلف الروايات في المدونات القديمة. وأعتقد أن هذا ما مكنني أن أدعي أنني فعلته بأمانة. وثمة الكثير من الحقيقة في القول المأثور للفيلسوف الإغريقي ديموقريطس أن "لا شء ينشأ من لا شيء" والإسلام لا استثناء لهذه القاعدة بالتأكيد.أن الدور المهم الذي لعبه هذا الدين إيجاباً أو سلباً في تاريخ الجنس البشري وتأثيراته الكبيرة التي لا تزال متواصلة في العديد من البلدان الشرقية بجعل التحقيق في أصله مهماً وذا فائدة للجميع، سواء من الناحية الدينية، أو التاريخية، أو من وجهة
مما لاشك فيه أن كتاب : ( تطهير الاعتقاد عن أدران الإلحاد ) للإمام الجليل محمد بن إسماعيل الصنعاني المعروف بالأمير , يعتبر من الكتب والمصنفات الجليلة التي تناولت قضايا دينية في إطار فلسفي عقلاني , فتناول في مستهل كتابه قضية التوحيد وأصنافه , ورأى أن التوحيد هو التوكل , والتوكل من باب الإيمان , وجميع أبواب الإيمان لا تنتظم إلا بعلم وعمل وحال والتوكل يبنى على التوحيد , وله درجات إنه علم من ضرورة الدين , فكل ماجاء في كتاب الله فهو حق لاشك فيه , وإن رسل الله قد بعثهم الله لدعاء العباد لوحدانية الله وينقسم التوحيد إلى قسمين : توحيد الربوبية والخالقية , وتوحيد العبادة , بمعنى آخر : إفراد الله سبحانه وتعالى بجميع العبادات .
الأطروحة الرئيسية لهذه الدراسة تذهب إلى القول بأن هناك حالة من التناقض الأساسي بين ما تحتاجه الاجيال الطالعة للتعامل مع المستقبل بفرصه وإمكاناته وأخطاره وتحدياته، وبين حالة الانشطار الثقافي التي تتجلى معالمها بمزيد من الحدة ما بين ثقافة الصورة والثقافة الأصولية. فما بين مذهب اللذات الحسية الآتية، وأحلام الماضوية، تحاصر مقومات وإمكانات التعامل مع المقتضيات المستقبلية. ذلك أنه، في حين أصبح الحديث عن العالم كقرية صغيرة مبتذلاً، يذهب الإنشطار إلى تجاهل مقتضيات التسيير والتدبير التي تستلزمها الحتمية المتصاعدة للمصير المشترك، ومتطلباته من القدرة الذاتية والإقتدار المعرفي. فلكل من ثفافة الصورة وبلاغتها الألكترونية، وثقافة الأصولية وأسطوريتها المثالية، مشروعها الغارقة فيه، مما يدفع بها في مسارات قد
يروي قصة مآسي الشعوب و الطوائف التي كانت تعاني من نفوذ هذه الدول في الشرق الأوسط و في مقدمتها الكرد و العرب و الأرمن و الأثوريون... كيف كانت أطماع تلك الدول تعبث بمقدرات هذا الشعب الأمي ؛ يرويها لاهوتي اسكتلندي مثقف و أديب سياسي قدم مع الأول في زيارة... كتاب غني بمعلوماته ( الجغرافية- التاريخية- الإجتماعية) يندرج بصورة ما تحت مسمى أدب الرحلة يتمتع بمعلومات و حقائق من مشاهدات حية مما يجعل قراءته غنية ممتعة و مسلية...
هذه المشاعر قد تكون محيرة للبعض الذين يفترضون أن العالم الجاد لا يمكن أن يكون مؤمنا حقيقيا بالله المتعالي . هذا الكتاب هو لدحض هذه الفكرة ، وذلك من خلال القول أن الإيمان بالله يمكن أن يكون عقلانيا تمامًا ، وأن مبادئ الإيمان في الحقيقة تتكامل مع مبادئ العلم
كتاب حول المسيح الثائر الذي جرت محاولة تلطيف ، أو تشويه رسالته إلى العالم...هو أيضا كتاب حول الغنوصية المسيحية باعتبارها الدين الحقيقي ، و الرسالة الحقيقية التي نادى بها المسيح بعيدا عن محاولات اليهود لتغييرها و تطويعها... وعن منهجية الديانة المسيحية، فقد بين التقاطع الواضح بين الإصحاحات الأربعة التي تعد إصحاحات ثابتة و رئيسية في الديانة المسيحية و كيف أن هنالك أغراض يهودية لازالت تأثر على المقاصد الدينية...كذلك أوضح الاختلاف الكبير في المؤسسات الدينية و التي تختلف اهتماماتها بين حرية الفرد و القمع الديني و هذا ما أنتج مذهباً غنوصياً... جال السواح بين أضلاع المسيحية وتجول بين حقائق التاريخ والجغرافية... وما تم تدوينه بالكتب المقدسة... وما كتبه مؤرخو وكهنة الزمن الغابر مجرياً العديد من المقار
يتحدث فيه الكاتب عن إسرائيل التي تتصرف وكأنها تتعامل مع أصفار وهى تتوسع وكأنها تمرح في فراغ، وهذا الغياب الجموعى من الموقف العربى سوف تكون له عواقب وخيمة وخروج التصريحات العربية من منابر فردية مشتتة ومتفرقة لن يفعل ما تفعله كلمة تخرج من على منبر جموعى واحد، والحضور العربى المكثف والصوت الواحد أقوى من التصريحات الفردية والوقفة الجموعية سوف تعنى الكثير سوف تعنى أن الدول العربية لم يعد من الممكن التعامل معها فرادى ولا أخذها واحدة في غرف مستقلة، لقد تنازل العرب عن الكثير ولم يبق إى أن يتنازلوا عن هويتهم ومواقع أقدامهم .
سطور من الماضي القريب تتكرر حاليا ومازلنا اغبياء لا ندري انها المؤامره الكبري لاندري ان امريكا و روسيا واوربا لم تكن يوما في ضفنا وان اظهرت ذلك فهو الكذب البين وان صدقناهم فهو الحمق بعينه لن ننسي ما فعله الامريكاان في العرااق ولن ننسي ما فعله الروس بالمسلمين ولن ننسي ما فعله الصرب في مسلمي البوسنه والهرسك من قتل وتعذيب ولن ننسي ما فعلته اسرائيل بفلسطين لن نسلم لهم لو ننسي . .
الكتاب يطرح مسائل العلم بشي من التشويق الذي يحمل اوتار مودة كاملة قد يحتاج هذا الكتاب لأكثر من مقدمة، ومع ذلك يبقى الشك بأن تستطيع المقدمات أن تؤثر بامرئ لم يعش التجربة المسبقة لهذا العمل. عبارات كتبت بلغت رياح حقيقية: كل ما فيها حد، معلق، متناقض كطقس نيسان، العلم الجذل هاك ما يبشر بأعياد روما القديمة، عيد يعقب طول حرمان وطول عجز، ارتعاشات للقوى المتجددة ولعودة الإيمان بالغد وما بعده، هذا العمل ليس إلا شعوراً فجائياً وهجس بالمستقبل بمغامرات وشيكة، ببحار أعيد فتحها. مؤلف جمع العديد من النصوص المفعمة بالحياة والنابضة بالروح يضاف إلى ذلك بعض الأبيات الشعرية في مقدمة الكتاب وخاتمته.
في عالم تشيع فيه النزعة الاستهلاكية , حيث يعدنا التواعد عن طريق الانترنت برومانسية خيالية من المخاطر , ويرى الحب كشكل مختلف من الرغبة والمتعة . يؤمن آلان باديو بأن الحب مهدد .
الكتاب هو عبارة عن اسئلة نسألها كلنا لروحنا ثم نكمل انشالغنا ب الحياة ف ننساها او نتناساها او بالكثير نبحث عن اجابات ممسوخة فقط لنرضى انفسنا بها ...هنا يجيب دكتور مصطفى محمود و من الاخر و على بلاطة بعد ان قتل كل سؤال بحثا . . يجيب باسلوبه المنطقى العلمى المنظم
يحاول دكتور مصطفى محمود - رحمه الله - بأسلوبه المعروف بالسهولة والمنطقية الشديدة في فهم النظرية النسبية لأينشتين بحيث تناسب فهم وإدراك عامة الناس .. في اعتراض شديد منه على قصر المعلومات على عدد قليل من العلماء بحجة التعمق والتخصص .. ما قد يؤدي إلى عزلة العلم .. مؤيدا في كتابه ما دعا إليه أينشتين نفسه إلى نشر العلم بين الناس .. فقد كان أينشتين يكره الكهانة العلمية والتلفع بالغموض .. والادعاء .. والتعاظم .. وكان يقول إن الحقيقة بسيطة وقد نجح أديب الفلاسفة إلى حد كبير في شرحها كالعادة من خلال هذا الكتاب
كيف برغم التقدم العلمى أصبحنا بلا أخلاق .. وأصبحنا كائنات شهوانية لا تفكر ولا تعى وكأننا فى غابة يلتهم بعضنا بعضاً ! حتى وإن لم يلتهمك غيرك .. فـ سينتهى بك الحال إلى التهام نفسك (الانتحار) بعد جرعة مركزة من الكآبة لعدم وجود ما يشبع رغباتك الحيوانية ؛ بعد أن جربت كل شئ !! ولـ انعدام أخلاقك ،ولـ موت روحك ،ولـ بعدك عن الخالق !!
في هذا الكتاب يحاول مؤلفه بأسلوبه الشيق المعروف بالسهولة شرح خفايا المنظمات السرية، ويكشف اسرار الخطط الخفية الخبيثة لتحطيم الإنسانية، وشرح مفهوم الإرهاب كما يراه الغرب وكيف نجحوا بإلصاق مصطلح الدين بالإرهاب
“كل شئ زائل ونحن الذين نعطيه قيمته وأهميته .. ثم نتألم ونتعذب من أجل هذه الأهمية المزعومة” ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ “إن الحرية لا يصنعها مرسوم يُصدره برلمان إنها تُصنع فى داخلنا .. إنها فى الطريقة التى نفكر بها .. والأسلوب الذي نشعر به والطريقة التى يتفتح بها قلبنا على إحساس جديد ويصحو عقلنا على فكرة مبتدعة إن أخطر ما يتهدد حريتنا ليس السجن ولكن مشنقة فى داخلنا اسمها القلق !”
الناس يفهمون الدين على أنه مجموعة الأوامر والنواهي ولوائح العقاب وحدود الحلال والحرام، ولا يعلمون أن الدين شيء أعمق وأشمل وأبعد من ذلك. الدين هو الحب القديم الذى جئنا به الى الدنيا والحنين الدائم الذى يملأ شغاف قلوبنا إلى الوطن الأصل الذي جئنا منه، والعطش الروحى إلى النبع الذى صدرنا عنه ولا نفيق على هذا الحنين إلا لحظة يحيطنا القبح والظلم والعبث والفوضى والاضطراب في هذا العالم ، ولحظتها نهفو إلى ذلك الوطن الأصل الذى جئنا منه ونرفع رؤوسنا في شوق وتلقائية إلى السماء وتهمس كل جارحة فينا يالله أين أنت؟ ولحظة نخطئ ونتورط في الظلم وننحدر الى دركات الخسران فننكس الرؤوس في ندم وندرك أننا مدانون، مسئولون فذلك هو الدين ذلك الرباط الخفى من الحنين لماض مجهول.
كتاب رائع يوضح مقرنا بأثباتات الأخطاء التى وقعت فيها كتب التراث لشرح بعض آيات القرآن الكريم، فهو يتناول حقيقة الأسم عزرائيل ، وكيف سمح الله بزواج الأخوة والأخوات من أبناء آدم عليه السلام ، وهل كلمة النبى الآمى تعنى الذى لا يقرأ ولا يكتب؟ ، وهل يقسم الله تعالى بالتينة والزيتونة؟ ، وهل حقا تفسير الآية التى يخاطب بها الله نبيه (يأيها المدثر) تعنى المتغطى بالثياب؟
يتحدث فيه الكاتب عن جميع الاتجاهات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والدينية وتناول العديد من المشاكل الموجودة في الوقت الحالي بالشرق الأوسط ووهو الوقت المناسب لقراءة هذا الكتاب حيث تمتليء البلاد العربية بالثورات على نظام الحكم. قبل أن نبدأ بالثورة على الحكم ونطالب بالتغيير يجب أن نقوم بالثورة على أنفسنا أولا ونتغلب على أنفسنا التي كل مايهمها هى المصلحة الشخصية .... يجب أن نضع مصلحة الوطن فوق كل المصالح ويكون إختيارنا دائما هو مصلحة الوطن.
السعر
7.00 €
كانت علامة المهدوية الصحيحة عند الشيوخ -وقتها- أن يقدم لهم المهدى تفسيراً جديداً لسورة يوسف ، وأن يكشف لهم عن حقيقة الأحد عشر كوكباً والشمس والقمر ، فماذا قال الباب الشيرازى ؟ قال : إن يوسف هو الحسين ، وإن الشمس فاطمة ، والقمر محمد ، والأحد عشر كوكباً هو أئمة الحق في أم الكتاب ، الباكون سجداً منذ الأزل على سجن يوسف ومقتل الحسين وخر البشروئى ساجداً لما سمع تفسير الباب وسجد بقية الأتباع خلفه وهكذا بدأت الأسطورة .