أحببتك أكثر مما ينبغي
الفارابي
![شراء كتاب أحببتك أكثر مما ينبغي اونلاين من مكتبة العرب]()
![شراء كتاب أحببتك أكثر مما ينبغي اونلاين من مكتبة العرب]()
"تظنُّ بأنني قادرة على أن أترك كل شيء خلفي وأن أمضي قُدماً.. لكنني مازلتُ معلقة، ما زلت أتكئ على جدارك الضبابي بانتظار أن تنزل سلالم النور إليَّ من حيث لا أحتسب، سلالم ترفعني إلى حيث لا أدري وتنتشلني من كل هذه الُلجَّة..قهرني هذا الحب، قهرني لدرجة أنني لم أعد أفكر في شيء غيره، أحببتك إلى درجة أنك كنت كل أحلامي.. لم أُكن بحاجة لحلم آخر.. كنت الحلم الكبير، العظيم، الشهي.. المطمئن.. الذي لا يضاهيه في سموه ورفعته حلم.. أقاومك بضراوة، أقاوم تخليك عني بعنف أحياناً وبضعف أحياناً أخرى، أقاوم رغبتك في أن تتركني لأنه لا قُدرة لي على أن أتقبّل تركك إياي.. أصرخ في وجهك حيناً، وأبكي أمامك حيناً آخر ومخالب الذل تنهش أعماقي..
مصلوب أنت في قلبي.. فرجُلُ مثلك لا يموت بتقليدية، رجل مثلك يظل على رؤوس الأشهاد.. لا يُنسى ولا يرحل ولا يموت كباقي البشر.."
رواية للكاتبة (أثير عبد الله النشمي) عن قضية رجل ينظر للمرأة كشيء يتملكه، والمرأة الشرقية التي تقرّ بذلك ولا تجد حياتها إلا بكونها ملكه.. عن عزيز وجمانة وما بينهما من حب اتسم بالتملك للرجل، وانحطاط لكرامة المرأة..
رواية جميلةٌ بأجزائها.. الأول (أحببتك أكثر مما ينبغي) والثاني (فلتغفري) والثالث (فوضى العودة).. لتحملك فيهم أثير على جناح الأثير، لتحلق في فضاء الحب والتضحية..
كلمات للبحث : أحبيتك -احببتك - أحبك - مماينبغي - اكثر - ينبغى - اثير - عبدالله - النشمى - فلتغفري
كلمات للبحث : أحبيتك -احببتك - أحبك - مماينبغي - اكثر - ينبغى - اثير - عبدالله - النشمى - فلتغفري
قهرني هذا الحب، قهرني لدرجة أنني لم أعد أفكر في شيء غيره، أحببتك إلى درجة أنك كنت كل أحلامي.. لم أُكن بحاجة لحلم آخر.. كنت الحلم الكبير، العظيم، الشهي.. المطمئن.. الذي لا يضاهيه في سموه ورفعته حلم.. أقاومك بضراوة، أقاوم تخليك عني بعنف أحياناً وبضعف أحياناً أخرى، أقاوم رغبتك في أن تتركني لأنه لا قُدرة لي على أن أتقبّل تركك إياي.. أصرخ في وجهك حيناً، وأبكي أمامك حيناً آخر ومخالب الذل تنهش أعماقي..
مصلوب أنت في قلبي.. فرجُلُ مثلك لا يموت بتقليدية، رجل مثلك يظل على رؤوس الأشهاد.. لا يُنسى ولا يرحل ولا يموت كباقي البشر.."
كلمات للبحث : أحبيتك -احببتك - أحبك - مماينبغي - اكثر - ينبغى - اثير - عبدالله - النشمى - فلتغفري
![شراء كتاب كيف تمسك بزمام القوة اونلاين من مكتبة العرب]()
![شراء كتاب السماح بالرحيل اونلاين من مكتبة العرب]()
![ممتلئ بالفراغ]()
![شراء كتاب فاتتني صلاة اونلاين من مكتبة العرب]()
![شراء كتاب أرض زيكولا اونلاين من مكتبة العرب]()
![شراء كتاب قواعد العشق الأربعون اونلاين من مكتبة العرب]()
![شراء كتاب عقدك النفسية سجنك الأبدي اونلاين من مكتبة العرب]()
"تظنُّ بأنني قادرة على أن أترك كل شيء خلفي وأن أمضي قُدماً.. لكنني مازلتُ معلقة، ما زلت أتكئ على جدارك الضبابي بانتظار أن تنزل سلالم النور إليَّ من حيث لا أحتسب، سلالم ترفعني إلى حيث لا أدري وتنتشلني من كل هذه الُلجَّة..
قهرني هذا الحب، قهرني لدرجة أنني لم أعد أفكر في شيء غيره، أحببتك إلى درجة أنك كنت كل أحلامي.. لم أُكن بحاجة لحلم آخر.. كنت الحلم الكبير، العظيم، الشهي.. المطمئن.. الذي لا يضاهيه في سموه ورفعته حلم.. أقاومك بضراوة، أقاوم تخليك عني بعنف أحياناً وبضعف أحياناً أخرى، أقاوم رغبتك في أن تتركني لأنه لا قُدرة لي على أن أتقبّل تركك إياي.. أصرخ في وجهك حيناً، وأبكي أمامك حيناً آخر ومخالب الذل تنهش أعماقي..
قهرني هذا الحب، قهرني لدرجة أنني لم أعد أفكر في شيء غيره، أحببتك إلى درجة أنك كنت كل أحلامي.. لم أُكن بحاجة لحلم آخر.. كنت الحلم الكبير، العظيم، الشهي.. المطمئن.. الذي لا يضاهيه في سموه ورفعته حلم.. أقاومك بضراوة، أقاوم تخليك عني بعنف أحياناً وبضعف أحياناً أخرى، أقاوم رغبتك في أن تتركني لأنه لا قُدرة لي على أن أتقبّل تركك إياي.. أصرخ في وجهك حيناً، وأبكي أمامك حيناً آخر ومخالب الذل تنهش أعماقي..
مصلوب أنت في قلبي.. فرجُلُ مثلك لا يموت بتقليدية، رجل مثلك يظل على رؤوس الأشهاد.. لا يُنسى ولا يرحل ولا يموت كباقي البشر.."
رواية للكاتبة (أثير عبد الله النشمي) عن قضية رجل ينظر للمرأة كشيء يتملكه، والمرأة الشرقية التي تقرّ بذلك ولا تجد حياتها إلا بكونها ملكه.. عن عزيز وجمانة وما بينهما من حب اتسم بالتملك للرجل، وانحطاط لكرامة المرأة..
رواية جميلةٌ بأجزائها.. الأول (أحببتك أكثر مما ينبغي) والثاني (فلتغفري) والثالث (فوضى العودة).. لتحملك فيهم أثير على جناح الأثير، لتحلق في فضاء الحب والتضحية..
كلمات للبحث : أحبيتك -احببتك - أحبك - مماينبغي - اكثر - ينبغى - اثير - عبدالله - النشمى - فلتغفري
"تظنُّ بأنني قادرة على أن أترك كل شيء خلفي وأن أمضي قُدماً.. لكنني مازلتُ معلقة، ما زلت أتكئ على جدارك الضبابي بانتظار أن تنزل سلالم النور إليَّ من حيث لا أحتسب، سلالم ترفعني إلى حيث لا أدري وتنتشلني من كل هذه الُلجَّة..
قهرني هذا الحب، قهرني لدرجة أنني لم أعد أفكر في شيء غيره، أحببتك إلى درجة أنك كنت كل أحلامي.. لم أُكن بحاجة لحلم آخر.. كنت الحلم الكبير، العظيم، الشهي.. المطمئن.. الذي لا يضاهيه في سموه ورفعته حلم.. أقاومك بضراوة، أقاوم تخليك عني بعنف أحياناً وبضعف أحياناً أخرى، أقاوم رغبتك في أن تتركني لأنه لا قُدرة لي على أن أتقبّل تركك إياي.. أصرخ في وجهك حيناً، وأبكي أمامك حيناً آخر ومخالب الذل تنهش أعماقي..
مصلوب أنت في قلبي.. فرجُلُ مثلك لا يموت بتقليدية، رجل مثلك يظل على رؤوس الأشهاد.. لا يُنسى ولا يرحل ولا يموت كباقي البشر.."
رواية للكاتبة (أثير عبد الله النشمي) عن قضية رجل ينظر للمرأة كشيء يتملكه، والمرأة الشرقية التي تقرّ بذلك ولا تجد حياتها إلا بكونها ملكه.. عن عزيز وجمانة وما بينهما من حب اتسم بالتملك للرجل، وانحطاط لكرامة المرأة..
رواية جميلةٌ بأجزائها.. الأول (أحببتك أكثر مما ينبغي) والثاني (فلتغفري) والثالث (فوضى العودة).. لتحملك فيهم أثير على جناح الأثير، لتحلق في فضاء الحب والتضحية..
كلمات للبحث : أحبيتك -احببتك - أحبك - مماينبغي - اكثر - ينبغى - اثير - عبدالله - النشمى - فلتغفري
عنوان الكتاب
أحببتك أكثر مما ينبغي
دار النشر
الفارابي
الوزن
0.416
عدد الصفحات
326
نوع الغلاف
كرتون
عناصر ذات صلة
مقترحات
كيف تمسك بزمام القوة
€32,00
السماح بالرحيل
€15,99
ممتلئ بالفراغ
€16,00
فاتتني صلاة
€13,00
أرض زيكولا
€13,00
قواعد العشق الأربعون
€15,99
عقدك النفسية سجنك الأبدي
€15,99