ليست رصاصة طائشة.. تلك التي قتلت بيلا دار الآداب

ليست رصاصة طائشة.. تلك التي قتلت بيلا

دار النشر: دار الآداب
€14,00 1400
قائمة المفضلة
  ترسم رواية (ليست رصاصة طائشة.. تلك التي قتلت بيلّا) للكاتبة (لينا هويان الحسن) ملامح سورية من خلال "الغرباء" الذين وفدوا إليها في مطلع القرن العشرين: شمسي ميرزا آغا: الشركسي، العاشق الذي أراد أن يغيّر كلَّ شيء. بيلّا بكتاش: الأذريَّة، الخلابة الصامتة. تيمور ميرزا: البهيّ، الذي أغرمت به كلُّ النساء، لكنه قدّم باقة الورود إلى امرأة واحدة. سيسي بابايان: الأرمنيّة ذات الجدائل السوداء المضحكة... حملتهم الحروب على ترك أوطانهم، وتغيير لغاتهم، والعيش في ذكرياتهم. بعضهم فقد السمع، وآخرون فقدوا العقل. كيف يلتقي كل هؤلاء في حلب ودمشق ليعيشوا في سلام؟ في علاقات معقّدة؟ في حب صامت؟ في قصور وثراء فاحش، أو في فقر مدقع؟ نص مشوّق يؤشِّر على ألم "الانتماء" ويضغط على مواطنه، مدوّناً أحداثاً تاريخيّة تخصُّ الأفراد، وأهملتها كتب التاريخ.     كلمات البحث : لينا - هوين - حسن - رصاصه - الرصاصة - الرصاصه - طائشه - الطائشة - التى - قتلة - بيلّا 

 

ترسم رواية (ليست رصاصة طائشة.. تلك التي قتلت بيلّا) للكاتبة (لينا هويان الحسن) ملامح سورية من خلال "الغرباء" الذين وفدوا إليها في مطلع القرن العشرين:

  • شمسي ميرزا آغا: الشركسي، العاشق الذي أراد أن يغيّر كلَّ شيء.
  • بيلّا بكتاش: الأذريَّة، الخلابة الصامتة.
  • تيمور ميرزا: البهيّ، الذي أغرمت به كلُّ النساء، لكنه قدّم باقة الورود إلى امرأة واحدة.
  • سيسي بابايان: الأرمنيّة ذات الجدائل السوداء المضحكة...
    حملتهم الحروب على ترك أوطانهم، وتغيير لغاتهم، والعيش في ذكرياتهم. بعضهم فقد السمع، وآخرون فقدوا العقل.
    كيف يلتقي كل هؤلاء في حلب ودمشق ليعيشوا في سلام؟ في علاقات معقّدة؟ في حب صامت؟ في قصور وثراء فاحش، أو في فقر مدقع؟
    نص مشوّق يؤشِّر على ألم "الانتماء" ويضغط على مواطنه، مدوّناً أحداثاً تاريخيّة تخصُّ الأفراد، وأهملتها كتب التاريخ.

     

     

    كلمات البحث : لينا - هوين - حسن - رصاصه - الرصاصة - الرصاصه - طائشه - الطائشة - التى - قتلة - بيلّا 

     

    ترسم رواية (ليست رصاصة طائشة.. تلك التي قتلت بيلّا) للكاتبة (لينا هويان الحسن) ملامح سورية من خلال "الغرباء" الذين وفدوا إليها في مطلع القرن العشرين:

    • شمسي ميرزا آغا: الشركسي، العاشق الذي أراد أن يغيّر كلَّ شيء.
    • بيلّا بكتاش: الأذريَّة، الخلابة الصامتة.
    • تيمور ميرزا: البهيّ، الذي أغرمت به كلُّ النساء، لكنه قدّم باقة الورود إلى امرأة واحدة.
    • سيسي بابايان: الأرمنيّة ذات الجدائل السوداء المضحكة...
      حملتهم الحروب على ترك أوطانهم، وتغيير لغاتهم، والعيش في ذكرياتهم. بعضهم فقد السمع، وآخرون فقدوا العقل. كيف يلتقي كل هؤلاء في حلب ودمشق ليعيشوا في سلام؟ في علاقات معقّدة؟ في حب صامت؟ في قصور وثراء فاحش، أو في فقر مدقع؟ نص مشوّق يؤشِّر على ألم "الانتماء" ويضغط على مواطنه، مدوّناً أحداثاً تاريخيّة تخصُّ الأفراد، وأهملتها كتب التاريخ.

       

       

      كلمات البحث : لينا - هوين - حسن - رصاصه - الرصاصة - الرصاصه - طائشه - الطائشة - التى - قتلة - بيلّا 

      عنوان الكتاب
      ليست رصاصة طائشة.. تلك التي قتلت بيلا
      اسم المؤلف
      لينا هويان الحسن
      دار النشر
      دار الآداب
      الوزن
      0.328
      عدد الصفحات
      294
      نوع الغلاف
      كرتون