Unsere Webseite verwendet Cookies, um den bestmöglichen Service zu gewährleisten. Mit der Nutzung der Seite stimmen Sie der Cookie-Nutzung zu. I Acceptmore informations
اذا اردتنى ان اختصر الكتاب كله ربما اشبهه لك بحاكم عربى قد جلس جلسة صادقة مع تفسه فيعترف فى قرار نفسه بان السلام مع اسرائيل ما هوا الا شعارات لا قيمة لها ...وان اسرائيل لم و لن تكف الحرب ضدنا فان كانت قد توقفت عسكريا التزاما بمعاهدات السلام فانها لم تكف عن ايذائنا اقتصاديا و ثقافيا و فكريا و ... و.... ولو تمكنو من زرع ما يخلق الفتن و يفتت المجتمع فانهم لا يتاخرون و لعل تلك الحرب اشد تنكيلا من حرب الاسلحة و الدمار المادى !!ويعترف ايضا ان مواجهة اسرائيل ليست فى الحقيقة مواجهة لاسرائيل وحدها ! بل لامريكا!... بل مواجهة للغرب كله
مجموعة قصصية أخـرى لـ د. مصطفى محمود تحمل العديد من المعاني الإنسانية القيمة و الإسقاطات و الرسائل المبطنة تتكلم عن الحرب و الحب و معنى الطيبة,, عن الأحلام التي نرفع من سفقها ثم ما تلبث أن تتهاوى فوق رؤسنا حين ..
نرى من خلال هذا الكتاب لما كانت حرية الرأي ضرورة للإيمان الصحيح , فإن حرية الرأي أيضا ضرورة للسلام الداخلي في الدولة . فإذا قضي على حرية الرأي قضي الدولة . لذلك على السلطات العامة ألا تدخل بالحريات الفردية , فهذا هو ( الحق الطبيعي ) , كل فرد حر في طبيعته وكل فرد هو الضامن لحريته . لا احتكار للفكر ولاحجر ولا رقابة عليه . لكل إنسان الحق في فهم الوحي وتأويله كما يشاء , والتسلط والتحزب هما ما يؤدي إلى ضياع الإيمان .
تزدحم الرواية بالأحداث و الشخصيات, فبطلها أو أبطالها هم ممن عاشوا في ظروف مضطربة و اضطرتهم الحرب إلى مغادرة أوطانهم بحثا عن الآمال و السلام و الرواية تعرض بؤس الفارين الهاربين من جحيم الحرب و من عنف القوات السوفيتية التي انتصرت على الجيش الألماني. اضطر هؤلاء الفارون إلى مواجهة الموت في العواصف الثلجية و النفوق على حافات الطرق و في ثقوب الجليد التي تتكون عندما يبدأ الخليج المتجمد بالتكسر بعد القصف و تحت عبء العبرات و قدوم المزيد من البشر هربا من الإنتقام الروسي .
يتحدث فيه الكاتب عن عدة مسرحيات قصيرة إبتدئها بتجسيد حوار بين الرأسماليه والشيوعيه والنظام الإسلامي كل منها بشخصية وكيف أن الإنغماس في اللهو والجشع هو سبب سقوط الأمم وزوال الحضارات، ثم انتقل لصورة أخرى مغايرة تماما ً ونقل متابعته لحياة زوجين من قبل الخطوبه إلى بعد 20 سنة وكانت مضحكة، فالسكر والليمون لم يتغرا ولكن تغيرت النفوس كما يقال.
شخصية الملك فى المسرحيه تبدو كشخص كلنا نعرفه , بالكاد فكرت بان الراحل مصطفى محمود لم يعاصر 2011 , ابدع كثيرا فى حوار الملك وشيطانه .. ففى هذه الجزئيه بالذات فسر العديد من الاسئله التى تحير الانسان منذ قديم الازل ..منها : هل الانسان مسير ام مخير ؟؟ قائلا بان الانسان هو نفحه من روح الله مخلقه ولذلك فهو حر تماما ..فلماذا اذن نجد انسان ظالم وانسان عالم وانسان مبدع ؟؟ فسر ذلك ايضا بان الله عرض على خلقه اسمائه الحسنى فمن اختار الجبار كان ظالما ومن اختار العليم كان عالما ومن اختار البديع كان مبدعا .. له اسلوب ساخر مميز , وخيال لا ينضب .
يضم هذا الكتاب عدداً من الدراسات التي تناولت جوانب من تاريخ الخليج العربي في العصر الحديث، فعرضت الأولى لوقاع رحلة القائد العثماني سيدي علي في الخليج والمحيط الهندي، سنة 1553م.كما بحثت الثانية في دور الكرد في الحملات العسكرية التي أنيطت بهم في أهوار البصرة، بينما تناولت الثالثة حصار نادرشاه للبصرة، سنة 1743، وبَحَثَت الرابعة في التداعيات التي نجَمَت عن تأسيس الدولة السعودية الأولى، سواء ما تمثلَ منها بموقف ولاة بغداد والقبائل العراقية، أو ما تحقق من إمتداد الوجود المصري في عهد محمد علي باشا، كما تناولت الدراسة الخامسة الأثر الثقافي لمدينة الزبارة في قَطَر في توجيه الثقافة عهد ذاك، أما السادسة فهي عن بلاد عُمان، كما بَدَت في كتابات أبرز المؤرخين العراقيين في العصر العثماني.وثمّة دراسة ساب
Preis
12,00 €
Kunden, die diesen Artikel gekauft haben, kauften auch ...
قيل في هذا الكتاب " كتاب محفز على التفكير ... وهو يجسد حجة جرين الحماسية المتمثلة في قدرة الرياضيات على كشف الحقائق الخفية المتعلقة بالكيفية التي يعمل بها العالم " .
Preis
15,00 €
اذا اردتنى ان اختصر الكتاب كله ربما اشبهه لك بحاكم عربى قد جلس جلسة صادقة مع تفسه فيعترف فى قرار نفسه بان السلام مع اسرائيل ما هوا الا شعارات لا قيمة لها ...وان اسرائيل لم و لن تكف الحرب ضدنا فان كانت قد توقفت عسكريا التزاما بمعاهدات السلام فانها لم تكف عن ايذائنا اقتصاديا و ثقافيا و فكريا و ... و.... ولو تمكنو من زرع ما يخلق الفتن و يفتت المجتمع فانهم لا يتاخرون و لعل تلك الحرب اشد تنكيلا من حرب الاسلحة و الدمار المادى !!ويعترف ايضا ان مواجهة اسرائيل ليست فى الحقيقة مواجهة لاسرائيل وحدها ! بل لامريكا!... بل مواجهة للغرب كله