ديوان مجنون ليلى
دار صادر
كانت عاطفة الحب منذ بدء الخليقة، إنها العلاقة النبيلة بين كل ما خلق الله من نبات أو حيوان أو إنسان .. فما التلف منها انسجم، وما اختلف منها انفصم. إنه نظام كوني متناسق تجمعه علاقة من التجاذب والتعاطف، يميل كل منها إلى الآخر، ولا يستطيع العيش بدونه، وإلا كان حطاماً متناثراً..ومن هؤلاء كان العشاق العُذريون الذين تفردوا بعشقهم عن سائر خلق الله-فتوحدوا بمحبوبة، ولم يرضوا عنها بديلاً، فكان التفرد والتوحد والتوحش، وقضوا حسرة ومعاناة.. ومنهم كان قيس بن الملوح أو مجنون ليلى..
وهو قيس بن الملوح بن مزاحم بن عدس بن ربيعة بن جعدة بن كعب بن عامر بن صعصعة، الذي كان يهوى ليلى بنت مَهْدِيّ بن سعد..
فأنشد قيس في ليلى وحبه لها الأشعار، ذلك الشعر العذري المتناقل والذي وصل إلينا من خلال ديوانه، وهذه العلاقة بين قيس وليلاه والتي ينضح بها هذا الشعر ليروي قصة حب بدأت منذ كانا صغيرين يرعيان الماشية عند جبل التوباد..
كلمات البحث: دواوين - ديون - المجنون - ليلا - ملوح - قيس - القيس - بن - الملوح
ومن هؤلاء كان العشاق العُذريون الذين تفردوا بعشقهم عن سائر خلق الله-فتوحدوا بمحبوبة، ولم يرضوا عنها بديلاً، فكان التفرد والتوحد والتوحش، وقضوا حسرة ومعاناة.. ومنهم كان قيس بن الملوح أو مجنون ليلى.. وهو قيس بن الملوح بن مزاحم بن عدس بن ربيعة بن جعدة بن كعب بن عامر بن صعصعة، الذي كان يهوى ليلى بنت مَهْدِيّ بن سعد.. فأنشد قيس في ليلى وحبه لها الأشعار، ذلك الشعر العذري المتناقل والذي وصل إلينا من خلال ديوانه، وهذه العلاقة بين قيس وليلاه والتي ينضح بها هذا الشعر ليروي قصة حب بدأت منذ كانا صغيرين يرعيان الماشية عند جبل التوباد..
كانت عاطفة الحب منذ بدء الخليقة، إنها العلاقة النبيلة بين كل ما خلق الله من نبات أو حيوان أو إنسان .. فما التلف منها انسجم، وما اختلف منها انفصم. إنه نظام كوني متناسق تجمعه علاقة من التجاذب والتعاطف، يميل كل منها إلى الآخر، ولا يستطيع العيش بدونه، وإلا كان حطاماً متناثراً..
ومن هؤلاء كان العشاق العُذريون الذين تفردوا بعشقهم عن سائر خلق الله-فتوحدوا بمحبوبة، ولم يرضوا عنها بديلاً، فكان التفرد والتوحد والتوحش، وقضوا حسرة ومعاناة.. ومنهم كان قيس بن الملوح أو مجنون ليلى..
ومن هؤلاء كان العشاق العُذريون الذين تفردوا بعشقهم عن سائر خلق الله-فتوحدوا بمحبوبة، ولم يرضوا عنها بديلاً، فكان التفرد والتوحد والتوحش، وقضوا حسرة ومعاناة.. ومنهم كان قيس بن الملوح أو مجنون ليلى..
وهو قيس بن الملوح بن مزاحم بن عدس بن ربيعة بن جعدة بن كعب بن عامر بن صعصعة، الذي كان يهوى ليلى بنت مَهْدِيّ بن سعد..
فأنشد قيس في ليلى وحبه لها الأشعار، ذلك الشعر العذري المتناقل والذي وصل إلينا من خلال ديوانه، وهذه العلاقة بين قيس وليلاه والتي ينضح بها هذا الشعر ليروي قصة حب بدأت منذ كانا صغيرين يرعيان الماشية عند جبل التوباد..
كلمات البحث: دواوين - ديون - المجنون - ليلا - ملوح - قيس - القيس - بن - الملوح
كانت عاطفة الحب منذ بدء الخليقة، إنها العلاقة النبيلة بين كل ما خلق الله من نبات أو حيوان أو إنسان .. فما التلف منها انسجم، وما اختلف منها انفصم. إنه نظام كوني متناسق تجمعه علاقة من التجاذب والتعاطف، يميل كل منها إلى الآخر، ولا يستطيع العيش بدونه، وإلا كان حطاماً متناثراً..
ومن هؤلاء كان العشاق العُذريون الذين تفردوا بعشقهم عن سائر خلق الله-فتوحدوا بمحبوبة، ولم يرضوا عنها بديلاً، فكان التفرد والتوحد والتوحش، وقضوا حسرة ومعاناة.. ومنهم كان قيس بن الملوح أو مجنون ليلى.. وهو قيس بن الملوح بن مزاحم بن عدس بن ربيعة بن جعدة بن كعب بن عامر بن صعصعة، الذي كان يهوى ليلى بنت مَهْدِيّ بن سعد.. فأنشد قيس في ليلى وحبه لها الأشعار، ذلك الشعر العذري المتناقل والذي وصل إلينا من خلال ديوانه، وهذه العلاقة بين قيس وليلاه والتي ينضح بها هذا الشعر ليروي قصة حب بدأت منذ كانا صغيرين يرعيان الماشية عند جبل التوباد..
كلمات البحث: دواوين - ديون - المجنون - ليلا - ملوح - قيس - القيس - بن - الملوح
عنوان الكتاب
ديوان مجنون ليلى
دار النشر
دار صادر
الوزن
0.485
عدد الصفحات
320
نوع الغلاف
غلاف فني