يتحدث فيه الكاتب عن الحب، الإنسان كحالة داخلية متأملة مرتبة ونقية، الإعلام الفاسد والقرن الحادي والعشرون عصره، الإنسان كحالة تحمل رسالة مُشاركة للعمارة والبناء، الإنسان المفقود بين الشرقي البطيء الكسول والغربي المتعجل مفقود الغاية النهائية، الإنسان وهروبه من ذاته.. نداء الإنسان لقطف الحكمة وبناء جنته الداخلية والوعي بجنون هذا العالم بكل أصنافه، أخطاء الصوفية، والجميل أنه ذكر بالتفصيل والأسماء.
لايقدم الحب أية تفسيرات بل يقدم التبصر والحس العظيمين . يقدم رؤية رائعة من دون تفسيرات , وليس بإمكانك أن تخلق منه مبدأ أو عقيدة دينية . يهبك الدين عيونا ووضوحا بكل بساطة , ولايعطيك الوضوح أيه تفسيرات , لكنه يجعلك قادرا على الحياة وقادرا على الحب . لايعطيك الوضوح معاني , لكنه يعطيك المغزى وهي مفاهيم مختلفة .
كانت علامة المهدوية الصحيحة عند الشيوخ -وقتها- أن يقدم لهم المهدى تفسيراً جديداً لسورة يوسف ، وأن يكشف لهم عن حقيقة الأحد عشر كوكباً والشمس والقمر ، فماذا قال الباب الشيرازى ؟ قال : إن يوسف هو الحسين ، وإن الشمس فاطمة ، والقمر محمد ، والأحد عشر كوكباً هو أئمة الحق في أم الكتاب ، الباكون سجداً منذ الأزل على سجن يوسف ومقتل الحسين وخر البشروئى ساجداً لما سمع تفسير الباب وسجد بقية الأتباع خلفه وهكذا بدأت الأسطورة .
اكتسبت دراسة الاستشراق أهمية كبرى، وذلك من أجل فهم الظاهرة الاستشراقية من ناحية، ومواجهة تأثيرها السلبي في الفكر الإسلامي بما تثيره من شكوك في الدين الإسلامي، وما تسببه من تشويه لهذا الدين القويم لدى القارئ الغربي فضلا عن تأثيرها في بعض الفكرين المسلمين. يهدف هذا البحث إلى دراسة فكر أحد كبار المستشرقين، وهو المستشرق برنارد لويس، الذي يعد من بقية الجيل الأخير من المستشرقين الكبار الذين لا يحدهم اختصاص معين في دراسة الإسلام، بالإضافة إلى ما يتميز به لويس نفسه من أسلوب أدبي جذاب وغزارة في الإنتاج. يعالج البحث رؤية لويس للمذاهب الفكرية الوافدة من المغرب فضلا عن رؤيته للصحوة الإسلامية التي وسمها الاستشراق المعاصر بمسمى ((الأصولية)).
لا شيء يصف هذا الكتاب مثل مقولة روسو نفسه أتكلم عن الإنسان ، وأعلم من المسألة التي أبحث فيها أنني أكلم الناس . وأتصور اوجود نوعين للتفاوت في الجنس البشري ، فالنوع الأول هو ما أدعوه الطبيعي أو الفيزيوي لأنه من وضع الطبيعة ، ويقوم على اختلاف الأعمار و الصحة وقوى البدن وصفات النفس والروح ، والنوع الثاني هو ما يمكن أن أدعوه التفاوت الأدبي أو السياسي ويشتمل الكتاب على وصف لحال الإنسان الذي يعيش مقيدا في كل مكان ، كما يفسر الفساد الحادث . ومَن يقرأ هذا الكتاب يدرك أنه أمام ان فلسفي فريد استطاع أن يفرض نفسه لمئات السنين .
تحدث فيه الكاتب عن عن مجموعة من القصص المتباينة وهى: قتيل بدون قاتـــــل، أعمال صالحه جـدا، نهايه الشبـــــــح، حكايه مدير البنـك، قبر الاسكنــــــدر، الجراح الخفـــــي مات وهو يضحـــك، حكايه طفل الانابيب، الثلاثـه. ولم يقصد الكاتب القصص للمتعة فقط إنما أراد من ورائها معانى متعدده وافكار جليلة ومثال على ذلك "التوبة عن الذنب لا تكون مفهومة إلا من رجل قادر على الذنب .. فهو يقلع عن ذنبه بإرادته، أما فاقد الإرادة وفاقد الإختيار وفاقد القدرة فهو كذّاب إذا إدعى توبة لأن حالته مثل حالة رجل تاب عن النزول إلى البحر حينما فقد القدرة على السباحة".
يتحدث فيه الكاتب عن موضوعات دينية مختلفة، ويقدم لها تفسيرًا عصرانيًا متواكبًا مع جدائد هذا العص، ويستند في ذلك إلى الاستبناط من الآيات، وإلى التفكير في إطار هذه الآيات، هذه الموضوعات والقضايا مثل: قصة الخلق، الجنة والنار، هل الإنسان مخير أم مسير، الغيب، والساعة، والحلال والحرام، وغير ذلك من القضايا التي تشغل الكثير من المسلمين. والكتاب هو حالة تأملية للكاتب يحاول فيها عرض مدى إعجاز القرآن، ويقدم تفسيرًا وفهمًا اجتهاديًا للآيات بعد رحلة.
يتحدث فيه الكاتب عن حياة الاغنياء في ثوب كلاسيكي حيث ينهار كل شئ بعد الغنى والعز وتظهر وجوه الناس الحقيقية وينزوي القناع، ويدخل الغني في دوامة نفسية و حياة كئيبة مزرية. حوارات المسرحية سلسة ولغة بسيطة مفهومة وأحداثها موضوعية ومختصرة بشكل فني دقيق. أما القصتان القصيرتان فهما أجود من المسرحية نفسها وذو طابع رمزي وفلسفي عميق.
مجموعة قصصية أخـرى لـ د. مصطفى محمود تحمل العديد من المعاني الإنسانية القيمة و الإسقاطات و الرسائل المبطنة تتكلم عن الحرب و الحب و معنى الطيبة,, عن الأحلام التي نرفع من سفقها ثم ما تلبث أن تتهاوى فوق رؤسنا حين ..
يبحث هذا الكتاب في تفسير الأحلام من وجهة النظر العلمية للعالم النفساني النمساوي سيجموند فرويد الذي يعد أول من درس خفايا العقل الباطن في الإنسان . ذلك العقل الذي يعمل على غير وعي منا وبه نحلم ونحن نائمون وبه تخطر علينا الخواطر ونحن في اليقظة الغافية حين لانكون منتبهين أو حين يكون العقل الواعي غير يقظ تمام اليقظة .
لايقدم الحب أية تفسيرات بل يقدم التبصر والحس العظيمين . يقدم رؤية رائعة من دون تفسيرات , وليس بإمكانك أن تخلق منه مبدأ أو عقيدة دينية . يهبك الدين عيونا ووضوحا بكل بساطة , ولايعطيك الوضوح أيه تفسيرات , لكنه يجعلك قادرا على الحياة وقادرا على الحب . لايعطيك الوضوح معاني , لكنه يعطيك المغزى وهي مفاهيم مختلفة .
اكتسبت دراسة الاستشراق أهمية كبرى، وذلك من أجل فهم الظاهرة الاستشراقية من ناحية، ومواجهة تأثيرها السلبي في الفكر الإسلامي بما تثيره من شكوك في الدين الإسلامي، وما تسببه من تشويه لهذا الدين القويم لدى القارئ الغربي فضلا عن تأثيرها في بعض الفكرين المسلمين. يهدف هذا البحث إلى دراسة فكر أحد كبار المستشرقين، وهو المستشرق برنارد لويس، الذي يعد من بقية الجيل الأخير من المستشرقين الكبار الذين لا يحدهم اختصاص معين في دراسة الإسلام، بالإضافة إلى ما يتميز به لويس نفسه من أسلوب أدبي جذاب وغزارة في الإنتاج. يعالج البحث رؤية لويس للمذاهب الفكرية الوافدة من المغرب فضلا عن رؤيته للصحوة الإسلامية التي وسمها الاستشراق المعاصر بمسمى ((الأصولية)).
نتاج رحلة شخصية، وكان الهدف من تدوين هذا الكتاب أن تساعد الآراء والتحليلات الواردة فيها القارئ على فهم أفضل لأحداث 09/11.. هذا ولم تكن الغاية من هذه المقالات والمذكرات تأريخ أو دراسة لأحداث 9/11، أو لغزو الولايات المتحدة للعراق، وكل العوامل المؤثرة في ذلك، وذلك لأنه ليس مؤرخاً. إلا أنه يرجو أن توفر هذه المقالات والمذكرات مواد خام المؤرخين، كرحلة صحافي في عالم ما بعد 9/11. رحلة امتدت من أطلال برجي مركز التجارة العالمي بمانهاتن حتى القدس، من أم قصر جنوب العراق حتى مدارس الباكستان، ومن القاهرة حتى الأحياء المسلمة ببلجيكا وأمله أن تشكل هذه المقالات والمذكرات ألبوم كلمات -محاولة تدوينية- لتجربة 9/11، لأن هناك عدة "ألبومات فوتوغرافية" جمعت لتذكر الناس وأولادهم وأحفادهم بما تعنيه أحداث 9/11..