كيف نقرر (أنظمة عمل المخ وآلية تشكيل السلوك) افاق

كيف نقرر (أنظمة عمل المخ وآلية تشكيل السلوك)

دار النشر: افاق
€18,00 1800
يدور هذا الكتاب حول كيفية اتخاذنا القرارات الكبيرة والصغيرة في مناحي الحياة كافة، فهو يستعرض ما يحدث داخل مخ الطيار حال اشتعال النيران بمحرك الطائرة، ولاعب كرة القدم في أثناء المباراة، والمستثمر المحترف في سوق الأسهم المالية، ورجل المطافئ، والمواطن العادي في أثناء اختياره ما بين السلع أو عند شرائه منزلاً جديداً... وغيرهم. فهناك خط رفيع بين القرار الجيد والقرار السيئ من منظور العقل، ويدور هذا الكتاب عن ذاك الخيط الرفيع في عقل كل إنسان مهما كانت وظيفته أو ثقافته في الحياة.ينظر هذا الكتاب داخل الصندوق الأسود للمخ البشري ونقاط قوته وضعفه. والكشف عن الآلية المعقدة التي تشكل السلوك البشري عند اتخاذ القرارات على اختلاف طبيعتها وأنواعها، فيتناول كيفية قيام العقل البشري - أعقد ما نعرفه في الكون المعلوم لدينا باختيار ما يجب على الإنسان فعله في موقف ما.ومنذ الإغريق القدماء، دارت الفرضيات المرتبطة بطبيعة التفكير حول فكرة رئيسة تتمثل في أن البشر عقلانيون، يقومون بتحليل البدائل بصورة واعية. ويوازنون بعناية، بين مزايا وعيوب كل منها. وتعد هذه الفكرة البسيطة أساساً الفلسفة أفلاطون وديكارت، وهي التي وضعت لبنة علم الاقتصاد الحديث، وقادت قرونا من البحث في العلوم المعرفية فأصبحت العقلانية هي ما يعرفنا عبر الزمن، وما يميزنا ببساطة كبشر.ولكن يتناول هذا الكتاب دور المشاعر المتعذرة التفسير، والمخ العاطفي وتداخلها مع المخ العقلاني في إدارة عملية اتخاذ القرارات وأثر الدوافع العاطفية فيها. والذي يكون محموداً بالنسبة إلى نوعية بعض القرارات. ومن هنا يستعرض الكتاب ما تتطلبه عملية اتخاذ القرار من استخدام لكلا جانبي العقل، من خلال تقديم عدد هائل من الأمثلة والتجارب الواقعية. فكما نحتاج إلى تعقل الخيارات وتحليل الاحتمالات بعناية نحتاج أيضاً، في أحيان أخرى، إلى الاستماع المشاعرنا ويكمن السر وراء القرار الجيد في التعرف على كيفية استخدامنا لكلا الجانبين بالخبرة والمعرفة المتراكمة، وهو ما يساعد هذا الكتاب في فتح آفاقه ووسائله. كلمات البحث: تقرر - جونا - ليرر - أنظمه - انظمة - انظمه - العمل - مخ - الية - آليه


يدور هذا الكتاب حول كيفية اتخاذنا القرارات الكبيرة والصغيرة في مناحي الحياة كافة، فهو يستعرض ما يحدث داخل مخ الطيار حال اشتعال النيران بمحرك الطائرة، ولاعب كرة القدم في أثناء المباراة، والمستثمر المحترف في سوق الأسهم المالية، ورجل المطافئ، والمواطن العادي في أثناء اختياره ما بين السلع أو عند شرائه منزلاً جديداً... وغيرهم. فهناك خط رفيع بين القرار الجيد والقرار السيئ من منظور العقل، ويدور هذا الكتاب عن ذاك الخيط الرفيع في عقل كل إنسان مهما كانت وظيفته أو ثقافته في الحياة.

ينظر هذا الكتاب داخل الصندوق الأسود للمخ البشري ونقاط قوته وضعفه. والكشف عن الآلية المعقدة التي تشكل السلوك البشري عند اتخاذ القرارات على اختلاف طبيعتها وأنواعها، فيتناول كيفية قيام العقل البشري - أعقد ما نعرفه في الكون المعلوم لدينا باختيار ما يجب على الإنسان فعله في موقف ما.

ومنذ الإغريق القدماء، دارت الفرضيات المرتبطة بطبيعة التفكير حول فكرة رئيسة تتمثل في أن البشر عقلانيون، يقومون بتحليل البدائل بصورة واعية. ويوازنون بعناية، بين مزايا وعيوب كل منها. وتعد هذه الفكرة البسيطة أساساً الفلسفة أفلاطون وديكارت، وهي التي وضعت لبنة علم الاقتصاد الحديث، وقادت قرونا من البحث في العلوم المعرفية فأصبحت العقلانية هي ما يعرفنا عبر الزمن، وما يميزنا ببساطة كبشر.

ولكن يتناول هذا الكتاب دور المشاعر المتعذرة التفسير، والمخ العاطفي وتداخلها مع المخ العقلاني في إدارة عملية اتخاذ القرارات وأثر الدوافع العاطفية فيها. والذي يكون محموداً بالنسبة إلى نوعية بعض القرارات. ومن هنا يستعرض الكتاب ما تتطلبه عملية اتخاذ القرار من استخدام لكلا جانبي العقل، من خلال تقديم عدد هائل من الأمثلة والتجارب الواقعية. فكما نحتاج إلى تعقل الخيارات وتحليل الاحتمالات بعناية نحتاج أيضاً، في أحيان أخرى، إلى الاستماع المشاعرنا ويكمن السر وراء القرار الجيد في التعرف على كيفية استخدامنا لكلا الجانبين بالخبرة والمعرفة المتراكمة، وهو ما يساعد هذا الكتاب في فتح آفاقه ووسائله.



كلمات البحث: تقرر - جونا - ليرر - أنظمه - انظمة - انظمه - العمل - مخ - الية - آليه


يدور هذا الكتاب حول كيفية اتخاذنا القرارات الكبيرة والصغيرة في مناحي الحياة كافة، فهو يستعرض ما يحدث داخل مخ الطيار حال اشتعال النيران بمحرك الطائرة، ولاعب كرة القدم في أثناء المباراة، والمستثمر المحترف في سوق الأسهم المالية، ورجل المطافئ، والمواطن العادي في أثناء اختياره ما بين السلع أو عند شرائه منزلاً جديداً... وغيرهم. فهناك خط رفيع بين القرار الجيد والقرار السيئ من منظور العقل، ويدور هذا الكتاب عن ذاك الخيط الرفيع في عقل كل إنسان مهما كانت وظيفته أو ثقافته في الحياة.

ينظر هذا الكتاب داخل الصندوق الأسود للمخ البشري ونقاط قوته وضعفه. والكشف عن الآلية المعقدة التي تشكل السلوك البشري عند اتخاذ القرارات على اختلاف طبيعتها وأنواعها، فيتناول كيفية قيام العقل البشري - أعقد ما نعرفه في الكون المعلوم لدينا باختيار ما يجب على الإنسان فعله في موقف ما.

ومنذ الإغريق القدماء، دارت الفرضيات المرتبطة بطبيعة التفكير حول فكرة رئيسة تتمثل في أن البشر عقلانيون، يقومون بتحليل البدائل بصورة واعية. ويوازنون بعناية، بين مزايا وعيوب كل منها. وتعد هذه الفكرة البسيطة أساساً الفلسفة أفلاطون وديكارت، وهي التي وضعت لبنة علم الاقتصاد الحديث، وقادت قرونا من البحث في العلوم المعرفية فأصبحت العقلانية هي ما يعرفنا عبر الزمن، وما يميزنا ببساطة كبشر.

ولكن يتناول هذا الكتاب دور المشاعر المتعذرة التفسير، والمخ العاطفي وتداخلها مع المخ العقلاني في إدارة عملية اتخاذ القرارات وأثر الدوافع العاطفية فيها. والذي يكون محموداً بالنسبة إلى نوعية بعض القرارات. ومن هنا يستعرض الكتاب ما تتطلبه عملية اتخاذ القرار من استخدام لكلا جانبي العقل، من خلال تقديم عدد هائل من الأمثلة والتجارب الواقعية. فكما نحتاج إلى تعقل الخيارات وتحليل الاحتمالات بعناية نحتاج أيضاً، في أحيان أخرى، إلى الاستماع المشاعرنا ويكمن السر وراء القرار الجيد في التعرف على كيفية استخدامنا لكلا الجانبين بالخبرة والمعرفة المتراكمة، وهو ما يساعد هذا الكتاب في فتح آفاقه ووسائله.



كلمات البحث: تقرر - جونا - ليرر - أنظمه - انظمة - انظمه - العمل - مخ - الية - آليه

عنوان الكتاب
كيف نقرر (أنظمة عمل المخ وآلية تشكيل السلوك)
اسم المؤلف
جونا ليرر
دار النشر
افاق
الوزن
0.45
عدد الصفحات
412
نوع الغلاف
كرتون