ديوان الخنساء
دار صادر
الخنساء هي تماضر بنت عمرو بن الحرث بن الشريد، والخنساء لقب غلب عليها، لقبت به تشبيهاً لها بالبقرة الوحشية في جمال عينيها.. والخنساء من شواعر العرب المعترف لهن بالتقدم ؛ أجمع الشعراء ورواة الشعر القدماء على أنه لم تكن امرأة قبلها ولا بعدها أشعر منها في الرثاء..وكانت الخنساء في أول أمرها تقول الشعر ولا تكثر، حتى قتل أخواها معاوية وصخراً فحزنت عليهما حزناً شديداً، وخصوصاً على صخر، وكان أحبهما إليها لما كان عليه من الحلم والجود، والتقدم في عشيرته، والشجاعة، وجمال الوجه.. ففتق الحزن أكمام شاعريتها، فنطقت بشعر هو آهات نفس لائعة، ونفثات صدر متألم حزناً، ودموع قلب جريح.. و شعرها محبب، قريب إلى القلوب، بما فيه من عاطفة صادقة، ملتهبة لوعة، وبما فيه من وفاء أخوي صحيح..
وقد أبقينا ترتيب ديوانها على حروف الهجاء لأنه لا يحتوي من الفنون الشعرية إلا الرثاء الممزوج بالفخر..
كلمات البحث: الديوان - الخنساء - خنساء - خنسا
وكانت الخنساء في أول أمرها تقول الشعر ولا تكثر، حتى قتل أخواها معاوية وصخراً فحزنت عليهما حزناً شديداً، وخصوصاً على صخر، وكان أحبهما إليها لما كان عليه من الحلم والجود، والتقدم في عشيرته، والشجاعة، وجمال الوجه.. ففتق الحزن أكمام شاعريتها، فنطقت بشعر هو آهات نفس لائعة، ونفثات صدر متألم حزناً، ودموع قلب جريح.. و شعرها محبب، قريب إلى القلوب، بما فيه من عاطفة صادقة، ملتهبة لوعة، وبما فيه من وفاء أخوي صحيح.. وقد أبقينا ترتيب ديوانها على حروف الهجاء لأنه لا يحتوي من الفنون الشعرية إلا الرثاء الممزوج بالفخر..
الخنساء هي تماضر بنت عمرو بن الحرث بن الشريد، والخنساء لقب غلب عليها، لقبت به تشبيهاً لها بالبقرة الوحشية في جمال عينيها.. والخنساء من شواعر العرب المعترف لهن بالتقدم ؛ أجمع الشعراء ورواة الشعر القدماء على أنه لم تكن امرأة قبلها ولا بعدها أشعر منها في الرثاء..
وكانت الخنساء في أول أمرها تقول الشعر ولا تكثر، حتى قتل أخواها معاوية وصخراً فحزنت عليهما حزناً شديداً، وخصوصاً على صخر، وكان أحبهما إليها لما كان عليه من الحلم والجود، والتقدم في عشيرته، والشجاعة، وجمال الوجه.. ففتق الحزن أكمام شاعريتها، فنطقت بشعر هو آهات نفس لائعة، ونفثات صدر متألم حزناً، ودموع قلب جريح.. و شعرها محبب، قريب إلى القلوب، بما فيه من عاطفة صادقة، ملتهبة لوعة، وبما فيه من وفاء أخوي صحيح..
وكانت الخنساء في أول أمرها تقول الشعر ولا تكثر، حتى قتل أخواها معاوية وصخراً فحزنت عليهما حزناً شديداً، وخصوصاً على صخر، وكان أحبهما إليها لما كان عليه من الحلم والجود، والتقدم في عشيرته، والشجاعة، وجمال الوجه.. ففتق الحزن أكمام شاعريتها، فنطقت بشعر هو آهات نفس لائعة، ونفثات صدر متألم حزناً، ودموع قلب جريح.. و شعرها محبب، قريب إلى القلوب، بما فيه من عاطفة صادقة، ملتهبة لوعة، وبما فيه من وفاء أخوي صحيح..
وقد أبقينا ترتيب ديوانها على حروف الهجاء لأنه لا يحتوي من الفنون الشعرية إلا الرثاء الممزوج بالفخر..
كلمات البحث: الديوان - الخنساء - خنساء - خنسا
الخنساء هي تماضر بنت عمرو بن الحرث بن الشريد، والخنساء لقب غلب عليها، لقبت به تشبيهاً لها بالبقرة الوحشية في جمال عينيها.. والخنساء من شواعر العرب المعترف لهن بالتقدم ؛ أجمع الشعراء ورواة الشعر القدماء على أنه لم تكن امرأة قبلها ولا بعدها أشعر منها في الرثاء..
وكانت الخنساء في أول أمرها تقول الشعر ولا تكثر، حتى قتل أخواها معاوية وصخراً فحزنت عليهما حزناً شديداً، وخصوصاً على صخر، وكان أحبهما إليها لما كان عليه من الحلم والجود، والتقدم في عشيرته، والشجاعة، وجمال الوجه.. ففتق الحزن أكمام شاعريتها، فنطقت بشعر هو آهات نفس لائعة، ونفثات صدر متألم حزناً، ودموع قلب جريح.. و شعرها محبب، قريب إلى القلوب، بما فيه من عاطفة صادقة، ملتهبة لوعة، وبما فيه من وفاء أخوي صحيح.. وقد أبقينا ترتيب ديوانها على حروف الهجاء لأنه لا يحتوي من الفنون الشعرية إلا الرثاء الممزوج بالفخر..
كلمات البحث: الديوان - الخنساء - خنساء - خنسا
عنوان الكتاب
ديوان الخنساء
دار النشر
دار صادر
نوع الغلاف
غلاف فني