أحببت وغداً الرواق للنشر و التوزيع

أحببت وغداً

دار النشر: الرواق للنشر و التوزيع
€14,00 1400
"دوماً ننتظر شخصاً ما.. نظن أننا بوجوده تتبدد كافة أوجاعنا و يغمرنا السلام، ونتوهم أننا حينها سنشعر بالاكتمال! وتصفعنا الحقيقة أن ذاك الشخص الذي رأينا فيه المنقذ.. ربما هو من يمنحنا خيبتنا الكبرى.. و بدلاً من أن نُزهر بجواره.. قد نذبل.. وننزوي.. ونتلاشى.. ونذوب! يصبح الآخر جحيمنا حين نسعى لتخدير أوجاعنا عبره، وتصبح العلاقة المرضية تلاهياً عن مواجهة أنفسنا، مجرد هروب وفرار! إلى أولئك الذين يظنون أنهم يداوون الظمأ.. عبر تتبع السراب!"    (أحببت وغداً) للدكتور (عماد رشاد عثمان) كتاب للتعافي من العلاقات المؤذية، فمن منا لم يتعرض لجرح حاول ترميمه طويلاً، ومن منا لم يجافيه السلام الداخلي وفارقته الابتسامة بسبب شخص سام دخل إلى حياته، أذاه، وسرق ملامحه السعيدة.. هذا الكتاب لك.. لترمم نفسك المحطمة بعد الرحيل وتستعيد سلامك الروحي بعد أن سرقه ذلك الوغد منك.. د.عماد رشاد عثمان طبيب بشري من مواليد الإسكندرية، كاتب وباحث ملتحق بدرجة ماجستير أمراض المخ والأعصاب والطب النفسي بكلية الطب جامعة الإسكندرية..        كلمات البحث: احببت - غدا - أحبب - أحببة - غد

"دوماً ننتظر شخصاً ما.. نظن أننا بوجوده تتبدد كافة أوجاعنا و يغمرنا السلام، ونتوهم أننا حينها سنشعر بالاكتمال!
وتصفعنا الحقيقة أن ذاك الشخص الذي رأينا فيه المنقذ.. ربما هو من يمنحنا خيبتنا الكبرى..
و بدلاً من أن نُزهر بجواره.. قد نذبل.. وننزوي.. ونتلاشى.. ونذوب!
يصبح الآخر جحيمنا حين نسعى لتخدير أوجاعنا عبره، وتصبح العلاقة المرضية تلاهياً عن مواجهة أنفسنا، مجرد هروب وفرار!
إلى أولئك الذين يظنون أنهم يداوون الظمأ.. عبر تتبع السراب!"
 

 (أحببت وغداً) للدكتور (عماد رشاد عثمان) كتاب للتعافي من العلاقات المؤذية، فمن منا لم يتعرض لجرح حاول ترميمه طويلاً، ومن منا لم يجافيه السلام الداخلي وفارقته الابتسامة بسبب شخص سام دخل إلى حياته، أذاه، وسرق ملامحه السعيدة.. هذا الكتاب لك.. لترمم نفسك المحطمة بعد الرحيل وتستعيد سلامك الروحي بعد أن سرقه ذلك الوغد منك..

د.عماد رشاد عثمان طبيب بشري من مواليد الإسكندرية، كاتب وباحث ملتحق بدرجة ماجستير أمراض المخ والأعصاب والطب النفسي بكلية الطب جامعة الإسكندرية.. 

 

 

 

كلمات البحث: احببت - غدا - أحبب - أحببة - غد


"دوماً ننتظر شخصاً ما.. نظن أننا بوجوده تتبدد كافة أوجاعنا و يغمرنا السلام، ونتوهم أننا حينها سنشعر بالاكتمال! وتصفعنا الحقيقة أن ذاك الشخص الذي رأينا فيه المنقذ.. ربما هو من يمنحنا خيبتنا الكبرى.. و بدلاً من أن نُزهر بجواره.. قد نذبل.. وننزوي.. ونتلاشى.. ونذوب! يصبح الآخر جحيمنا حين نسعى لتخدير أوجاعنا عبره، وتصبح العلاقة المرضية تلاهياً عن مواجهة أنفسنا، مجرد هروب وفرار! إلى أولئك الذين يظنون أنهم يداوون الظمأ.. عبر تتبع السراب!"  

 (أحببت وغداً) للدكتور (عماد رشاد عثمان) كتاب للتعافي من العلاقات المؤذية، فمن منا لم يتعرض لجرح حاول ترميمه طويلاً، ومن منا لم يجافيه السلام الداخلي وفارقته الابتسامة بسبب شخص سام دخل إلى حياته، أذاه، وسرق ملامحه السعيدة.. هذا الكتاب لك.. لترمم نفسك المحطمة بعد الرحيل وتستعيد سلامك الروحي بعد أن سرقه ذلك الوغد منك..

د.عماد رشاد عثمان طبيب بشري من مواليد الإسكندرية، كاتب وباحث ملتحق بدرجة ماجستير أمراض المخ والأعصاب والطب النفسي بكلية الطب جامعة الإسكندرية.. 

 

 

 

كلمات البحث: احببت - غدا - أحبب - أحببة - غد

عنوان الكتاب
أحببت وغداً
اسم المؤلف
عماد رشاد عثمان
دار النشر
الرواق للنشر و التوزيع
الوزن
0.257
عدد الصفحات
255
نوع الغلاف
كرتون

Customer Reviews

Based on 4 reviews
100%
(4)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
A
Aytan Mohammad

رائع

H
Hiam
لتحقق السلام الداخلي

جميعنا بحاجة لكتاب أحببت وغدا
عن العلاقات السامة وكيف نداوي جراحنا
كيف نرمم انفسنا بعد الأذى

م
منار
شكرا لكم

كم كان الفراق صعب💔 والتعافي سهل❤️
تعافيت والحمدلله وأحببت وغدا كان صديق محنتي

D
Deema
كتاب مهم

كتاب مهم وضروري لكل حدا طالع من علاقة مؤذية أو لساتو موجود فيها ايا كانت بنصحكم في كتاب للتعافي من العلاقات المؤذية بامتياز