في عالم تشيع فيه النزعة الاستهلاكية , حيث يعدنا التواعد عن طريق الانترنت برومانسية خيالية من المخاطر , ويرى الحب كشكل مختلف من الرغبة والمتعة . يؤمن آلان باديو بأن الحب مهدد .
كتاب ممتع ومشوق وطريقة سرده كما ذكر في بدايته ليست سرداً بحتاً، فتذكر الأحداث من أفواه من عايشوها مع أردوغان، ويبدأ الكتاب منذ طفولته ونشأته ويمضي بكل مراحله بصعوباتها ومشاكلاتها وما يحيط بها الكتاب ليس سياسياً أو يحوي هذه التحليلات العميقة للتجربة التركية، فهو كتاب سيرة أكثر..
لو لم يكن إبليس موجودا.. ﻷوجدناه .. ﻷننا لا نستطيع أن نعيش دون أن نمسح ذنوبنا في شبح نلعنه كل يوم ونرجمه ﻷنه غرر بنا.. "أقوال غير مأثورة" رغم أن عنوان مجموعة هذه المقالات يثير اﻹشمئزاز في النفس إلا أنه للأسف واقع مجتمعاتنا (المحافظة) .. في الكتاب تساؤلات عديدة عن الفضيلة ، على أي أسس بنيت.. هل الدين هو منهجها؟ لماذا نجدها في أحيان أخرى تناقض نفسها بأن تحرم ما أحل الله أو أن تحلل ما حرم الله.
هذا الكتاب أخطر ما كتب د. مصطفى محمود حتى الآن .. فهو كتاب غير عادي تماما كما أن د. مصطفى محمود كاتب غير عادي ايضا. فالدكتور مصطفى محمود من أكثر الكتاب صدقا وصراحة.. فهو صادق مع نفسه ومع القراء .. لا يخشى فيما يكتبه إلا الله ولو غضب البعض... فهو لا يجامل أو ينافق أو يهادن.. إنه يقول" ان الصراع الحقيقي الذي يجري الآن هو صراع قيم ومصالح.. وحكاية الارهاب تلبيس وتدليس" لتغيير وجه القضية" . وعن الأصولية وحكايتها يقول "الذين يديرون العمليات الارهابية يسمون انفسهم بالاصوليين ويلبسون الجلاليب القصيرة ويطيلون اللحى ويرددون آية وحيدة من القرآن هى : ومن لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الكافرون" وحديثا واحد هو " من رأى منكم منكرا فليغيره بيده" ولا يعرفون من الدين غير هذا.. وهم الانسان الآلي الذي صنعه ال
من الأوهام المتعلقة بطبيعة الدليل الشرعي أنه ذو طبيعة خبرية نقلية فقط , وولد هذا الوهم حالة من عدم الحفاوة بالأدلة العقلية في بعض الأوساط العلمية . من بعض المدارس المغالية في اعتبار الدليل العقلي , فقابلو حالة الغلو بغلو مضاد . والحق أن الدليل العقلي من الأدلة الشرعية المعتبرة , ويكفي في الدلالة على اعتباره ما جاء في الوحي من الدلائل العقلية على المسائل الشرعية , وهذا شاهد من شواهد كمال الدلائل اشتمالها على أحسن وأفضل الدلائل العقلية الصحيحة . وتأتي هذه الدراسة العلمية الجادة والموسعة , لتكشف عن مستوى احتفاء الوحي بالدليل العقلي على مستوى النظرية والممارسة , ولتضع الدليل العقلي في موقعه اللائق شرعا .
يتحدث فيه الكاتب عن إسرائيل التي تتصرف وكأنها تتعامل مع أصفار وهى تتوسع وكأنها تمرح في فراغ، وهذا الغياب الجموعى من الموقف العربى سوف تكون له عواقب وخيمة وخروج التصريحات العربية من منابر فردية مشتتة ومتفرقة لن يفعل ما تفعله كلمة تخرج من على منبر جموعى واحد، والحضور العربى المكثف والصوت الواحد أقوى من التصريحات الفردية والوقفة الجموعية سوف تعنى الكثير سوف تعنى أن الدول العربية لم يعد من الممكن التعامل معها فرادى ولا أخذها واحدة في غرف مستقلة، لقد تنازل العرب عن الكثير ولم يبق إى أن يتنازلوا عن هويتهم ومواقع أقدامهم .
الكتاب عبارة عن قصة تحكي رحله احد علماء الآثار المصريين إلى الهند و مشاهدته و إعجابه بأحد المشعوذين الهنود وهو يطير من علي الأرض تماماً و من ثم تعلقه بمعرفة هذا المشعوذ او المتصوف خاصه بعدما عرف عنه أنه تعلم تعليما عاليا في أحد الجامعات العريقه فى بريطانيا و يحفظ الكتب السماوية الثلاثة بالإضافة إلى معرفته بالاديان الوضعية الاخري و بعد مقابلت هذا العالم و المتصوف يتعلم صديقنا أشياء كثيرة غير التي كان يؤمن بها خاصه عن الجسد و الروح و خواصهما و من ثم يرحل إلى مصر و يعود إلى عمله للتتوالي عليه الاكتشافات الأثرية التي تكشف له عن حقائق كان يجهلها و كان كل ذلك يتم من خلال حديثه مع من كان يراهم في الاحلام من ملوك و كهنه وكبار مهندسين لدى الفراعنه و بعد فتره يتفحص بريده ليجد بين رسائله رساله من الهند
في عالم تشيع فيه النزعة الاستهلاكية , حيث يعدنا التواعد عن طريق الانترنت برومانسية خيالية من المخاطر , ويرى الحب كشكل مختلف من الرغبة والمتعة . يؤمن آلان باديو بأن الحب مهدد .