ضد المسيح دار التنوع الثقافي

ضد المسيح

دار النشر: دار التنوع الثقافي
€13,00 1300
  يعد كتاب ضد المسيح أو عدو المسيح، أو نقيض المسيح كما يحلو لبعض المترجمين ترجمته، آخر كتاب كتبه فريدريك نيتشه قبل رحيله بسنوات قليلة، حيث شرع في كتابته عام 1895، ومن هنا يراه البعض كتعبير عن أبرز أفكاره وخلاصة تجربته الفكرية في شكلها النهائي، في حين ينظر إليه البعض الآخر على أنه مجرد استمرارية لمشروعه الفكري الذي ابتدأه بكتاب إرادة القوة وتحصيل حاصل لهذا المشروع. إن الأفكار التي وضعها نيتشه في هذا الكتاب، لم تكن جديدة عليه تماماً، بل هي أفكار تم تطويرها منذ بداية مشروعه الهادف إلى "قلب كل القيم"، والملاحظة أنه أنهى الكتاب الذي بين أيدينا بهذه العبارة، ولعلنا لا نجافي الحقيقة إذا قلنا إنه يمكننا العثور على بعض هذه الأفكار حتى في أول كتاب له والذي حمل عنوان (ولادة المأساة)، كما تحفظ له مقولته الشهيرة التي قالها قبل تأليفه لهذا الكتاب بسنوات كثيرة: "بداخلي، وصلت مسيحية أسلافي إلى نهايتها المنطقية.. بداخلي الوعي الفكري الصارم الذي رعته المسيحية ورفعت من شأنه انقلب عليها.. بداخلي المسيحية تلتهم ذاتها."               كلمات البحث: ضض - دض - مسيح - فريدريش - نتشه - نيتشة - فريدرك

 

يعد كتاب ضد المسيح أو عدو المسيح، أو نقيض المسيح كما يحلو لبعض المترجمين ترجمته، آخر كتاب كتبه فريدريك نيتشه قبل رحيله بسنوات قليلة، حيث شرع في كتابته عام 1895، ومن هنا يراه البعض كتعبير عن أبرز أفكاره وخلاصة تجربته الفكرية في شكلها النهائي، في حين ينظر إليه البعض الآخر على أنه مجرد استمرارية لمشروعه الفكري الذي ابتدأه بكتاب إرادة القوة وتحصيل حاصل لهذا المشروع.

إن الأفكار التي وضعها نيتشه في هذا الكتاب، لم تكن جديدة عليه تماماً، بل هي أفكار تم تطويرها منذ بداية مشروعه الهادف إلى "قلب كل القيم"، والملاحظة أنه أنهى الكتاب الذي بين أيدينا بهذه العبارة، ولعلنا لا نجافي الحقيقة إذا قلنا إنه يمكننا العثور على بعض هذه الأفكار حتى في أول كتاب له والذي حمل عنوان (ولادة المأساة)، كما تحفظ له مقولته الشهيرة التي قالها قبل تأليفه لهذا الكتاب بسنوات كثيرة: "بداخلي، وصلت مسيحية أسلافي إلى نهايتها المنطقية.. بداخلي الوعي الفكري الصارم الذي رعته المسيحية ورفعت من شأنه انقلب عليها.. بداخلي المسيحية تلتهم ذاتها."

 

 

 

 

 

 

 

كلمات البحث: ضض - دض - مسيح - فريدريش - نتشه - نيتشة - فريدرك

 

يعد كتاب ضد المسيح أو عدو المسيح، أو نقيض المسيح كما يحلو لبعض المترجمين ترجمته، آخر كتاب كتبه فريدريك نيتشه قبل رحيله بسنوات قليلة، حيث شرع في كتابته عام 1895، ومن هنا يراه البعض كتعبير عن أبرز أفكاره وخلاصة تجربته الفكرية في شكلها النهائي، في حين ينظر إليه البعض الآخر على أنه مجرد استمرارية لمشروعه الفكري الذي ابتدأه بكتاب إرادة القوة وتحصيل حاصل لهذا المشروع.

إن الأفكار التي وضعها نيتشه في هذا الكتاب، لم تكن جديدة عليه تماماً، بل هي أفكار تم تطويرها منذ بداية مشروعه الهادف إلى "قلب كل القيم"، والملاحظة أنه أنهى الكتاب الذي بين أيدينا بهذه العبارة، ولعلنا لا نجافي الحقيقة إذا قلنا إنه يمكننا العثور على بعض هذه الأفكار حتى في أول كتاب له والذي حمل عنوان (ولادة المأساة)، كما تحفظ له مقولته الشهيرة التي قالها قبل تأليفه لهذا الكتاب بسنوات كثيرة: "بداخلي، وصلت مسيحية أسلافي إلى نهايتها المنطقية.. بداخلي الوعي الفكري الصارم الذي رعته المسيحية ورفعت من شأنه انقلب عليها.. بداخلي المسيحية تلتهم ذاتها."

 

 

 

 

 

 

 

كلمات البحث: ضض - دض - مسيح - فريدريش - نتشه - نيتشة - فريدرك

عنوان الكتاب
ضد المسيح
اسم المؤلف
فريدريك نيتشه
دار النشر
دار التنوع الثقافي
الوزن
0.178
عدد الصفحات
142
نوع الغلاف
كرتون