غرفة في بيوت الآخرين دار الأهلية

غرفة في بيوت الآخرين

دار النشر: دار الأهلية
€22,00 2200
  تصف أليثيا خيمينيث بارتليت بطلة هذه الرواية بقولها: إنها نيللي بوكسال طاهية وخادمة "فرجينيا وولف" منذ سنة 1916 حتى سنة 1934 خدمتها زمناً طويلاً، كانت فترة طويلة كفيلة بمراكمة البغضاء، لا بد أن هذه القصة تضم كل المكونات الكيميائية اللازمة لتحويل طبيعة المشاعر الإنسانية: حتى يتحول الإعجاب إلى إحساس بالغيرة، والمحبة إلى خيبة، والاحترام إلى احتقار، والعطف إلى ضجر، والامتنان إلى كراهية. تتناوب الأصوات في هذه الرواية لتحكي لنا قصة الكاتبة الشهيرة فرجينيا وولف صاحبة کتاب "غرفة للمرء وحده مع خادمتها نيللي بوكسال"، وتأخذنا في رحلة بين ظاهر ما كان يجري بينهما أثناء الاحتكاك اليومي، وباطن ما كان يجول ببال نيللي وما لا تبوح به إلا لدفتر مذكراتها كل مساء. يأخذنا هذا العمل إلى ظلال الواقع الكامنة وراء بريق الكلام الأدبي المنمق والشعارات السياسية المقدامة، وتطلعنا على التناقضات التي عاشتها المرأتان مع بعضهما بسبب تنافرهما وتشابههما، وبسبب الحرب و اختلاف المكانة الاجتماعية، وبسبب معاناة "فرجينيا" مع مرض الهوس الاكتئابي كذلك.       كلمات البحث: غرفه - فى - بيت - البيوت - الاخرين - الأخرين - اليثيا - أليثيا - إليثيا - خيمينيث - بارتليت - بارتلت 

 

تصف أليثيا خيمينيث بارتليت بطلة هذه الرواية بقولها: إنها نيللي بوكسال طاهية وخادمة "فرجينيا وولف" منذ سنة 1916 حتى سنة 1934 خدمتها زمناً طويلاً، كانت فترة طويلة كفيلة بمراكمة البغضاء، لا بد أن هذه القصة تضم كل المكونات الكيميائية اللازمة لتحويل طبيعة المشاعر الإنسانية: حتى يتحول الإعجاب إلى إحساس بالغيرة، والمحبة إلى خيبة، والاحترام إلى احتقار، والعطف إلى ضجر، والامتنان إلى كراهية.

تتناوب الأصوات في هذه الرواية لتحكي لنا قصة الكاتبة الشهيرة فرجينيا وولف صاحبة کتاب "غرفة للمرء وحده مع خادمتها نيللي بوكسال"، وتأخذنا في رحلة بين ظاهر ما كان يجري بينهما أثناء الاحتكاك اليومي، وباطن ما كان يجول ببال نيللي وما لا تبوح به إلا لدفتر مذكراتها كل مساء. يأخذنا هذا العمل إلى ظلال الواقع الكامنة وراء بريق الكلام الأدبي المنمق والشعارات السياسية المقدامة، وتطلعنا على التناقضات التي عاشتها المرأتان مع بعضهما بسبب تنافرهما وتشابههما، وبسبب الحرب و اختلاف المكانة الاجتماعية، وبسبب معاناة "فرجينيا" مع مرض الهوس الاكتئابي كذلك.

 

 

 

كلمات البحث: غرفه - فى - بيت - البيوت - الاخرين - الأخرين - اليثيا - أليثيا - إليثيا - خيمينيث - بارتليت - بارتلت 

 

تصف أليثيا خيمينيث بارتليت بطلة هذه الرواية بقولها: إنها نيللي بوكسال طاهية وخادمة "فرجينيا وولف" منذ سنة 1916 حتى سنة 1934 خدمتها زمناً طويلاً، كانت فترة طويلة كفيلة بمراكمة البغضاء، لا بد أن هذه القصة تضم كل المكونات الكيميائية اللازمة لتحويل طبيعة المشاعر الإنسانية: حتى يتحول الإعجاب إلى إحساس بالغيرة، والمحبة إلى خيبة، والاحترام إلى احتقار، والعطف إلى ضجر، والامتنان إلى كراهية.

تتناوب الأصوات في هذه الرواية لتحكي لنا قصة الكاتبة الشهيرة فرجينيا وولف صاحبة کتاب "غرفة للمرء وحده مع خادمتها نيللي بوكسال"، وتأخذنا في رحلة بين ظاهر ما كان يجري بينهما أثناء الاحتكاك اليومي، وباطن ما كان يجول ببال نيللي وما لا تبوح به إلا لدفتر مذكراتها كل مساء. يأخذنا هذا العمل إلى ظلال الواقع الكامنة وراء بريق الكلام الأدبي المنمق والشعارات السياسية المقدامة، وتطلعنا على التناقضات التي عاشتها المرأتان مع بعضهما بسبب تنافرهما وتشابههما، وبسبب الحرب و اختلاف المكانة الاجتماعية، وبسبب معاناة "فرجينيا" مع مرض الهوس الاكتئابي كذلك.

 

 

 

كلمات البحث: غرفه - فى - بيت - البيوت - الاخرين - الأخرين - اليثيا - أليثيا - إليثيا - خيمينيث - بارتليت - بارتلت 

عنوان الكتاب
غرفة في بيوت الآخرين
اسم المؤلف
أليثيا خيمينيث بارتليت
دار النشر
دار الأهلية
الوزن
0.443
عدد الصفحات
407
نوع الغلاف
كرتون