ديوان المتنبي
دار صادر
ولد أبو الطيب أحمد بن الحسين الجعفي بالكوفة في محلة يقال لها كندة، وكان شاعراً مفلقاً شديد العارضة راجح العقل عظيم الذكاء، قدم الشام في صباه واشتغل في فنون الأدب ولقي في رحلته كثيراً من أئمة العلم فتخرج عليهم وأخذ عنهم. وكان من المطلعين على أوابد اللغة وشواردها حتى إنه لم يسأل عن شيء إلا استشهد له بكلام العرب من النظم والنثر، وقد سمي بالمتنبي لأنه ادعى النبوة في بادية السماوة من أعمال الكوفة..
كان المتنبِّي صاحب كبرياء وشجاعة وطموح ومُحباً للمغامرات، وكان في شعره يعتزُّ بعروبته، ويفتخرُ بنفسه، وأفضلُ شعرهِ في الحكمة وفلسفة الحياة ووصف المعارك، إذ جاء بصياغة قوية مُحكمة، وكان شاعراً مبدعاً عملاقاً غزير الإنتاج يعد بحق مفخرة للأدب العربي، فهو صاحب الأمثال السائرة والحكم البالغة والمعاني المبتكرة. وجد الطريق أمامه أثناء تنقله مهيئاً لموهبته الشعرية الفائقة لدى الأمراء والحكام، إذا تدور معظم قصائده حول مدحهم. لكن شعره لا يقوم على التكلف والصنعة، لتفجر أحاسيسه وامتلاكه ناصية اللغة والبيان، مما أضفى عليه لوناً من الجمال والعذوبة..
ترك تراثاً عظيماً من الشعر القوي الواضح، يضم 326 قصيدة، تمثل عنواناً لسيرة حياته، صور فيها الحياة في القرن الرابع الهجري أوضح تصوير، ويستدل منها كيف جرت الحكمة على لسانه..
كلمات البحث: المتنبى - متنبي - الديوان - دواوين - أبو - الطيب - المتنبي - أبي
ولد أبو الطيب أحمد بن الحسين الجعفي بالكوفة في محلة يقال لها كندة، وكان شاعراً مفلقاً شديد العارضة راجح العقل عظيم الذكاء، قدم الشام في صباه واشتغل في فنون الأدب ولقي في رحلته كثيراً من أئمة العلم فتخرج عليهم وأخذ عنهم. وكان من المطلعين على أوابد اللغة وشواردها حتى إنه لم يسأل عن شيء إلا استشهد له بكلام العرب من النظم والنثر، وقد سمي بالمتنبي لأنه ادعى النبوة في بادية السماوة من أعمال الكوفة..
كان المتنبِّي صاحب كبرياء وشجاعة وطموح ومُحباً للمغامرات، وكان في شعره يعتزُّ بعروبته، ويفتخرُ بنفسه، وأفضلُ شعرهِ في الحكمة وفلسفة الحياة ووصف المعارك، إذ جاء بصياغة قوية مُحكمة، وكان شاعراً مبدعاً عملاقاً غزير الإنتاج يعد بحق مفخرة للأدب العربي، فهو صاحب الأمثال السائرة والحكم البالغة والمعاني المبتكرة. وجد الطريق أمامه أثناء تنقله مهيئاً لموهبته الشعرية الفائقة لدى الأمراء والحكام، إذا تدور معظم قصائده حول مدحهم. لكن شعره لا يقوم على التكلف والصنعة، لتفجر أحاسيسه وامتلاكه ناصية اللغة والبيان، مما أضفى عليه لوناً من الجمال والعذوبة..
ولد أبو الطيب أحمد بن الحسين الجعفي بالكوفة في محلة يقال لها كندة، وكان شاعراً مفلقاً شديد العارضة راجح العقل عظيم الذكاء، قدم الشام في صباه واشتغل في فنون الأدب ولقي في رحلته كثيراً من أئمة العلم فتخرج عليهم وأخذ عنهم. وكان من المطلعين على أوابد اللغة وشواردها حتى إنه لم يسأل عن شيء إلا استشهد له بكلام العرب من النظم والنثر، وقد سمي بالمتنبي لأنه ادعى النبوة في بادية السماوة من أعمال الكوفة..
كان المتنبِّي صاحب كبرياء وشجاعة وطموح ومُحباً للمغامرات، وكان في شعره يعتزُّ بعروبته، ويفتخرُ بنفسه، وأفضلُ شعرهِ في الحكمة وفلسفة الحياة ووصف المعارك، إذ جاء بصياغة قوية مُحكمة، وكان شاعراً مبدعاً عملاقاً غزير الإنتاج يعد بحق مفخرة للأدب العربي، فهو صاحب الأمثال السائرة والحكم البالغة والمعاني المبتكرة. وجد الطريق أمامه أثناء تنقله مهيئاً لموهبته الشعرية الفائقة لدى الأمراء والحكام، إذا تدور معظم قصائده حول مدحهم. لكن شعره لا يقوم على التكلف والصنعة، لتفجر أحاسيسه وامتلاكه ناصية اللغة والبيان، مما أضفى عليه لوناً من الجمال والعذوبة.. ترك تراثاً عظيماً من الشعر القوي الواضح، يضم 326 قصيدة، تمثل عنواناً لسيرة حياته، صور فيها الحياة في القرن الرابع الهجري أوضح تصوير، ويستدل منها كيف جرت الحكمة على لسانه..
كلمات البحث: المتنبى - متنبي - الديوان - دواوين - أبو - الطيب - المتنبي - أبي
ولد أبو الطيب أحمد بن الحسين الجعفي بالكوفة في محلة يقال لها كندة، وكان شاعراً مفلقاً شديد العارضة راجح العقل عظيم الذكاء، قدم الشام في صباه واشتغل في فنون الأدب ولقي في رحلته كثيراً من أئمة العلم فتخرج عليهم وأخذ عنهم. وكان من المطلعين على أوابد اللغة وشواردها حتى إنه لم يسأل عن شيء إلا استشهد له بكلام العرب من النظم والنثر، وقد سمي بالمتنبي لأنه ادعى النبوة في بادية السماوة من أعمال الكوفة..
كان المتنبِّي صاحب كبرياء وشجاعة وطموح ومُحباً للمغامرات، وكان في شعره يعتزُّ بعروبته، ويفتخرُ بنفسه، وأفضلُ شعرهِ في الحكمة وفلسفة الحياة ووصف المعارك، إذ جاء بصياغة قوية مُحكمة، وكان شاعراً مبدعاً عملاقاً غزير الإنتاج يعد بحق مفخرة للأدب العربي، فهو صاحب الأمثال السائرة والحكم البالغة والمعاني المبتكرة. وجد الطريق أمامه أثناء تنقله مهيئاً لموهبته الشعرية الفائقة لدى الأمراء والحكام، إذا تدور معظم قصائده حول مدحهم. لكن شعره لا يقوم على التكلف والصنعة، لتفجر أحاسيسه وامتلاكه ناصية اللغة والبيان، مما أضفى عليه لوناً من الجمال والعذوبة..
ترك تراثاً عظيماً من الشعر القوي الواضح، يضم 326 قصيدة، تمثل عنواناً لسيرة حياته، صور فيها الحياة في القرن الرابع الهجري أوضح تصوير، ويستدل منها كيف جرت الحكمة على لسانه..
كلمات البحث: المتنبى - متنبي - الديوان - دواوين - أبو - الطيب - المتنبي - أبي
ولد أبو الطيب أحمد بن الحسين الجعفي بالكوفة في محلة يقال لها كندة، وكان شاعراً مفلقاً شديد العارضة راجح العقل عظيم الذكاء، قدم الشام في صباه واشتغل في فنون الأدب ولقي في رحلته كثيراً من أئمة العلم فتخرج عليهم وأخذ عنهم. وكان من المطلعين على أوابد اللغة وشواردها حتى إنه لم يسأل عن شيء إلا استشهد له بكلام العرب من النظم والنثر، وقد سمي بالمتنبي لأنه ادعى النبوة في بادية السماوة من أعمال الكوفة..
كان المتنبِّي صاحب كبرياء وشجاعة وطموح ومُحباً للمغامرات، وكان في شعره يعتزُّ بعروبته، ويفتخرُ بنفسه، وأفضلُ شعرهِ في الحكمة وفلسفة الحياة ووصف المعارك، إذ جاء بصياغة قوية مُحكمة، وكان شاعراً مبدعاً عملاقاً غزير الإنتاج يعد بحق مفخرة للأدب العربي، فهو صاحب الأمثال السائرة والحكم البالغة والمعاني المبتكرة. وجد الطريق أمامه أثناء تنقله مهيئاً لموهبته الشعرية الفائقة لدى الأمراء والحكام، إذا تدور معظم قصائده حول مدحهم. لكن شعره لا يقوم على التكلف والصنعة، لتفجر أحاسيسه وامتلاكه ناصية اللغة والبيان، مما أضفى عليه لوناً من الجمال والعذوبة.. ترك تراثاً عظيماً من الشعر القوي الواضح، يضم 326 قصيدة، تمثل عنواناً لسيرة حياته، صور فيها الحياة في القرن الرابع الهجري أوضح تصوير، ويستدل منها كيف جرت الحكمة على لسانه..
كلمات البحث: المتنبى - متنبي - الديوان - دواوين - أبو - الطيب - المتنبي - أبي
عنوان الكتاب
ديوان المتنبي
دار النشر
دار صادر
الوزن
0.612
عدد الصفحات
378
نوع الغلاف
غلاف فني