رجل وحيد (قصص إسبانية قصيرة) الرافدين

رجل وحيد (قصص إسبانية قصيرة)

دار النشر: الرافدين
€14,00 1400
  رجل وحيد (قصص إسبانية قصيرة).. ترجمة وإعداد (وليد صالح الخليفة) كانت سنة 1975، والتي توفي فيها الجنرال فرانكو، قد وضعت حداً فاصلاً بين مرحلتين، حيث دخلت إسبانيا بعد تلك السنة مرحلة جديدة تتسم بحرية الرأي وضمان الديمقراطية وتعدد الأحزاب والفئات السياسية بعد مرحلة طويلة من كبت الحريات وتكميم الأفواه مراقبة وسائل الإعلام والنشر . وتفتحت أبواب الواقعية من جديد، وقد ساعد على استمرارية هذا الخط الواقعي ظهور جيل من الكتّاب الذين حافظوا على الطابع الواقعي لها إن لم يكن في موضوعاتها، فعلى الأقل في شكلها وتركيبها. ومن بين الأساليب التي أسهمت ربما في خلق هذا الواقع الجديد الذي هُمّشت فيه الرواية الإسبانية ومعها القصة القصيرة، وهو ازدهار الفن الروائي بأمريكا اللاتينية واستحواذه على انتباه الناقدين والقراء والدارسين، وبهذا صار ذا سمعة عالمية طغت على غيرها، وأصبح يمثل الأدب المكتوب باللغة الإسبانية على نحو لايقبل الجدل. هذه الأنطولوجيا القصصية المعاصرة لكتاب من إسبانيا، إنما هي صفحة من مئات الصفحات الممكنة التي تفتح الطريق للتمعن بهذه الأصوات وأخرى غيرها وتمنحنا تصوراً عميقاً عن فن القصة القصيرة في شبه جزيرة إيبيرية، أندلس العرب سابقاً، وإسبانيا المتوسطية الأوربية الحديثة.. كلمات البحث: الرجل - الوحيد - قصة - القصص - اسبانية - إسبانيه - قصيره

 

رجل وحيد (قصص إسبانية قصيرة).. ترجمة وإعداد (وليد صالح الخليفة)
كانت سنة 1975، والتي توفي فيها الجنرال فرانكو، قد وضعت حداً فاصلاً بين مرحلتين، حيث دخلت إسبانيا بعد تلك السنة مرحلة جديدة تتسم بحرية الرأي وضمان الديمقراطية وتعدد الأحزاب والفئات السياسية بعد مرحلة طويلة من كبت الحريات وتكميم الأفواه مراقبة وسائل الإعلام والنشر .
وتفتحت أبواب الواقعية من جديد، وقد ساعد على استمرارية هذا الخط الواقعي ظهور جيل من الكتّاب الذين حافظوا على الطابع الواقعي لها إن لم يكن في موضوعاتها، فعلى الأقل في شكلها وتركيبها. ومن بين الأساليب التي أسهمت ربما في خلق هذا الواقع الجديد الذي هُمّشت فيه الرواية الإسبانية ومعها القصة القصيرة، وهو ازدهار الفن الروائي بأمريكا اللاتينية واستحواذه على انتباه الناقدين والقراء والدارسين، وبهذا صار ذا سمعة عالمية طغت على غيرها، وأصبح يمثل الأدب المكتوب باللغة الإسبانية على نحو لايقبل الجدل. هذه الأنطولوجيا القصصية المعاصرة لكتاب من إسبانيا، إنما هي صفحة من مئات الصفحات الممكنة التي تفتح الطريق للتمعن بهذه الأصوات وأخرى غيرها وتمنحنا تصوراً عميقاً عن فن القصة القصيرة في شبه جزيرة إيبيرية، أندلس العرب سابقاً، وإسبانيا المتوسطية الأوربية الحديثة..








كلمات البحث: الرجل - الوحيد - قصة - القصص - اسبانية - إسبانيه - قصيره

 

رجل وحيد (قصص إسبانية قصيرة).. ترجمة وإعداد (وليد صالح الخليفة) كانت سنة 1975، والتي توفي فيها الجنرال فرانكو، قد وضعت حداً فاصلاً بين مرحلتين، حيث دخلت إسبانيا بعد تلك السنة مرحلة جديدة تتسم بحرية الرأي وضمان الديمقراطية وتعدد الأحزاب والفئات السياسية بعد مرحلة طويلة من كبت الحريات وتكميم الأفواه مراقبة وسائل الإعلام والنشر . وتفتحت أبواب الواقعية من جديد، وقد ساعد على استمرارية هذا الخط الواقعي ظهور جيل من الكتّاب الذين حافظوا على الطابع الواقعي لها إن لم يكن في موضوعاتها، فعلى الأقل في شكلها وتركيبها. ومن بين الأساليب التي أسهمت ربما في خلق هذا الواقع الجديد الذي هُمّشت فيه الرواية الإسبانية ومعها القصة القصيرة، وهو ازدهار الفن الروائي بأمريكا اللاتينية واستحواذه على انتباه الناقدين والقراء والدارسين، وبهذا صار ذا سمعة عالمية طغت على غيرها، وأصبح يمثل الأدب المكتوب باللغة الإسبانية على نحو لايقبل الجدل. هذه الأنطولوجيا القصصية المعاصرة لكتاب من إسبانيا، إنما هي صفحة من مئات الصفحات الممكنة التي تفتح الطريق للتمعن بهذه الأصوات وأخرى غيرها وتمنحنا تصوراً عميقاً عن فن القصة القصيرة في شبه جزيرة إيبيرية، أندلس العرب سابقاً، وإسبانيا المتوسطية الأوربية الحديثة..







كلمات البحث: الرجل - الوحيد - قصة - القصص - اسبانية - إسبانيه - قصيره
عنوان الكتاب
رجل وحيد (قصص إسبانية قصيرة)
اسم المؤلف
وليد صالح الخليفة
دار النشر
الرافدين
الوزن
0.176
عدد الصفحات
131
نوع الغلاف
كرتون