إثر محاولة فاشلة لاغتيال السفير الأمريكي في البرازيل، يتم القبض على "راؤول" عن طريق الخطأ ليُلقى به في غياهب السجن، ويتعرض إلى حفلات من التعذيب كما أطلقوا عليها، فن التعذيب والبحث عن الإبداع فيه بطرق لا آدمية، لينتزعوا منه اعترافاً على فعل لم يقترفه.
هنريكي شنايدر ولد عام 1963، وهو محام وكاتب له العديد من الكتب المنشورة من أبرزها "O Grito dos Mudos" أو (صرخة الصُم) الحائزة على جائزة (ماوريسيو روزمبلاط للرواية)، "Contramão" أو (الاتجاه العكسي) المتأهلة لنهائي جائزة "Jabuti" وجائزة (كتاب العام في السرد الطويل) من قبل (رابطة الكتاب الجاوتشي)، رواية (الجمهور المبجل)، رواية (سبعين) التي بين أيدينا الآن والحائزة على جائزة "Paraná" للأدب، رواية (سبعين) هي جزء من ثلاثية (الديكتاتورية) التي تتناول ثلاثة مواضيع رئيسية لهذه الفترة المظلمة من تاريخ البرازيل، والتي تنضم اليها رواية (عزلة الغد) التي صدرت حديثاً عن دار نشر Dublinense، وأخيراً رواية (الرقابة) التي لا تزال قيد الكتابة.
كلمات البحث: العام - البطوله - بطولة - أعوام - ألف - تسعمئة - سبعين - هنريكي - هنريكى - هريكي - شنايدر - شنادر - شنيدر
إثر محاولة فاشلة لاغتيال السفير الأمريكي في البرازيل، يتم القبض على "راؤول" عن طريق الخطأ ليُلقى به في غياهب السجن، ويتعرض إلى حفلات من التعذيب كما أطلقوا عليها، فن التعذيب والبحث عن الإبداع فيه بطرق لا آدمية، لينتزعوا منه اعترافاً على فعل لم يقترفه.
هنريكي شنايدر ولد عام 1963، وهو محام وكاتب له العديد من الكتب المنشورة من أبرزها "O Grito dos Mudos" أو (صرخة الصُم) الحائزة على جائزة (ماوريسيو روزمبلاط للرواية)، "Contramão" أو (الاتجاه العكسي) المتأهلة لنهائي جائزة "Jabuti" وجائزة (كتاب العام في السرد الطويل) من قبل (رابطة الكتاب الجاوتشي)، رواية (الجمهور المبجل)، رواية (سبعين) التي بين أيدينا الآن والحائزة على جائزة "Paraná" للأدب، رواية (سبعين) هي جزء من ثلاثية (الديكتاتورية) التي تتناول ثلاثة مواضيع رئيسية لهذه الفترة المظلمة من تاريخ البرازيل، والتي تنضم اليها رواية (عزلة الغد) التي صدرت حديثاً عن دار نشر Dublinense، وأخيراً رواية (الرقابة) التي لا تزال قيد الكتابة.
كلمات البحث: العام - البطوله - بطولة - أعوام - ألف - تسعمئة - سبعين - هنريكي - هنريكى - هريكي - شنايدر - شنادر - شنيدر