Unsere Webseite verwendet Cookies, um den bestmöglichen Service zu gewährleisten. Mit der Nutzung der Seite stimmen Sie der Cookie-Nutzung zu. I Acceptmore informations
كثيراً ما يعرف بأوشو بالقول إنه لم يولد أبداً ولم يمت أبداً، لكنه زار هذه الأرض ما بين عام (1931-1990) إنه الصوفي المستنير، يطرح رؤياه الخاصة حول جميع الأمور المحيطة بالإنسان. لقد ناقش معيداً الحياة إلى الأوبنشاد الهندية، تعاليم كورجييف والأشتاقاكرا والزرادشتية، كما تكلم على أفكار الحصيديين اليهود والصوفية المسلمين وغيرها. لقد جمع أطراف الحكمة التي راكمتهاالإنسانية بعضها إلى بعض، متجاوزاً بتعاليمه الفكر المؤسسي الديني والروحاني. وفي كتاب (أسرار الحياة) يعلمنا أوشو فن الحياة و أسرارها وألغازها تصدى لها، فما عادت أسراراً ولا ألغازاً ... لقد أعطى الحلول وفك الرموز ..يشدد أوشو على أهمية الروح، والإبتعاد عن الحياة المادية والأشياء التافهة ويقول لك تذكر، دائماً وأبداً، أن المهم، هو ما كان ملازماً
في كتاب المرأة: ((إحتفالاً بروحية الأنثى))، يناقش أحد أعظم الأساتذة الروحيين في القرن العشرين أهمية نقاط القوة لدى المرأة وقيمتها.يقول أوشو: ((يجب أن تبحث المرأة في أعماق روحها عن إمكانياتها وتطويرها، عندئذ ٍ ستحفل بمستقبلٍ مشرقٍ)).لقد اكتشف أوشو دور المرأة في مجتمعنا. وقال إن الرجل لم يكتفِ حتى يومنا هذا بفرض سيطرته على المؤسسات الدينية والسياسية، بل فرض (شوفينيته) أيضًا. وهذا ما خلق الأزمات التي نراها في عالمنا الآن مما سبب زيادةً في الطموح والمنافسة والطمع.بين أسطر هذا الكتاب، يتحدى أوشو القراء باسترجاع الصفات الأنثوية وتثبيتها لدينا كالحب والفرح، والإحتفال بجمع الذكاء والقلب الذي نحن بأمسّ الحاجة لهما. كما ينظر أوشو إلى روح الأنثى كطريقةٍ لتغذية الروح وتأسيس علاقةٍ صحيةٍ ملؤها الرو
ما هي الأسطورة؟! هل تختلف عن الخرافة...أم أنها خرافات وحكايات؟! كيف أصبحت الأساطير بعد ما توصلنا إليه من تطور؟! كثيرة هي الأسئلة عن الأساطير والإجابة هنا داخل الكتاب...والحديث عن تعدد واختلاف أنواع الأساطير...كما ويتطرق إلى الفرق بين التاريخ وتاريخ الأسطورة...والأخلاق التي تدعو إليها هذه الأساطير... وكل ذلك بنصوص مختارة من حضارات الشرق القديم التي سبقت النصوص الإغريقية بمئات السنين...
كثيراً ما يعرف بأوشو بالقول إنه لم يولد أبداً ولم يمت أبداً، لكنه زار هذه الأرض ما بين عام (1931-1990) إنه الصوفي المستنير، يطرح رؤياه الخاصة حول جميع الأمور المحيطة بالإنسان. لقد ناقش معيداً الحياة إلى الأوبنشاد الهندية، تعاليم كورجييف والأشتاقاكرا والزرادشتية، كما تكلم على أفكار الحصيديين اليهود والصوفية المسلمين وغيرها. لقد جمع أطراف الحكمة التي راكمتهاالإنسانية بعضها إلى بعض، متجاوزاً بتعاليمه الفكر المؤسسي الديني والروحاني. وفي كتاب (أسرار الحياة) يعلمنا أوشو فن الحياة و أسرارها وألغازها تصدى لها، فما عادت أسراراً ولا ألغازاً ... لقد أعطى الحلول وفك الرموز ..يشدد أوشو على أهمية الروح، والإبتعاد عن الحياة المادية والأشياء التافهة ويقول لك تذكر، دائماً وأبداً، أن المهم، هو ما كان ملازماً