عندما اجتاز عبدالرحمن الداخل المضيق الفاصل بين القارتين الافريقية والأوروبية يرافقه في مغامرته الجريئة تلك مولاه بدر وعدد من أنصاره المخلصين ووضع قدمه لأول مره في ثغر المنكب على الساحل الأندلسي وذلك في ربيع الثاني من سنة 137ه /سبتمبر / أيلول755 م كانت الدولة العربية في الأندلس تجتاز فترة من الفوضى وعدم الاستقرار في الحكم والتنازع على الرئاسة. . مما مهد للأمير الأموي احتلال البلاد والانتصار على يوسف بن عبدالرحمن الفهري آخر ولاة الأندلس في معركة المسارة المشهورة.
كلمات البحث : تاريخ - عرب - اسباميا - إسبانيا - أسبانيا - نهاية - الخلافه - الامويه - الأمويه - الجمل خالد - الضوفي
عندما اجتاز عبدالرحمن الداخل المضيق الفاصل بين القارتين الافريقية والأوروبية يرافقه في مغامرته الجريئة تلك مولاه بدر وعدد من أنصاره المخلصين ووضع قدمه لأول مره في ثغر المنكب على الساحل الأندلسي وذلك في ربيع الثاني من سنة 137ه /سبتمبر / أيلول755 م كانت الدولة العربية في الأندلس تجتاز فترة من الفوضى وعدم الاستقرار في الحكم والتنازع على الرئاسة. . مما مهد للأمير الأموي احتلال البلاد والانتصار على يوسف بن عبدالرحمن الفهري آخر ولاة الأندلس في معركة المسارة المشهورة.
كلمات البحث : تاريخ - عرب - اسباميا - إسبانيا - أسبانيا - نهاية - الخلافه - الامويه - الأمويه - الجمل خالد - الضوفي