كان ياما كان (قصص هادفة للأطفال والشباب)
دار القلم
يأتي الطفل إلى هذه الدنيا كصحيفة بيضاء، وعجينة طرية، نستطيع أن نشكلها كما نشاء ونريد، فلنتق الله سبحانه وتعالى في أطفالنا، فهم عماد الأمة، وأمل المستقبل، إن صلحوا صلحت الأمة، وإن فسدوا فسدت وانهارت. وتبدأ تربيتهم، ويبدأ توجيههم منذ أن يولدوا، بتعويدهم على العادات الصالحة، وإرشادهم إلى الأخلاق الفاضلة، وإبعادهم عن قرناء السوء، ومواطن الشبهات. وقبل ذلك كله بأن نكون قدوة صالحة لهم، فحن مسؤولين عنهم وسيحاسبنا الله سبحانه وتعالى إن أسأنا تربيتهم أو أهملناها، فنحمل أوزاهم فوق أوزارنا.وليس شيء كالقصص والحكايات في تأثيرها في الأطفال، فهم مغرمون بها، تراهم يلاحقون أهلها وذويهم من مكان إلى مكان ليحكوا لهم ويقصوا عليهم، لأنهم يميلون إلى المحسوس من الأمور. فلنستغل هذه النزعة فيهم ولنختر لهم القصص والحكايات الهادفة التي تبين لهم الصواب من الخطأ والخير من الشر.وقد اخترت لهم بعض القصص التي تردي إلى هذا الهدف. أخذت بعضها من القرآن الكريم والحديث الشريف، وبعضها الآخر مما سمعته في طفولتي. وبسطت لغتها على قدر ما أستطيع لكي يفهمها الأطفال ويستمتعوا بها. وجعلتها مسلسلة في أجزاء صغيرة، تبدأ بسيطة في الجزء الأول ثم تتدرج في التعقيد مع تسلسل الأجزاء على حسب تقدم الأطفال في السن.
-كان ياما كان (قصص هادفة للأطفال والشباب) للدكتور (عبد الرزاق الكيلاني)
كلمات البحث: يا ما - عبدالرزاق - الكيلانى - للاطفال - هادفه
وليس شيء كالقصص والحكايات في تأثيرها في الأطفال، فهم مغرمون بها، تراهم يلاحقون أهلها وذويهم من مكان إلى مكان ليحكوا لهم ويقصوا عليهم، لأنهم يميلون إلى المحسوس من الأمور. فلنستغل هذه النزعة فيهم ولنختر لهم القصص والحكايات الهادفة التي تبين لهم الصواب من الخطأ والخير من الشر.
وقد اخترت لهم بعض القصص التي تردي إلى هذا الهدف. أخذت بعضها من القرآن الكريم والحديث الشريف، وبعضها الآخر مما سمعته في طفولتي. وبسطت لغتها على قدر ما أستطيع لكي يفهمها الأطفال ويستمتعوا بها. وجعلتها مسلسلة في أجزاء صغيرة، تبدأ بسيطة في الجزء الأول ثم تتدرج في التعقيد مع تسلسل الأجزاء على حسب تقدم الأطفال في السن. -كان ياما كان (قصص هادفة للأطفال والشباب) للدكتور (عبد الرزاق الكيلاني)
كلمات البحث: يا ما - عبدالرزاق - الكيلانى - للاطفال - هادفه
كان ياما كان (قصص هادفة للأطفال والشباب)
€23,00
- رقم العنصر: 9789933475659
- الصنف: For Discounts, المتجر, قصص أطفال وناشئة
يأتي الطفل إلى هذه الدنيا كصحيفة بيضاء، وعجينة طرية، نستطيع أن نشكلها كما نشاء ونريد، فلنتق الله سبحانه وتعالى في أطفالنا، فهم عماد الأمة، وأمل المستقبل، إن صلحوا صلحت الأمة، وإن فسدوا فسدت وانهارت. وتبدأ تربيتهم، ويبدأ توجيههم منذ أن يولدوا، بتعويدهم على العادات الصالحة، وإرشادهم إلى الأخلاق الفاضلة، وإبعادهم عن قرناء السوء، ومواطن الشبهات. وقبل ذلك كله بأن نكون قدوة صالحة لهم، فحن مسؤولين عنهم وسيحاسبنا الله سبحانه وتعالى إن أسأنا تربيتهم أو أهملناها، فنحمل أوزاهم فوق أوزارنا.
وليس شيء كالقصص والحكايات في تأثيرها في الأطفال، فهم مغرمون بها، تراهم يلاحقون أهلها وذويهم من مكان إلى مكان ليحكوا لهم ويقصوا عليهم، لأنهم يميلون إلى المحسوس من الأمور. فلنستغل هذه النزعة فيهم ولنختر لهم القصص والحكايات الهادفة التي تبين لهم الصواب من الخطأ والخير من الشر.
وقد اخترت لهم بعض القصص التي تردي إلى هذا الهدف. أخذت بعضها من القرآن الكريم والحديث الشريف، وبعضها الآخر مما سمعته في طفولتي. وبسطت لغتها على قدر ما أستطيع لكي يفهمها الأطفال ويستمتعوا بها. وجعلتها مسلسلة في أجزاء صغيرة، تبدأ بسيطة في الجزء الأول ثم تتدرج في التعقيد مع تسلسل الأجزاء على حسب تقدم الأطفال في السن.
وليس شيء كالقصص والحكايات في تأثيرها في الأطفال، فهم مغرمون بها، تراهم يلاحقون أهلها وذويهم من مكان إلى مكان ليحكوا لهم ويقصوا عليهم، لأنهم يميلون إلى المحسوس من الأمور. فلنستغل هذه النزعة فيهم ولنختر لهم القصص والحكايات الهادفة التي تبين لهم الصواب من الخطأ والخير من الشر.
وقد اخترت لهم بعض القصص التي تردي إلى هذا الهدف. أخذت بعضها من القرآن الكريم والحديث الشريف، وبعضها الآخر مما سمعته في طفولتي. وبسطت لغتها على قدر ما أستطيع لكي يفهمها الأطفال ويستمتعوا بها. وجعلتها مسلسلة في أجزاء صغيرة، تبدأ بسيطة في الجزء الأول ثم تتدرج في التعقيد مع تسلسل الأجزاء على حسب تقدم الأطفال في السن.
-كان ياما كان (قصص هادفة للأطفال والشباب) للدكتور (عبد الرزاق الكيلاني)
كلمات البحث: يا ما - عبدالرزاق - الكيلانى - للاطفال - هادفه
يأتي الطفل إلى هذه الدنيا كصحيفة بيضاء، وعجينة طرية، نستطيع أن نشكلها كما نشاء ونريد، فلنتق الله سبحانه وتعالى في أطفالنا، فهم عماد الأمة، وأمل المستقبل، إن صلحوا صلحت الأمة، وإن فسدوا فسدت وانهارت. وتبدأ تربيتهم، ويبدأ توجيههم منذ أن يولدوا، بتعويدهم على العادات الصالحة، وإرشادهم إلى الأخلاق الفاضلة، وإبعادهم عن قرناء السوء، ومواطن الشبهات. وقبل ذلك كله بأن نكون قدوة صالحة لهم، فحن مسؤولين عنهم وسيحاسبنا الله سبحانه وتعالى إن أسأنا تربيتهم أو أهملناها، فنحمل أوزاهم فوق أوزارنا.
وليس شيء كالقصص والحكايات في تأثيرها في الأطفال، فهم مغرمون بها، تراهم يلاحقون أهلها وذويهم من مكان إلى مكان ليحكوا لهم ويقصوا عليهم، لأنهم يميلون إلى المحسوس من الأمور. فلنستغل هذه النزعة فيهم ولنختر لهم القصص والحكايات الهادفة التي تبين لهم الصواب من الخطأ والخير من الشر.
وقد اخترت لهم بعض القصص التي تردي إلى هذا الهدف. أخذت بعضها من القرآن الكريم والحديث الشريف، وبعضها الآخر مما سمعته في طفولتي. وبسطت لغتها على قدر ما أستطيع لكي يفهمها الأطفال ويستمتعوا بها. وجعلتها مسلسلة في أجزاء صغيرة، تبدأ بسيطة في الجزء الأول ثم تتدرج في التعقيد مع تسلسل الأجزاء على حسب تقدم الأطفال في السن. -كان ياما كان (قصص هادفة للأطفال والشباب) للدكتور (عبد الرزاق الكيلاني)
كلمات البحث: يا ما - عبدالرزاق - الكيلانى - للاطفال - هادفه
عنوان الكتاب
كان ياما كان (قصص هادفة للأطفال والشباب)
دار النشر
دار القلم
الوزن
0.334
عدد الصفحات
318
نوع الغلاف
غلاف فني