إيزابيل ألليندي، التي وُلدتْ في البيرو، وترعرعتْ في التشيلي، هي صاحبة الروايات الأكثر مبيعاً واحتفاءً من قِبل النقّاد. ومنها: ما وراء الشتاء وبيت الأرواح وباولا والعاشق الياباني وإيفا لونا وصورة عتيقة والحبّ والظلال. بيع من رواياتها أكثر من 65 مليون نسخة في أرجاء العالم كافَّة.
كلمات البحث : ايزابيل - اللندي - ألليندى - ابنه - ابنة - أبنة - إبنه - حظ - إيزابل - اليندي
تَحُوك الكاتبة خيوطَ أحداث رواية (إبنة الحظ) متنقِّلةً بين تشيلي والصين وكاليفورنيا، في حقبة تاريخيّة معيَّنة. ففي القرن التاسع عشر كانت أحلامُ اكتشافِ الذَّهب شاسعةً وخطرةً في كاليفورنيا، حيث تذهب إليها إلزا اليتيمة، بحثاً عن الرجل الذي أحبَّته. ولكنْ، "يبدو أنَّنا جميعًا جئنا نبحث عن شيء ووجدنا شيئاً آخر".
"بهاء يحلّ علينا عندما نتوغَّل في أحراش هذا النصّ الروائيّ البديع.." _بثينة العيسى
لكتابتها مزايا القصص الشعبيَّة عندما تحكي بطريقتها البارعة عن أحداث تاريخيَّة هائلة، عن الولادة وفقدان المولود، عن الهزّات الأرضيَّة والعواصف الثلجيَّة، عن مآسي العمّال والعبوديَّة، عن الحبِّ الأبديّ والوله الجارف. "The New York Times"
إيزابيل ألليندي، التي وُلدتْ في البيرو، وترعرعتْ في التشيلي، هي صاحبة الروايات الأكثر مبيعاً واحتفاءً من قِبل النقّاد. ومنها: ما وراء الشتاء وبيت الأرواح وباولا والعاشق الياباني وإيفا لونا وصورة عتيقة والحبّ والظلال. بيع من رواياتها أكثر من 65 مليون نسخة في أرجاء العالم كافَّة.
كلمات البحث : ايزابيل - اللندي - ألليندى - ابنه - ابنة - أبنة - إبنه - حظ - إيزابل - اليندي