هذا الكتاب أخطر ما كتب د. مصطفى محمود حتى الآن .. فهو كتاب غير عادي تماما كما أن د. مصطفى محمود كاتب غير عادي ايضا. فالدكتور مصطفى محمود من أكثر الكتاب صدقا وصراحة.. فهو صادق مع نفسه ومع القراء .. لا يخشى فيما يكتبه إلا الله ولو غضب البعض... فهو لا يجامل أو ينافق أو يهادن.. إنه يقول" ان الصراع الحقيقي الذي يجري الآن هو صراع قيم ومصالح.. وحكاية الارهاب تلبيس وتدليس" لتغيير وجه القضية" . وعن الأصولية وحكايتها يقول "الذين يديرون العمليات الارهابية يسمون انفسهم بالاصوليين ويلبسون الجلاليب القصيرة ويطيلون اللحى ويرددون آية وحيدة من القرآن هى : ومن لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الكافرون" وحديثا واحد هو " من رأى منكم منكرا فليغيره بيده" ولا يعرفون من الدين غير هذا.. وهم الانسان الآلي الذي صنعه ال
قيل في هذا الكتاب " كتاب محفز على التفكير ... وهو يجسد حجة جرين الحماسية المتمثلة في قدرة الرياضيات على كشف الحقائق الخفية المتعلقة بالكيفية التي يعمل بها العالم " .
كتاب فلسفي اجتماعي فريد في فكرته، عميق في عرضه، يبحث في كيفية تكون المُعتقد وكيفية تغيره - سواء كان روحيًا أو سياسيًا أو اجتماعيًا - هل بناء على العقل والإرادة أم العواطف والمشاعر؟ وهل للنفوذ والتوكيد والتكرار والتلقين والعدوى قدرة على تكوينه؟ والفرق بينه وبين المعرفة، وعلاقته بالغرائز، كما يتعرض للمبادئ وتأثيرها في حياة الأفراد والأُمم.. الكتاب مُثير في فكرته وموضوعاته، يحتاج لقراءة متأنية أو قراءة أكثر من مرة..
يتحدث فيه الكاتب أغوار النفس البشريه وتصوير خلجاتها وما يعتريها من صراعات وتساؤلات قد تهوى بها إلى حافه الجنون. الإنسان والظل عمل مسرحى أدبى يستحق الإعجاب وخاصه قدره د/مصطفى محمود على وصف الصراع الدائر في رأس "رحمى" رجل القانون الذي نصب نفسه قاضيا وجلادا وإن كان في معركته لإرساء قواعد العدل ومراعته للعرف والتقاليد قد خسر قدرته على الرأفه بنفسه وأقرب الناس اليه قد خسر" الرحمه" ما أجمل أن تكون إنسان ...تترك كل قوتك وضعفك تظهر علي طبيعتها ... الجمود والتصرف كالآله يقتل روحك .... فتهب في أن تنقذ ما تبقي منها داخلك وتدخل في صراع مع نفسها .....حتي تسترشد الطريق....وقد عرض الصراع الدكتور مصطفي محمود بطريقه أكثر من رائعه أدخل معه ظروف المجتمع التي تقهر الناس مع القوانين الواهيه وتقديسها علي خوائها م
كتاب تناول معظم وسائل الاتصال من المحطات التلفزيونية إلى شبكات الإنترنت، وما إلى ذلك من مجلات وغيرها، حيث عرف الكتاب بهذه الوسائل، وتاريخ تأسيسها ومؤسسيها وأسباب تأسيسها، وما يتعلق بالتمويل والإدارة والرسالة الإعلامية، كما أنه تحدث عن تأثير هذه الوسائل في دول المهجر، وخدمتها للعرب المهجرين، و إيصال صوتهم، والتعريف بثقافتهم.
تحدث فيه الكاتب عن عن مجموعة من القصص المتباينة وهى: قتيل بدون قاتـــــل، أعمال صالحه جـدا، نهايه الشبـــــــح، حكايه مدير البنـك، قبر الاسكنــــــدر، الجراح الخفـــــي مات وهو يضحـــك، حكايه طفل الانابيب، الثلاثـه. ولم يقصد الكاتب القصص للمتعة فقط إنما أراد من ورائها معانى متعدده وافكار جليلة ومثال على ذلك "التوبة عن الذنب لا تكون مفهومة إلا من رجل قادر على الذنب .. فهو يقلع عن ذنبه بإرادته، أما فاقد الإرادة وفاقد الإختيار وفاقد القدرة فهو كذّاب إذا إدعى توبة لأن حالته مثل حالة رجل تاب عن النزول إلى البحر حينما فقد القدرة على السباحة".
هناك الكثير من الناس يعتقدون لأسباب منطقية أن العولمة الاجتماعية، وكذلك الثقافية والسياسية، تسعى في نهاية المطاف إلى تحويل الدولة، غير أنه من المؤكد أنها تسعى أيضاً إلى نزع الملكية منها. وبالتالي فقد تولد نتيجة لذلك شعور بالعجز الذي هو بالحقيقة ناتج عن مؤسساتنا التي يجب إعادة بناؤها، للمحافظة على تماسك المعايشة والعمل السياسي، وذلك من خلال مواجهة تحديات العولمة التي هي ليست ظاهرة خارجة عن ظروفنا الحياتية، بل هي الطريقة التي سنعيش بها من الآن فصاعداً. وقد ناقش أولريش بك في هذا الكتاب ماهية العولمة ليوضح صعوباتها وقيمها ودلالالتها المتعددة وأبعادها ليكشف بالتالي عن فخاخها الفكرية ويجعل تجنبها ممكناً وهو بذلك يسعى إلى فتح الأفق لتقديم إجابات عن العولمة.
بعدما سقط الحكم الديني في أوروبا ظهرت الحاجة لإيجاد قوانين سياسية تحكم الوضع السياسي والاجتماعي في أوروبا ، وكان من الضروري ظهور مفكرين وفلاسفة يضعون هذه القوانين وينادون وكان جان جاك روسو أحد أوائل الفلاسفة الكبار الذين وضعوا نصب اأعينهم إيجاد قوانين تحدد مسئوليات الحاكم والمحكوم وإيجاد عقد يحكم بين الطرفين ، فكان نتيجة هذا السعي أن وضع روسو كتاب العقد الاجتماعي الذي يحوي نظريته للحكم حول الطريقة المثلى الإقامة المجتمع السياسي في مواجهة مشاكل المجتمع .
Price
€13.00
هذا الكتاب أخطر ما كتب د. مصطفى محمود حتى الآن .. فهو كتاب غير عادي تماما كما أن د. مصطفى محمود كاتب غير عادي ايضا. فالدكتور مصطفى محمود من أكثر الكتاب صدقا وصراحة.. فهو صادق مع نفسه ومع القراء .. لا يخشى فيما يكتبه إلا الله ولو غضب البعض... فهو لا يجامل أو ينافق أو يهادن.. إنه يقول" ان الصراع الحقيقي الذي يجري الآن هو صراع قيم ومصالح.. وحكاية الارهاب تلبيس وتدليس" لتغيير وجه القضية" . وعن الأصولية وحكايتها يقول "الذين يديرون العمليات الارهابية يسمون انفسهم بالاصوليين ويلبسون الجلاليب القصيرة ويطيلون اللحى ويرددون آية وحيدة من القرآن هى : ومن لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الكافرون" وحديثا واحد هو " من رأى منكم منكرا فليغيره بيده" ولا يعرفون من الدين غير هذا.. وهم الانسان الآلي الذي صنعه ال