لا تعتبي.. كنت أحبك
الأدهم للنشر و التوزيع
سألتني باهتمام:
لِمَ هذه الحروب بين الشعوب والدول؟.
أجبتها بلا مبالاة:
لا أدري يا سيدتي لا أستطيع الجواب.
ثم استدركت بعد تفكير عميق:
-أقصد هذه الحروب... أليس حوار الثقافات والحضارات وتعاونها أفضل كثيراً من تناحرها وتصارعها؟، ألست معي لو قلت، إن تسخير الجهود والاهتمام في البناء والإعمار لإسعاد البشرية أفضل من هذا القتل والدمار والخراب؟.
كأنها زرعت بذرة طيبة في عقلي وذهني، جاء هذا الكتاب ثمرة لها.
كلمات البحث: لاتعتبي - تعتبى - احبك - الخميسى - خميسي - الخميس - حسب
سألتني باهتمام:
لِمَ هذه الحروب بين الشعوب والدول؟.
أجبتها بلا مبالاة:
لا أدري يا سيدتي لا أستطيع الجواب.
ثم استدركت بعد تفكير عميق:
-أقصد هذه الحروب... أليس حوار الثقافات والحضارات وتعاونها أفضل كثيراً من تناحرها وتصارعها؟، ألست معي لو قلت، إن تسخير الجهود والاهتمام في البناء والإعمار لإسعاد البشرية أفضل من هذا القتل والدمار والخراب؟.
كأنها زرعت بذرة طيبة في عقلي وذهني، جاء هذا الكتاب ثمرة لها.
كلمات البحث: لاتعتبي - تعتبى - احبك - الخميسى - خميسي - الخميس - حسب
سألتني باهتمام: لِمَ هذه الحروب بين الشعوب والدول؟. أجبتها بلا مبالاة: لا أدري يا سيدتي لا أستطيع الجواب. ثم استدركت بعد تفكير عميق: -أقصد هذه الحروب... أليس حوار الثقافات والحضارات وتعاونها أفضل كثيراً من تناحرها وتصارعها؟، ألست معي لو قلت، إن تسخير الجهود والاهتمام في البناء والإعمار لإسعاد البشرية أفضل من هذا القتل والدمار والخراب؟. كأنها زرعت بذرة طيبة في عقلي وذهني، جاء هذا الكتاب ثمرة لها.
كلمات البحث: لاتعتبي - تعتبى - احبك - الخميسى - خميسي - الخميس - حسب
عنوان الكتاب
لا تعتبي.. كنت أحبك
دار النشر
الأدهم للنشر و التوزيع
الوزن
0.226
عدد الصفحات
220
نوع الغلاف
كرتون