إن لم يكن فن الرواية العربية، وهو فن طارئ، قد أنجب بعد عملاقاً بحجم أرنست همنغواي، إلّا أن طبعة عربية لرائعة من مستوى الشيخ والبحر قد أمكن لها أن ترى النور ابتداء من عام 1976، أي العام الذي صدرت فيه رابعة روايات عبد الرحمن منيف: (حين تركنا الجسر).
فعلى صعيد الموضوع، أولاً، تروي كلتا الروايتين: قصة صياد في صراعه للفوز بالطريدة، التي هي لؤلؤ العمر كله. وهي عند سنتياغو، صياد الشيخ والبحر، سمكة مارلين كبيرة يزيد حجمها عن حجم قاربه، أما عند زكي النداوي، صياد حين تركنا الجسر، فهي بطة أسطورية في جمالها وجلالها وقوس قزح الوانها.
كلمات البحث : الرحمان - المنيف - تركت - جسر - عبدالرحمن
إن لم يكن فن الرواية العربية، وهو فن طارئ، قد أنجب بعد عملاقاً بحجم أرنست همنغواي، إلّا أن طبعة عربية لرائعة من مستوى الشيخ والبحر قد أمكن لها أن ترى النور ابتداء من عام 1976، أي العام الذي صدرت فيه رابعة روايات عبد الرحمن منيف: (حين تركنا الجسر).
فعلى صعيد الموضوع، أولاً، تروي كلتا الروايتين: قصة صياد في صراعه للفوز بالطريدة، التي هي لؤلؤ العمر كله. وهي عند سنتياغو، صياد الشيخ والبحر، سمكة مارلين كبيرة يزيد حجمها عن حجم قاربه، أما عند زكي النداوي، صياد حين تركنا الجسر، فهي بطة أسطورية في جمالها وجلالها وقوس قزح الوانها.
كلمات البحث : الرحمان - المنيف - تركت - جسر - عبدالرحمن