لم يكن شكسبير حين كُلّفتُ نقل قصة منه غريبة عني ، فقد قرأته على عهد الشباب ، كما يقرأ الشاب الكتاب خطفاً ، ويستعجل خاتمته شوقاً ولهفاً . ا وعدت اقرؤه في المشيب ، بتدقيق وترو ، وامضي في قراءته على مكث ، لأن نظرة الشيخ عن لمحة الشباب مختلفة . فلا عجب إذا وقعت اليوم فيه على معان لم أقع من قبل عليها . ورأيته يتجدد في خاطري ، أبلغ مما بدا ، والنظرة عجلة ، والحماسة له مسرعة والإعجاب به لا ينتظر كل العلم ، ولا يقف حتى تتم المعرفة .
كلمات البحث : ضجه - فارغة - وليم - شكسبير - التنوع - الثقافي - دار
لم يكن شكسبير حين كُلّفتُ نقل قصة منه غريبة عني ، فقد قرأته على عهد الشباب ، كما يقرأ الشاب الكتاب خطفاً ، ويستعجل خاتمته شوقاً ولهفاً . ا وعدت اقرؤه في المشيب ، بتدقيق وترو ، وامضي في قراءته على مكث ، لأن نظرة الشيخ عن لمحة الشباب مختلفة . فلا عجب إذا وقعت اليوم فيه على معان لم أقع من قبل عليها . ورأيته يتجدد في خاطري ، أبلغ مما بدا ، والنظرة عجلة ، والحماسة له مسرعة والإعجاب به لا ينتظر كل العلم ، ولا يقف حتى تتم المعرفة .
كلمات البحث : ضجه - فارغة - وليم - شكسبير - التنوع - الثقافي - دار