يستخدم الكاتب منهج البحث العلمي الحديث المتعلق بالشعور المسبق لاستكشاف؛ كيف يكون الذهن والجهاز العصبي قادرين على إدراك الأحداث قبل وقوعها، ويتطرق ديفيد إلى منشأ وطبيعة الوعي، وكيف يؤثر الذهن على تجارب حياتنا. معتمداً على أبحاث في مجالات متعددة كالفيزياء الكمية، والنظام فوق الوراثي، والدورات الشمسية، وعلم الفلك، وتقارير عن الحياة بعد الموت، ليبين لنا ديفيد أنه يوجد عنصر تحديد مسبق في الحياة على ما يبدو، ولكنه يشير أيضاً إلى وجود فرصة كبيرة أمامنا للتحكم بقدرنا ومسارنا، مما يسمح لنا بتشكيل حياتنا وعالمنا مع نتائج مذهلة.
كلمات البحث: الحياة - مخطت - المخطط - ديفد - دفيد - هاملتون - هاميلتن
هل فكرت يوماً لم تتغير الأحداث، وبالطرق التي يتم فيها التغيير؟ هل المستقبل مقوش على الصخر؟ أم بإمكاننا رسمه وتغييره يوماً بيوم حسب إرادتنا: ما هو الدور والتحدي الذي تلعبه الإرادة الحرة في صناعة المستقبل وتحديد مسارنا؟ هذه أسئلة نطرحها على أنفسنا جميعاً، إلا أنه من الصعب تخطي الحدس أو الإحساس الداخلي من أجل إيجاد إجابات قاطعة. يتناول (ديفيد ر.هاميلتون) في كتاب (هل حياتك مخطط لها) الرائد الدليل العلمي الدامغ كي يجعلنا أقرب إلى فهم التوازن بين قوى القدر وقوة الإرادة الحرة.
يستخدم الكاتب منهج البحث العلمي الحديث المتعلق بالشعور المسبق لاستكشاف؛ كيف يكون الذهن والجهاز العصبي قادرين على إدراك الأحداث قبل وقوعها، ويتطرق ديفيد إلى منشأ وطبيعة الوعي، وكيف يؤثر الذهن على تجارب حياتنا. معتمداً على أبحاث في مجالات متعددة كالفيزياء الكمية، والنظام فوق الوراثي، والدورات الشمسية، وعلم الفلك، وتقارير عن الحياة بعد الموت، ليبين لنا ديفيد أنه يوجد عنصر تحديد مسبق في الحياة على ما يبدو، ولكنه يشير أيضاً إلى وجود فرصة كبيرة أمامنا للتحكم بقدرنا ومسارنا، مما يسمح لنا بتشكيل حياتنا وعالمنا مع نتائج مذهلة.
كلمات البحث: الحياة - مخطت - المخطط - ديفد - دفيد - هاملتون - هاميلتن