يرصد كتاب (دمشق في ثمانين عاماً) للدكتور (إبراهيم حقي) تطور معظم أشكال الحياة في دمشق في فترة من أكثر الفترات تبدلاً، تبدأ من زمن لم يكن فيه في دمشق إلا صندوق السمع والعربات وحافلات الترام والسينما الصامتة بالأبيض والأسود، إلى زمن عمّ فيه التلفاز وانتشرت الشبكة العنكبوتية والهواتف الذكية. تغير عمران المدينة ومساكن الناس وتغيرت طرائق مواصلاتهم واتصالاتهم، وخطا التعليم والطب خطوات واسعة، وتبدلت وسائل التدفئة والتبريد، وتغير مع هذا كله طراز حياة الناس الاجتماعية ومعتقداتهم، كما تغيرت أخلاقهم ومفاهيمهم، وتطورت أطعمتهم وطرائق طهو الطعام وتناوله. يعرض هذا الكتاب كل هذه التبدلات بأسلوب سلس بسيط فيه السرد وفيه الشرح، وفيه المعلومات العامة الموثقة والذكريات الشخصية، إضافة إلى عشرات الخرائط ومئات الصور الجميلة المنتقاة التي تشعر القارئ وكأنه يعيش حيث يقرأ. إنه كتاب يجدر بكل دمشقي وبكل من يريد أن يعرف شيئاً عن دمشق قراءته واقتناؤه..
كلمات البحث: فى - ثمانون - عاما - عام - ابراهيم - حقى
يرصد كتاب (دمشق في ثمانين عاماً) للدكتور (إبراهيم حقي) تطور معظم أشكال الحياة في دمشق في فترة من أكثر الفترات تبدلاً، تبدأ من زمن لم يكن فيه في دمشق إلا صندوق السمع والعربات وحافلات الترام والسينما الصامتة بالأبيض والأسود، إلى زمن عمّ فيه التلفاز وانتشرت الشبكة العنكبوتية والهواتف الذكية. تغير عمران المدينة ومساكن الناس وتغيرت طرائق مواصلاتهم واتصالاتهم، وخطا التعليم والطب خطوات واسعة، وتبدلت وسائل التدفئة والتبريد، وتغير مع هذا كله طراز حياة الناس الاجتماعية ومعتقداتهم، كما تغيرت أخلاقهم ومفاهيمهم، وتطورت أطعمتهم وطرائق طهو الطعام وتناوله. يعرض هذا الكتاب كل هذه التبدلات بأسلوب سلس بسيط فيه السرد وفيه الشرح، وفيه المعلومات العامة الموثقة والذكريات الشخصية، إضافة إلى عشرات الخرائط ومئات الصور الجميلة المنتقاة التي تشعر القارئ وكأنه يعيش حيث يقرأ. إنه كتاب يجدر بكل دمشقي وبكل من يريد أن يعرف شيئاً عن دمشق قراءته واقتناؤه..
كلمات البحث: فى - ثمانون - عاما - عام - ابراهيم - حقى