القتيلة رقم ٢٣٢
نوفل
القتيلة رقم ٢٣٢ - أتمدد بالروب على سريري قليلاً وأسترسل في حلم يقظة، هو حلمي الأثير، أخبرتني ميشا يوماً أن جنة مثيلاتي وأمثالي من الخارجات والخارجين على قوانين الجنس والجندر، مدينة في أميركا اسمها سان فرنسيسكو مذاك لا أحلم إلا بسان فرنسيسكو، أغمض عيني، أتخيل نفسي فيها وأردد المانترا: (كن فيكون. كن فيكون) العبارة الوحيدة التي حفظتها من القرآن، حفظتها لأنها أعجبتني، منحتني شعوراً بالقوة، بالقدرة على تغيير مصيري، لم أدرس القرآن يوماً، لكن أحد أساتذتنا في مدرسة النبعة الرسمية كان يكتبها دائماً في أعلى اللوح. تجرأت مرة وسألته عن مصدرها فقال إنها ترد ثماني مرات في القرآن ...."تستخدم لغة أدبية سلسة وكتابة حسية بصرية في الدرجة الأولى، لكنها سمعية وشمية تختلط فيها الأصوات بالألوان وبالروائح."
-جريدة النهار
كلمات البحث: القتيله - قتيلة - الرقم - 232 - جمانة - جمانه - حداد - الحداد
"تستخدم لغة أدبية سلسة وكتابة حسية بصرية في الدرجة الأولى، لكنها سمعية وشمية تختلط فيها الأصوات بالألوان وبالروائح." -جريدة النهار
كلمات البحث: القتيله - قتيلة - الرقم - 232 - جمانة - جمانه - حداد - الحداد
القتيلة رقم ٢٣٢
€16,00
- رقم العنصر: 9786140600690
- الصنف: For Discounts, المتجر, روايات عربية, كتب مضافة حديثاً
القتيلة رقم ٢٣٢ - أتمدد بالروب على سريري قليلاً وأسترسل في حلم يقظة، هو حلمي الأثير، أخبرتني ميشا يوماً أن جنة مثيلاتي وأمثالي من الخارجات والخارجين على قوانين الجنس والجندر، مدينة في أميركا اسمها سان فرنسيسكو مذاك لا أحلم إلا بسان فرنسيسكو، أغمض عيني، أتخيل نفسي فيها وأردد المانترا: (كن فيكون. كن فيكون) العبارة الوحيدة التي حفظتها من القرآن، حفظتها لأنها أعجبتني، منحتني شعوراً بالقوة، بالقدرة على تغيير مصيري، لم أدرس القرآن يوماً، لكن أحد أساتذتنا في مدرسة النبعة الرسمية كان يكتبها دائماً في أعلى اللوح. تجرأت مرة وسألته عن مصدرها فقال إنها ترد ثماني مرات في القرآن ....
"تستخدم لغة أدبية سلسة وكتابة حسية بصرية في الدرجة الأولى، لكنها سمعية وشمية تختلط فيها الأصوات بالألوان وبالروائح."
"تستخدم لغة أدبية سلسة وكتابة حسية بصرية في الدرجة الأولى، لكنها سمعية وشمية تختلط فيها الأصوات بالألوان وبالروائح."
-جريدة النهار
كلمات البحث: القتيله - قتيلة - الرقم - 232 - جمانة - جمانه - حداد - الحداد
القتيلة رقم ٢٣٢ - أتمدد بالروب على سريري قليلاً وأسترسل في حلم يقظة، هو حلمي الأثير، أخبرتني ميشا يوماً أن جنة مثيلاتي وأمثالي من الخارجات والخارجين على قوانين الجنس والجندر، مدينة في أميركا اسمها سان فرنسيسكو مذاك لا أحلم إلا بسان فرنسيسكو، أغمض عيني، أتخيل نفسي فيها وأردد المانترا: (كن فيكون. كن فيكون) العبارة الوحيدة التي حفظتها من القرآن، حفظتها لأنها أعجبتني، منحتني شعوراً بالقوة، بالقدرة على تغيير مصيري، لم أدرس القرآن يوماً، لكن أحد أساتذتنا في مدرسة النبعة الرسمية كان يكتبها دائماً في أعلى اللوح. تجرأت مرة وسألته عن مصدرها فقال إنها ترد ثماني مرات في القرآن ....
"تستخدم لغة أدبية سلسة وكتابة حسية بصرية في الدرجة الأولى، لكنها سمعية وشمية تختلط فيها الأصوات بالألوان وبالروائح." -جريدة النهار
كلمات البحث: القتيله - قتيلة - الرقم - 232 - جمانة - جمانه - حداد - الحداد
عنوان الكتاب
القتيلة رقم ٢٣٢
دار النشر
نوفل
الوزن
0.288
عدد الصفحات
212
نوع الغلاف
كرتون