Unsere Webseite verwendet Cookies, um den bestmöglichen Service zu gewährleisten. Mit der Nutzung der Seite stimmen Sie der Cookie-Nutzung zu. I Acceptmore informations
هذا الكتاب أخطر ما كتب د. مصطفى محمود حتى الآن .. فهو كتاب غير عادي تماما كما أن د. مصطفى محمود كاتب غير عادي ايضا. فالدكتور مصطفى محمود من أكثر الكتاب صدقا وصراحة.. فهو صادق مع نفسه ومع القراء .. لا يخشى فيما يكتبه إلا الله ولو غضب البعض... فهو لا يجامل أو ينافق أو يهادن.. إنه يقول" ان الصراع الحقيقي الذي يجري الآن هو صراع قيم ومصالح.. وحكاية الارهاب تلبيس وتدليس" لتغيير وجه القضية" . وعن الأصولية وحكايتها يقول "الذين يديرون العمليات الارهابية يسمون انفسهم بالاصوليين ويلبسون الجلاليب القصيرة ويطيلون اللحى ويرددون آية وحيدة من القرآن هى : ومن لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الكافرون" وحديثا واحد هو " من رأى منكم منكرا فليغيره بيده" ولا يعرفون من الدين غير هذا.. وهم الانسان الآلي الذي صنعه ال
يتحدث فيه الكاتب عن أهمية النظر إلي باطن الأمور وليس الظاهر منها بالشكليات والتلاعب بالكلمات سواء في الدين أو السياسة. أعطي الكثير من الأمثلة علي مر التاريخ برجال رفعت شعارات دينية أو سياسية أو اجتماعية بينما انحدرت بمن تبعهم بتمسكهم بالهتاف وأسر العقول بينما افعالهم تناقضت تماماً الى فعل كل دنيء .
اذا اردتنى ان اختصر الكتاب كله ربما اشبهه لك بحاكم عربى قد جلس جلسة صادقة مع تفسه فيعترف فى قرار نفسه بان السلام مع اسرائيل ما هوا الا شعارات لا قيمة لها ...وان اسرائيل لم و لن تكف الحرب ضدنا فان كانت قد توقفت عسكريا التزاما بمعاهدات السلام فانها لم تكف عن ايذائنا اقتصاديا و ثقافيا و فكريا و ... و.... ولو تمكنو من زرع ما يخلق الفتن و يفتت المجتمع فانهم لا يتاخرون و لعل تلك الحرب اشد تنكيلا من حرب الاسلحة و الدمار المادى !!ويعترف ايضا ان مواجهة اسرائيل ليست فى الحقيقة مواجهة لاسرائيل وحدها ! بل لامريكا!... بل مواجهة للغرب كله
في هذا الكتاب تحليل دقيق ونقد عميق لكبار الفلاسفة , من وايتهيد إلى هوسرل إلى سارتر . وهو يتضمن رؤية جديدة للعالم , ومفهوما جديدا للفلسفة , في المجالين النظري والتطبيقي معا . ويحتوي الكتاب ثلالثة ملاحق هامة يتحدث فيها المؤلف عن تجربة الخدر وأثرها في خلق الرؤية الجديدة , وعن رأيه في الفن والأدب .
أمة لاتعرف تاريخا لاتحسن صياغة مستقبلها ، ، أثبتتْ دُروس التّاريخ أنّ البشر لا يستفيدون من دروس التّاريخ ! . التّاريخُ لم يكن يوماً عِلمَ الحوادث الميتة التي كفّتْ عن التفاعل، على العكس تماما ، إذا أردتَ أن تفهم الحاضر، نقّب في التاريخ ! . هذا الكتاب نُزهة في التّاريخ، يمزج بين الثقافة والحضارة والفكر، عبر سرد قصص شخصيّات كانت أقوى من أن يُغيّبها الموت !
من أبرز الكتب التي قدمت نقدًا رصينًا للمذهب الاشتراكي الشيوعي، ورغم صغر حجم الكتاب إلا أن الدكتور مصطفى محمود بث فيه من الأدلة المنطقية والعقلية ما يهدم هذه المذاهب، ويوضح لنا أن هذه المذاهب الهدامة لا هي تقدمية ولا علمية ولا موضوعية. ويتطرق للحديث عن توقعات كارل ماركس والتي باءت بالفشل لأنها لم تبن على أي أساس علمي، وبنيت على ظنيات في الاقتصاد والتاريخ والاجتماع. ويحذر الدكتور مصطفى محمود من الانسياق وراء دعاوي هذه المذاهب الهدامة، والتي قد تقود إلى العنف بلا أي منطق. ويسرد لنا التشرذم الذي تعرضت له هذه المذاهب إلى ماركسية ولينينية وغير ذلك من الأمور.
كتاب من تراثنا الكلامي بطابعه الفلسفي، مفيد في موضوعه، من حيث النظر في عقائد التوحيد، من وجهة نظر الحنفية الماتريدية، ثري بمادته، محكم ببناءه، واضح بأسلوبه.يحتاج اليه المبتدئ، إذ يقدم أليه ما يريد بأيسر منهج ممكن، و يرغب به المتضلع، لما احتوى فيه من إثارة كبرى قضايا الكلام، في إطارها الجدلي مع ما يلزم من التعمق و التدقيق.
Preis
13,00 €
مجموعة من المقالات منها السقوط دولة الظلم ساعة الرعب القادم عن الحرب و السلام و غيرها...