الثنائي المحطم (من الانفصال إلى تجاوز الانكسار) التنوير

الثنائي المحطم (من الانفصال إلى تجاوز الانكسار)

دار النشر: التنوير
€15,00 1500
  "ما زلت أحبك، لكن الاستمرار بات صعباً والأفضل لكلينا أن نفترق" في أحد الأيام نلاحظ، بحزن عميق، أن الحب لم يعد موجوداً... لقد جربنا كل شيء.. ولكننا نعلم أن الانفصال بات أمراً محتوماً. وسواء قررنا نحن الرحيل أم تُركنا، نجد أنفسنا في مواجهة الحاجة إلى الحداد على علاقة حب تحطمت، وعلينا بناء الذات والمضي قدماً. بحساسية وعمق الطبيب والمعالج النفسي، يسلط المؤلف الضوء على الألم الشديد الناتج عن الانفصال ويرافق الثنائي الذي جمعه الحب والكثير من تفاصيل الحياة المشتركة في رحلة الحداد والتمزق الأسري وصولاً إلى التعافي. في عالم تزداد فيه نسبة الطلاق، يأتي هذا (العمل الإيجابي حقاً) ليعلمنا كيف يمكن لمحنة كهذه أن تعطينا دروساً في فهم الذات لمواجهة احتراق الانفصال والانكسار، كما يشكل دليلاً للتعامل مع التفكك الذي يصيب الأسرة ومع الأطفال المشتين بين أب وأم قررا أخيراً الطلاق. ماذا حل بوعود الماضي عندما اعتقدنا بأن الحب كان ملكاً متوجاً؟لماذا، بعد هذه السنين كلها من المشاركة ينكسر الحب وينطفئ؟ لماذا تنتهي الحميمية إلى كثير من الكراهية، والضغينة، أو اللامبالاة؟كيف سنتصرف مع الأطفال الذين فقدوا الشعور بالأمان؟(يحاول هذا الكتاب الإجابة عن هذه التساؤلات. كتبته مستخدماً عبارات الأشخاص الذين قابلتهم في مكتبي، والذين، مثلكم، مروا أو كانوا يمرون بتلك الفترة الفوضوية من وجودهم) كلمات البحث: الثنائى -محطم - كريستوف - كرستوف - فوريه - فورية - الإنفصال - كريستف

 

"ما زلت أحبك، لكن الاستمرار بات صعباً والأفضل لكلينا أن نفترق"

في أحد الأيام نلاحظ، بحزن عميق، أن الحب لم يعد موجوداً... لقد جربنا كل شيء.. ولكننا نعلم أن الانفصال بات أمراً محتوماً.
وسواء قررنا نحن الرحيل أم تُركنا، نجد أنفسنا في مواجهة الحاجة إلى الحداد على علاقة حب تحطمت، وعلينا بناء الذات والمضي قدماً.

بحساسية وعمق الطبيب والمعالج النفسي، يسلط المؤلف الضوء على الألم الشديد الناتج عن الانفصال ويرافق الثنائي الذي جمعه الحب والكثير من تفاصيل الحياة المشتركة في رحلة الحداد والتمزق الأسري وصولاً إلى التعافي.

في عالم تزداد فيه نسبة الطلاق، يأتي هذا (العمل الإيجابي حقاً) ليعلمنا كيف يمكن لمحنة كهذه أن تعطينا دروساً في فهم الذات لمواجهة احتراق الانفصال والانكسار، كما يشكل دليلاً للتعامل مع التفكك الذي يصيب الأسرة ومع الأطفال المشتين بين أب وأم قررا أخيراً الطلاق.

ماذا حل بوعود الماضي عندما اعتقدنا بأن الحب كان ملكاً متوجاً؟
لماذا، بعد هذه السنين كلها من المشاركة ينكسر الحب وينطفئ؟
لماذا تنتهي الحميمية إلى كثير من الكراهية، والضغينة، أو اللامبالاة؟
كيف سنتصرف مع الأطفال الذين فقدوا الشعور بالأمان؟

(يحاول هذا الكتاب الإجابة عن هذه التساؤلات. كتبته مستخدماً عبارات الأشخاص الذين قابلتهم في مكتبي، والذين، مثلكم، مروا أو كانوا يمرون بتلك الفترة الفوضوية من وجودهم)


كلمات البحث: الثنائى -محطم - كريستوف - كرستوف - فوريه - فورية - الإنفصال - كريستف

 

"ما زلت أحبك، لكن الاستمرار بات صعباً والأفضل لكلينا أن نفترق"

في أحد الأيام نلاحظ، بحزن عميق، أن الحب لم يعد موجوداً... لقد جربنا كل شيء.. ولكننا نعلم أن الانفصال بات أمراً محتوماً. وسواء قررنا نحن الرحيل أم تُركنا، نجد أنفسنا في مواجهة الحاجة إلى الحداد على علاقة حب تحطمت، وعلينا بناء الذات والمضي قدماً.

بحساسية وعمق الطبيب والمعالج النفسي، يسلط المؤلف الضوء على الألم الشديد الناتج عن الانفصال ويرافق الثنائي الذي جمعه الحب والكثير من تفاصيل الحياة المشتركة في رحلة الحداد والتمزق الأسري وصولاً إلى التعافي.

في عالم تزداد فيه نسبة الطلاق، يأتي هذا (العمل الإيجابي حقاً) ليعلمنا كيف يمكن لمحنة كهذه أن تعطينا دروساً في فهم الذات لمواجهة احتراق الانفصال والانكسار، كما يشكل دليلاً للتعامل مع التفكك الذي يصيب الأسرة ومع الأطفال المشتين بين أب وأم قررا أخيراً الطلاق.

ماذا حل بوعود الماضي عندما اعتقدنا بأن الحب كان ملكاً متوجاً؟
لماذا، بعد هذه السنين كلها من المشاركة ينكسر الحب وينطفئ؟
لماذا تنتهي الحميمية إلى كثير من الكراهية، والضغينة، أو اللامبالاة؟
كيف سنتصرف مع الأطفال الذين فقدوا الشعور بالأمان؟

(يحاول هذا الكتاب الإجابة عن هذه التساؤلات. كتبته مستخدماً عبارات الأشخاص الذين قابلتهم في مكتبي، والذين، مثلكم، مروا أو كانوا يمرون بتلك الفترة الفوضوية من وجودهم)


كلمات البحث: الثنائى -محطم - كريستوف - كرستوف - فوريه - فورية - الإنفصال - كريستف
عنوان الكتاب
الثنائي المحطم (من الانفصال إلى تجاوز الانكسار)
اسم المؤلف
كريستوف فوريه
دار النشر
التنوير
نوع الغلاف
كرتون

Customer Reviews

Be the first to write a review
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)