قصر الحلوى: مبنى أهداه مهاجرٌ أرستقراطيٌّ روسيٌّ لحبيبةِ قلبه.
في المبنى، تناقضاتُ المجتمع الإسطنبولي وتوتُّراتُه-من مهاجرين، وأقلّيَّات، ومهمَّشين، ومجانين: أستاذ جامعيّ؛ توأمان يديران صالونَ حلاقة؛ رجلٌ تقيٌّ مع زوجة ابنه وأحفاده؛ امرأةٌ مهووسةٌ بالنظافة وابنتُها المُقمَّلة؛ و"العشيقة الزرقاء"...
لكنّ رواية (قصر الحلوى) هي، قبل كلّ شيء، روايةٌ عن الظلم الاجتماعيّ، وعن الخوف من ضياع الهويّة، وهيمنةِ القدر على مصائر الشخصيّات، ولعبةِ الحبّ الذي حَكَمتْ عليه النفوسُ الحائرةُ بالموت.
أليف شافاك أفضلُ مَن كَتَبَ الروايات في تركيا في هذا العقد. (أورهان باموك)
كلمات البحث: القصر - حلوى - الحلوة - اليف - شافاق - إليف
قصر الحلوى: مبنى أهداه مهاجرٌ أرستقراطيٌّ روسيٌّ لحبيبةِ قلبه.
في المبنى، تناقضاتُ المجتمع الإسطنبولي وتوتُّراتُه-من مهاجرين، وأقلّيَّات، ومهمَّشين، ومجانين: أستاذ جامعيّ؛ توأمان يديران صالونَ حلاقة؛ رجلٌ تقيٌّ مع زوجة ابنه وأحفاده؛ امرأةٌ مهووسةٌ بالنظافة وابنتُها المُقمَّلة؛ و"العشيقة الزرقاء"...
لكنّ رواية (قصر الحلوى) هي، قبل كلّ شيء، روايةٌ عن الظلم الاجتماعيّ، وعن الخوف من ضياع الهويّة، وهيمنةِ القدر على مصائر الشخصيّات، ولعبةِ الحبّ الذي حَكَمتْ عليه النفوسُ الحائرةُ بالموت.
أليف شافاك أفضلُ مَن كَتَبَ الروايات في تركيا في هذا العقد. (أورهان باموك)
كلمات البحث: القصر - حلوى - الحلوة - اليف - شافاق - إليف