فاطمة بنت محمد ﷺ ورضي عنها
دار المعرفة للنشر و التوزيع
هنا حياة المسلمة كما يمكن أن تطمح لها كل بنت، منذ الميلاد وحتى الموت، مدهشة في كل مرحلة من مراحل عمرها، وما يُدهش فيها ليس كمال سعادتها، بل إنها من أكثر النساء بلاءً، لكن المدهش أنها كانت جميلة في البلاء، امرأة كاملة دون راحةٍ كاملة، ننظر إليها في كل موقف صعب مرَّت به، في كل فقدٍ وفي كل فجيعة، فنمتلئ غبطة وانبهاراً بهذه العاديَّة الصعبة.طفلة لرسول الله ﷺ، فتاةً تخاف على أبيها النبي ﷺ وتنتظره وتدافع عنه، ابنةً لامرأة مثل خديجة بكل ما يمكن أن يحمله هذا من معنى، أختاً فقدت كل إخوتها -ذكوراً وإناثاً- وكانت آخر مَن مات منهم، زوجة بأيسر التكاليف وفي أكثر البيوت تواضعاً لواحد من أشد الرجال، وأماً لمَن بقي مِن ذرية النبي ﷺ، نراها في كل طور من هذه الأطوار ونعجب: كيف أمكن لامرأة أن تكون بهذا الكمال والجمال ولم يصل مجموع ما عاشته على الأرض ثلاثين عاماً!
كلمات البحث: فاطمه - رضى - عنه - في - ظلال - التربية - النبوية - محمد - حشمت - حشمة
هنا حياة المسلمة كما يمكن أن تطمح لها كل بنت، منذ الميلاد وحتى الموت، مدهشة في كل مرحلة من مراحل عمرها، وما يُدهش فيها ليس كمال سعادتها، بل إنها من أكثر النساء بلاءً، لكن المدهش أنها كانت جميلة في البلاء، امرأة كاملة دون راحةٍ كاملة، ننظر إليها في كل موقف صعب مرَّت به، في كل فقدٍ وفي كل فجيعة، فنمتلئ غبطة وانبهاراً بهذه العاديَّة الصعبة.
طفلة لرسول الله ﷺ، فتاةً تخاف على أبيها النبي ﷺ وتنتظره وتدافع عنه، ابنةً لامرأة مثل خديجة بكل ما يمكن أن يحمله هذا من معنى، أختاً فقدت كل إخوتها -ذكوراً وإناثاً- وكانت آخر مَن مات منهم، زوجة بأيسر التكاليف وفي أكثر البيوت تواضعاً لواحد من أشد الرجال، وأماً لمَن بقي مِن ذرية النبي ﷺ، نراها في كل طور من هذه الأطوار ونعجب: كيف أمكن لامرأة أن تكون بهذا الكمال والجمال ولم يصل مجموع ما عاشته على الأرض ثلاثين عاماً!
طفلة لرسول الله ﷺ، فتاةً تخاف على أبيها النبي ﷺ وتنتظره وتدافع عنه، ابنةً لامرأة مثل خديجة بكل ما يمكن أن يحمله هذا من معنى، أختاً فقدت كل إخوتها -ذكوراً وإناثاً- وكانت آخر مَن مات منهم، زوجة بأيسر التكاليف وفي أكثر البيوت تواضعاً لواحد من أشد الرجال، وأماً لمَن بقي مِن ذرية النبي ﷺ، نراها في كل طور من هذه الأطوار ونعجب: كيف أمكن لامرأة أن تكون بهذا الكمال والجمال ولم يصل مجموع ما عاشته على الأرض ثلاثين عاماً!
كلمات البحث: فاطمه - رضى - عنه - في - ظلال - التربية - النبوية - محمد - حشمت - حشمة
هنا حياة المسلمة كما يمكن أن تطمح لها كل بنت، منذ الميلاد وحتى الموت، مدهشة في كل مرحلة من مراحل عمرها، وما يُدهش فيها ليس كمال سعادتها، بل إنها من أكثر النساء بلاءً، لكن المدهش أنها كانت جميلة في البلاء، امرأة كاملة دون راحةٍ كاملة، ننظر إليها في كل موقف صعب مرَّت به، في كل فقدٍ وفي كل فجيعة، فنمتلئ غبطة وانبهاراً بهذه العاديَّة الصعبة.
طفلة لرسول الله ﷺ، فتاةً تخاف على أبيها النبي ﷺ وتنتظره وتدافع عنه، ابنةً لامرأة مثل خديجة بكل ما يمكن أن يحمله هذا من معنى، أختاً فقدت كل إخوتها -ذكوراً وإناثاً- وكانت آخر مَن مات منهم، زوجة بأيسر التكاليف وفي أكثر البيوت تواضعاً لواحد من أشد الرجال، وأماً لمَن بقي مِن ذرية النبي ﷺ، نراها في كل طور من هذه الأطوار ونعجب: كيف أمكن لامرأة أن تكون بهذا الكمال والجمال ولم يصل مجموع ما عاشته على الأرض ثلاثين عاماً!
كلمات البحث: فاطمه - رضى - عنه - في - ظلال - التربية - النبوية - محمد - حشمت - حشمة
طفلة لرسول الله ﷺ، فتاةً تخاف على أبيها النبي ﷺ وتنتظره وتدافع عنه، ابنةً لامرأة مثل خديجة بكل ما يمكن أن يحمله هذا من معنى، أختاً فقدت كل إخوتها -ذكوراً وإناثاً- وكانت آخر مَن مات منهم، زوجة بأيسر التكاليف وفي أكثر البيوت تواضعاً لواحد من أشد الرجال، وأماً لمَن بقي مِن ذرية النبي ﷺ، نراها في كل طور من هذه الأطوار ونعجب: كيف أمكن لامرأة أن تكون بهذا الكمال والجمال ولم يصل مجموع ما عاشته على الأرض ثلاثين عاماً!
كلمات البحث: فاطمه - رضى - عنه - في - ظلال - التربية - النبوية - محمد - حشمت - حشمة
عنوان الكتاب
فاطمة بنت محمد ﷺ ورضي عنها
دار النشر
دار المعرفة للنشر و التوزيع
الوزن
0.367
عدد الصفحات
375
نوع الغلاف
كرتون