كتاب (في وداع الأعلام) من روائع الشيخ يوسف القرضاوي يرثي فيه بعض العلماء الذين توفاهم الله في القرن العشرين و يعرج على حوالي 90 شخصية من أهم أعلام الأمة الراحلين ممن عايشهم وعرفهم عن قرب، معرفاً بهم ومبيناً لمكانتهم. أمثال: الشيخ العثيمين، عبدالعزيز بن باز، مصطفى الزرقا، محمد الغزالي وعمر بهاء الأمير رحمهم الله جميعاً
"إن أخطر شيء على حياة الأمة المعنوية؛ أن يذهب العلماء، ويبقى الجهال الذين يلبسون لبوس العلماء، ويحملون ألقاب العلماء: "إن الله لا يقبض العلم انتزاعاً ينتزعه من صدور الناس، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يبق عالماً، اتخذ الناس رؤوساً جهّالا.."
ولعل هذا الشعور هو الذي دفعني في السنوات الأخيرة أن أمسك القلم لأودع العلماء الكبار بكلمات رثاء، أبين فيها فضلهم، وأنوه بمكانتهم، والفجيعة فيهم، حتى يترحم الناس عليهم، ويدعوا لهم، ويجتهدوا أن يهيؤوا من الأجيال الصاعدة من يملأ فراغهم، وإلا كانت الكارثة".. (د.يوسف القرضاوي)
كلمات البحث: فى - توديع - الوداع - الاعلام - يوسف - القرضاوى - القرضاوي - قرضاوي
كتاب (في وداع الأعلام) من روائع الشيخ يوسف القرضاوي يرثي فيه بعض العلماء الذين توفاهم الله في القرن العشرين و يعرج على حوالي 90 شخصية من أهم أعلام الأمة الراحلين ممن عايشهم وعرفهم عن قرب، معرفاً بهم ومبيناً لمكانتهم. أمثال: الشيخ العثيمين، عبدالعزيز بن باز، مصطفى الزرقا، محمد الغزالي وعمر بهاء الأمير رحمهم الله جميعاً
"إن أخطر شيء على حياة الأمة المعنوية؛ أن يذهب العلماء، ويبقى الجهال الذين يلبسون لبوس العلماء، ويحملون ألقاب العلماء: "إن الله لا يقبض العلم انتزاعاً ينتزعه من صدور الناس، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يبق عالماً، اتخذ الناس رؤوساً جهّالا.."
ولعل هذا الشعور هو الذي دفعني في السنوات الأخيرة أن أمسك القلم لأودع العلماء الكبار بكلمات رثاء، أبين فيها فضلهم، وأنوه بمكانتهم، والفجيعة فيهم، حتى يترحم الناس عليهم، ويدعوا لهم، ويجتهدوا أن يهيؤوا من الأجيال الصاعدة من يملأ فراغهم، وإلا كانت الكارثة".. (د.يوسف القرضاوي)
كلمات البحث: فى - توديع - الوداع - الاعلام - يوسف - القرضاوى - القرضاوي - قرضاوي