Unsere Webseite verwendet Cookies, um den bestmöglichen Service zu gewährleisten. Mit der Nutzung der Seite stimmen Sie der Cookie-Nutzung zu. I Acceptmore informations
يتحدث فيه الكاتب عن العد التنازلى على الحرب العالميه التالثه. هذا الكتاب يحكى كيف أن إسرائيل تمهد لنفسها المسار لكى تعزو العالم وتسيطر على كل شبر فيه وكيف أنها وراء كل الاضطرابات التى حدثت وسوف تحدث في هذا العالم وكل هذا لخدمة مصالحها وكيف أنهم وراء الفساد الفكرى والأخلاقي الذي وصلنا إليه وكيف أنها على علاقة وطيده بين العملاقين الروسي والأمريكي وكيف أن دول العالم الثالت تتصارع لكى تكون تحت حماية إحداهما وأن هذه الدول ما هى الا فئران تجارب لهذين العملاقين إستعراض قوة كل منهما للأخر. هذا الكتاب أيضا تطرق إلى مفهوم الماركسيه وكيف أنها أثبتت فشلها الذريع ومن ورائها الإشتراكيه واليساريه وكلهم صناعه يهوديه وفي نهاية الكتاب يدعو الدكتور مصطفى محمود الدول إلى الإعتماد على نفسها والإنتاج والعمل ووضع
أريد لحظة انفعال .. لحظة حب .. لحظة دهشة ..لحظة معرفة .. لحظة تجعل لحياتى معنى .. إن حياتى من أجل أكل العيش لا معنى لها ، لانها مجرد استمرار هذه هى مقدمة الكتاب، يقدم فيها الكاتب ملخص لقصصه السبع، وشخصياته المتعدد، والتى تبدو شخصا واحدة من نسج بيئة الخمسينيات، ذو أوجه متعددة. تجتمع الشخصيات على اختلافها على تلك النظرة الرافضة الناقمة على حياتها، ومتطلعة إلى حياة أفضل بعيد عن مجرد الاستمرار كما يسمية الكاتب.
في عالم تشيع فيه النزعة الاستهلاكية , حيث يعدنا التواعد عن طريق الانترنت برومانسية خيالية من المخاطر , ويرى الحب كشكل مختلف من الرغبة والمتعة . يؤمن آلان باديو بأن الحب مهدد .
أمة لاتعرف تاريخا لاتحسن صياغة مستقبلها ، ، أثبتتْ دُروس التّاريخ أنّ البشر لا يستفيدون من دروس التّاريخ ! . التّاريخُ لم يكن يوماً عِلمَ الحوادث الميتة التي كفّتْ عن التفاعل، على العكس تماما ، إذا أردتَ أن تفهم الحاضر، نقّب في التاريخ ! . هذا الكتاب نُزهة في التّاريخ، يمزج بين الثقافة والحضارة والفكر، عبر سرد قصص شخصيّات كانت أقوى من أن يُغيّبها الموت !
هناك الكثير من الناس يعتقدون لأسباب منطقية أن العولمة الاجتماعية، وكذلك الثقافية والسياسية، تسعى في نهاية المطاف إلى تحويل الدولة، غير أنه من المؤكد أنها تسعى أيضاً إلى نزع الملكية منها. وبالتالي فقد تولد نتيجة لذلك شعور بالعجز الذي هو بالحقيقة ناتج عن مؤسساتنا التي يجب إعادة بناؤها، للمحافظة على تماسك المعايشة والعمل السياسي، وذلك من خلال مواجهة تحديات العولمة التي هي ليست ظاهرة خارجة عن ظروفنا الحياتية، بل هي الطريقة التي سنعيش بها من الآن فصاعداً. وقد ناقش أولريش بك في هذا الكتاب ماهية العولمة ليوضح صعوباتها وقيمها ودلالالتها المتعددة وأبعادها ليكشف بالتالي عن فخاخها الفكرية ويجعل تجنبها ممكناً وهو بذلك يسعى إلى فتح الأفق لتقديم إجابات عن العولمة.
يتحدث فيه الكاتب عن موضوعات دينية مختلفة، ويقدم لها تفسيرًا عصرانيًا متواكبًا مع جدائد هذا العص، ويستند في ذلك إلى الاستبناط من الآيات، وإلى التفكير في إطار هذه الآيات، هذه الموضوعات والقضايا مثل: قصة الخلق، الجنة والنار، هل الإنسان مخير أم مسير، الغيب، والساعة، والحلال والحرام، وغير ذلك من القضايا التي تشغل الكثير من المسلمين. والكتاب هو حالة تأملية للكاتب يحاول فيها عرض مدى إعجاز القرآن، ويقدم تفسيرًا وفهمًا اجتهاديًا للآيات بعد رحلة.
لو لم يكن إبليس موجودا.. ﻷوجدناه .. ﻷننا لا نستطيع أن نعيش دون أن نمسح ذنوبنا في شبح نلعنه كل يوم ونرجمه ﻷنه غرر بنا.. "أقوال غير مأثورة" رغم أن عنوان مجموعة هذه المقالات يثير اﻹشمئزاز في النفس إلا أنه للأسف واقع مجتمعاتنا (المحافظة) .. في الكتاب تساؤلات عديدة عن الفضيلة ، على أي أسس بنيت.. هل الدين هو منهجها؟ لماذا نجدها في أحيان أخرى تناقض نفسها بأن تحرم ما أحل الله أو أن تحلل ما حرم الله.
كتاب في غاية الواقعية .. تستمتع بقراءته وتتعرف على ما لم تكن تعرفة من قبل عن الضحية والجلاد .. عن القمع والمقموعين .. عن الديكتاتور والحاشية .. وغيره و غيره …كتاب قيم لمن يرغب بأن يفهم في السياسة وطرقها السرية... هذا الكتاب الذي ينبش أرضَ خيباتنا ، فيخرجها لنا حية ، غضة ، طرية ، فلماذا التكبر أيها الحيوان المُسمى زوراً وبهتاناً ب"الإنسان" ؟
Preis
13,00 €
يتحدث فيه الكاتب عن العد التنازلى على الحرب العالميه التالثه. هذا الكتاب يحكى كيف أن إسرائيل تمهد لنفسها المسار لكى تعزو العالم وتسيطر على كل شبر فيه وكيف أنها وراء كل الاضطرابات التى حدثت وسوف تحدث في هذا العالم وكل هذا لخدمة مصالحها وكيف أنهم وراء الفساد الفكرى والأخلاقي الذي وصلنا إليه وكيف أنها على علاقة وطيده بين العملاقين الروسي والأمريكي وكيف أن دول العالم الثالت تتصارع لكى تكون تحت حماية إحداهما وأن هذه الدول ما هى الا فئران تجارب لهذين العملاقين إستعراض قوة كل منهما للأخر. هذا الكتاب أيضا تطرق إلى مفهوم الماركسيه وكيف أنها أثبتت فشلها الذريع ومن ورائها الإشتراكيه واليساريه وكلهم صناعه يهوديه وفي نهاية الكتاب يدعو الدكتور مصطفى محمود الدول إلى الإعتماد على نفسها والإنتاج والعمل ووضع