طيور الحذر الدار العربية للعلوم ناشرون

طيور الحذر

دار النشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
€13,00 1300
  "تناولتُ طيور الحذر، تصفحتُ صفحاتها الأولى على حذر، وفجأة صرتُ مثل طيور الصغير، بطلها، أرفرف على حذر وأنا التقط الحَبَّ من حول ومن قلب الفخاخ.. قرأتُ وقرأتُ.. اعتقلتني الرواية، كنتُ أعيش، أضحك بعمق، ثم أتلفت حولي خشية أن يسمع أحد ضحكي فيظنني قد جننت، ثم أجهش انفعالاً من غير دموع، وحين انتهيت من القراءة ووضعت الكتاب جانباً، شعرت بفراغ موحش، إذ ما الذي سأفعله الآن..؟! !فعدت لقراءتها من جديد.." -نازك الأعرجي "تكمن أهمية هذه الرواية في قدرتها على تشكيل فضاء روائي ذي خاصية دالة على مظاهر معاناة الشعب الفلسطيني النازح عن وطنه والمتسمة بالقسوة والإكراهات والاضطهاد السياسي والإحساس بالانكسار والحنين والحلم بالعودة. وبإبداعه هذا النص الروائي استطاع إبراهيم نصر الله تتبع سنوات الشتات الفلسطيني منذ الخروج الأول عام 1948 وحتى تداعيات هزيمة عام 1967 حيث تناول مادة يومية وصنع منها عالماً روائياً منفصلاً بصورة مذهلة، لا سجلاً تاريخياً، فاتحاً باباً جديداً هو مفهوم التاريخ في النص الروائي وأهمية وجوده لا بوصفه أحداثاً مباشرة بل جوهراً لروح زمن ما" -د.مرشد أحمد كلمات البحث: الطور - طير - حذر - ابراهيم - أبراهيم - نصرالله

 

"تناولتُ طيور الحذر، تصفحتُ صفحاتها الأولى على حذر، وفجأة صرتُ مثل طيور الصغير، بطلها، أرفرف على حذر وأنا التقط الحَبَّ من حول ومن قلب الفخاخ.. قرأتُ وقرأتُ.. اعتقلتني الرواية، كنتُ أعيش، أضحك بعمق، ثم أتلفت حولي خشية أن يسمع أحد ضحكي فيظنني قد جننت، ثم أجهش انفعالاً من غير دموع، وحين انتهيت من القراءة ووضعت الكتاب جانباً، شعرت بفراغ موحش، إذ ما الذي سأفعله الآن..؟! !
فعدت لقراءتها من جديد.."
-نازك الأعرجي

"تكمن أهمية هذه الرواية في قدرتها على تشكيل فضاء روائي ذي خاصية دالة على مظاهر معاناة الشعب الفلسطيني النازح عن وطنه والمتسمة بالقسوة والإكراهات والاضطهاد السياسي والإحساس بالانكسار والحنين والحلم بالعودة.
وبإبداعه هذا النص الروائي استطاع إبراهيم نصر الله تتبع سنوات الشتات الفلسطيني منذ الخروج الأول عام 1948 وحتى تداعيات هزيمة عام 1967 حيث تناول مادة يومية وصنع منها عالماً روائياً منفصلاً بصورة مذهلة، لا سجلاً تاريخياً، فاتحاً باباً جديداً هو مفهوم التاريخ في النص الروائي وأهمية وجوده لا بوصفه أحداثاً مباشرة بل جوهراً لروح زمن ما"
-د.مرشد أحمد

كلمات البحث: الطور - طير - حذر - ابراهيم - أبراهيم - نصرالله

 

"تناولتُ طيور الحذر، تصفحتُ صفحاتها الأولى على حذر، وفجأة صرتُ مثل طيور الصغير، بطلها، أرفرف على حذر وأنا التقط الحَبَّ من حول ومن قلب الفخاخ.. قرأتُ وقرأتُ.. اعتقلتني الرواية، كنتُ أعيش، أضحك بعمق، ثم أتلفت حولي خشية أن يسمع أحد ضحكي فيظنني قد جننت، ثم أجهش انفعالاً من غير دموع، وحين انتهيت من القراءة ووضعت الكتاب جانباً، شعرت بفراغ موحش، إذ ما الذي سأفعله الآن..؟! !
فعدت لقراءتها من جديد.."
-نازك الأعرجي
"تكمن أهمية هذه الرواية في قدرتها على تشكيل فضاء روائي ذي خاصية دالة على مظاهر معاناة الشعب الفلسطيني النازح عن وطنه والمتسمة بالقسوة والإكراهات والاضطهاد السياسي والإحساس بالانكسار والحنين والحلم بالعودة. وبإبداعه هذا النص الروائي استطاع إبراهيم نصر الله تتبع سنوات الشتات الفلسطيني منذ الخروج الأول عام 1948 وحتى تداعيات هزيمة عام 1967 حيث تناول مادة يومية وصنع منها عالماً روائياً منفصلاً بصورة مذهلة، لا سجلاً تاريخياً، فاتحاً باباً جديداً هو مفهوم التاريخ في النص الروائي وأهمية وجوده لا بوصفه أحداثاً مباشرة بل جوهراً لروح زمن ما" -د.مرشد أحمد
كلمات البحث: الطور - طير - حذر - ابراهيم - أبراهيم - نصرالله
عنوان الكتاب
طيور الحذر
اسم المؤلف
إبراهيم نصر الله
دار النشر
الدار العربية للعلوم ناشرون
الوزن
0.388
عدد الصفحات
323
نوع الغلاف
كرتون