ليمو العجلاتي ورشوان المكوجي وعزوز الخدواتى وبرعي البقال ومنصور الحلاق وأبو سريع الدخاخني يؤلفون شلة فيما بينهم ويجتمعون في حلقة في ساعة العصارى من كل يوم ، يشربون المعسل والجوزة ويتحدثون في الفن والاختراعات والصواريخ الروسي .
يتحدث فيه الكاتب عن جميع الاتجاهات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والدينية وتناول العديد من المشاكل الموجودة في الوقت الحالي بالشرق الأوسط ووهو الوقت المناسب لقراءة هذا الكتاب حيث تمتليء البلاد العربية بالثورات على نظام الحكم. قبل أن نبدأ بالثورة على الحكم ونطالب بالتغيير يجب أن نقوم بالثورة على أنفسنا أولا ونتغلب على أنفسنا التي كل مايهمها هى المصلحة الشخصية .... يجب أن نضع مصلحة الوطن فوق كل المصالح ويكون إختيارنا دائما هو مصلحة الوطن.
قيل في هذا الكتاب " كتاب محفز على التفكير ... وهو يجسد حجة جرين الحماسية المتمثلة في قدرة الرياضيات على كشف الحقائق الخفية المتعلقة بالكيفية التي يعمل بها العالم " .
الكتاب ليس مبهرا فهو لا يحوي جديدا بل ان معظم افكاره عبر عنها الدكتور مسبقا في كتب اخرى كما انه كان يعقد املا كبيرا على العرب ورؤسائهم والقمة العربية وان العالم سيري قبح وحقارة اسرائيل وهذا كله لم يحدث ولا اعتقد انه سيحدث في القريب فبين شعوب عربية تعاني من الجهل والفساد الى حكام عرب لا يهمهم الا سلطاتهم وبين انقسامات داخلية كبيرة في معظم الدول العربية الان ومن ضمنها فلسطين لا تتوقع ان يتم تحرير الاقصى الان ابدا وفي حقيقة الامر انه لولا ان انتصارنا على اليهود وتحرير فلسطين هو علامة من علامات الساعة ووعد الله دائما حق لما صدقت ان هذا قابل للحدوث وسط الاحباط الهائل الذي اعانيه من حالنا العربي ولكنه الله القادر على كل شئ والذي يستطيع ان يستبدل الحال بحال سبحانه اليس من يحيي الموتى بذرة واحدة من
يقول الكاتب كانت طبيعة الموضوع هى التى فرضت علىّ هذا الأسلوب فقد انفتحت الغابة أمام عينى على عالم هائل ، رهيب تيه مجهول جديد كل الجدة وكان فضول المعرفة وعطش العلم ، والرغبة في الكشف عن هذا التيه والتعريف عليه أقوى من الرغبة فى التجمل الفنى ، وكان الاكتفاء لا يليق بجلال الموضوع الذى أتناوله ، فكان الكاتب تواقاً إلى المعرفة وشعر أن قارئه أكثر منه رغبة في التعرف على هذه المجاهل منه فى قضاء لحظة استرخاء لذيذة بين انطباعات فنية ناقصة ، ولهذا فضل أن يكون هذا الكتاب دعوة إلى معرفة وعلم أكثر منه دعوة إلى متعة فقط .
من التقسيمات الشائعة جدا في الدرس الأصولي , والكتابة الأصولية , تقسيم المدارس الأصولية إلى ثلاث مدارس : ( مدرسة المتكلمين , والفقهاء , ومن جمع بين الطريقتين ) , وتأتي هذه الدراسة المركزة لتضع اليد على نشأة هذا التقسيم , وكيف سرى في المدونة الأصولية , مبينا حقيقته وشيئا من آثاره , ومناقشا مدى واقعية هذا التقسيم في تمثيل الاتجاهات الأصولية من عدمه .
هذه المشاعر قد تكون محيرة للبعض الذين يفترضون أن العالم الجاد لا يمكن أن يكون مؤمنا حقيقيا بالله المتعالي . هذا الكتاب هو لدحض هذه الفكرة ، وذلك من خلال القول أن الإيمان بالله يمكن أن يكون عقلانيا تمامًا ، وأن مبادئ الإيمان في الحقيقة تتكامل مع مبادئ العلم
ليمو العجلاتي ورشوان المكوجي وعزوز الخدواتى وبرعي البقال ومنصور الحلاق وأبو سريع الدخاخني يؤلفون شلة فيما بينهم ويجتمعون في حلقة في ساعة العصارى من كل يوم ، يشربون المعسل والجوزة ويتحدثون في الفن والاختراعات والصواريخ الروسي .