حكاية رجل اسمه دايف
- رقم العنصر: 11672
- الصنف: أدب عالمي, الكل, الدار العربية للعلوم ناشرون, المتجر
“خلال هذه الأعوام، بذاك قصارى جهدك لأجل أن تحطميني، لكنني لا زلت هنا. ويوماً ما سترين أنني سوف أجعل من نفسيشخصاً مهماً” كانت هذه المفردات نشر وترويج دايف بيلزر استقلاله عن أمه، والتي تمثل الاعتماد المطلق على الذات. إنقراء كتابي بيلزر الماضيين: “الصبي الضال”، و”صبي اسمه نكرة”، والذين يصل عددهم زيادة عن مليوني واحد، يعلمون أنه قدعاش لأجل أن يسرد روايته الشجاعة. إلا أن حتى وبعد أن جرى إنقاذه، فإن ذكريات الأعوام التي كان فيها “نكرة” و”تائهاً”ومحطماً ومنكمشاً وما تزال تلاحقه. وفيما يسعى دايف جاهداً لأجل أن يحقق شيئاً مهماً في وجوده في الدنيا، يصمم حتّىيجابه كل نكسة ويكتسب الشدة من المحن.
كلمات البحث : حكايه - إسمه - أسمه - اسمة - دايف - ديف - بيلزر - العربية - للعلوم - ناشرون
“خلال هذه الأعوام، بذاك قصارى جهدك لأجل أن تحطميني، لكنني لا زلت هنا. ويوماً ما سترين أنني سوف أجعل من نفسيشخصاً مهماً” كانت هذه المفردات نشر وترويج دايف بيلزر استقلاله عن أمه، والتي تمثل الاعتماد المطلق على الذات. إنقراء كتابي بيلزر الماضيين: “الصبي الضال”، و”صبي اسمه نكرة”، والذين يصل عددهم زيادة عن مليوني واحد، يعلمون أنه قدعاش لأجل أن يسرد روايته الشجاعة. إلا أن حتى وبعد أن جرى إنقاذه، فإن ذكريات الأعوام التي كان فيها “نكرة” و”تائهاً”ومحطماً ومنكمشاً وما تزال تلاحقه. وفيما يسعى دايف جاهداً لأجل أن يحقق شيئاً مهماً في وجوده في الدنيا، يصمم حتّىيجابه كل نكسة ويكتسب الشدة من المحن.
كلمات البحث : حكايه - إسمه - أسمه - اسمة - دايف - ديف - بيلزر - العربية - للعلوم - ناشرون