رصاصة الدلبشاني
الشروق
"هذه رواية (إيمان يحيى) الرابعة رصاصة الدلبشاني التي أصابت صدر سعد زغلول ولم تقتله، لكنها لم تخرج من جسده، بل لم تخرج النفس والروح، دراما تتوزع أدوارها على شخوص عدة، من العشاق، والمتعصبين، والضحايا والجناة..
ومن جديد يدهشني (إيمان يحيى) بحفائره التي يستخرجها من عمق النسيان ويزيل عنها ترابها ويجلوها فتعود تنبض، وننبض معها منفعلين: "ما أغرب شبه اليوم بالبارحة". لغة أنيقة، ومشاهد تثير الأسى والحنين، خاصة تلك التي اختص بها مدينة صبانا وزهرة عمرنا المنصورة التي كانت. فأشجاني واستصفى الشجون".
-د. محمد المخزنجي
كلمات البحث: رصاصه - الدلبشانى - دلبشاني - إيمان - ايمان - يحيى - يحيا
كلمات البحث: رصاصه - الدلبشانى - دلبشاني - إيمان - ايمان - يحيى - يحيا
"هذه رواية (إيمان يحيى) الرابعة رصاصة الدلبشاني التي أصابت صدر سعد زغلول ولم تقتله، لكنها لم تخرج من جسده، بل لم تخرج النفس والروح، دراما تتوزع أدوارها على شخوص عدة، من العشاق، والمتعصبين، والضحايا والجناة..
ومن جديد يدهشني (إيمان يحيى) بحفائره التي يستخرجها من عمق النسيان ويزيل عنها ترابها ويجلوها فتعود تنبض، وننبض معها منفعلين: "ما أغرب شبه اليوم بالبارحة". لغة أنيقة، ومشاهد تثير الأسى والحنين، خاصة تلك التي اختص بها مدينة صبانا وزهرة عمرنا المنصورة التي كانت. فأشجاني واستصفى الشجون".
-د. محمد المخزنجي
كلمات البحث: رصاصه - الدلبشانى - دلبشاني - إيمان - ايمان - يحيى - يحيا
"هذه رواية (إيمان يحيى) الرابعة رصاصة الدلبشاني التي أصابت صدر سعد زغلول ولم تقتله، لكنها لم تخرج من جسده، بل لم تخرج النفس والروح، دراما تتوزع أدوارها على شخوص عدة، من العشاق، والمتعصبين، والضحايا والجناة..
ومن جديد يدهشني (إيمان يحيى) بحفائره التي يستخرجها من عمق النسيان ويزيل عنها ترابها ويجلوها فتعود تنبض، وننبض معها منفعلين: "ما أغرب شبه اليوم بالبارحة". لغة أنيقة، ومشاهد تثير الأسى والحنين، خاصة تلك التي اختص بها مدينة صبانا وزهرة عمرنا المنصورة التي كانت. فأشجاني واستصفى الشجون". -د. محمد المخزنجيكلمات البحث: رصاصه - الدلبشانى - دلبشاني - إيمان - ايمان - يحيى - يحيا
عنوان الكتاب
رصاصة الدلبشاني
دار النشر
الشروق
الوزن
0.198
عدد الصفحات
197
نوع الغلاف
كرتون