Unsere Webseite verwendet Cookies, um den bestmöglichen Service zu gewährleisten. Mit der Nutzung der Seite stimmen Sie der Cookie-Nutzung zu. I Acceptmore informations
مجموعة قصصية أخـرى لـ د. مصطفى محمود تحمل العديد من المعاني الإنسانية القيمة و الإسقاطات و الرسائل المبطنة تتكلم عن الحرب و الحب و معنى الطيبة,, عن الأحلام التي نرفع من سفقها ثم ما تلبث أن تتهاوى فوق رؤسنا حين ..
يتحدث فيه الكاتب عن أهمية النظر إلي باطن الأمور وليس الظاهر منها بالشكليات والتلاعب بالكلمات سواء في الدين أو السياسة. أعطي الكثير من الأمثلة علي مر التاريخ برجال رفعت شعارات دينية أو سياسية أو اجتماعية بينما انحدرت بمن تبعهم بتمسكهم بالهتاف وأسر العقول بينما افعالهم تناقضت تماماً الى فعل كل دنيء .
اللغة القرآنية تختلف عن لغتنا التي نكتب بها أو نتكلم بها في أنها محكمة لا خطأ فيها ولا نقص ولا زيادة. وقد كثر الكلام من الآيات الكونية التي تحدثت عن النجوم ومساراتها والأرض وخلقها والحياة وبدايتها، وكيف جاءت العلوم الحديثة بالجديد المبهر من الحقائق خلال مئات السنين التي أعقبت التنزيل القرآني فلم تخرق حرفاً قرآنياً واحداً ولم تنقض أية بل ترافقت جميعها مع كلام القرآن وزادته توكيداَ. كما جاء القرآن في نظم الحكم وفي الاقتصاد وفي الأخلاق وفي حقوق الإنسان وفي الأسرة وفي الزواج والمرأة والشرائع بالكلمة النهائية الجامعة، كما انفرد بذروة في البلاغة وقمة في البيان وجمال في الأسلوب لم يطاوله فيه كتاب، وقد أفاض القدماء في هذا وأعزنا، ويقول الدكتور مصطفى محمود بأنه يظل هناك وجه معجز من وجوه القرآن ربما ك