ركائز الإيمان بين العقل والقلب دار القلم

ركائز الإيمان بين العقل والقلب

دار النشر: دار القلم
€20,00 2000
  إن الشباب الذين نستعيدهم لحظيرة الدين، لا يعترضهم أحد عندما يقرؤون الكتب الدينية القديمة في العقيدة والتصوف والفقه. إلا أننا نلقاهم بعد قليل وقد علقت بأذهانهم أفكار سقيمة عن القدر، والتوكل، وآيات الصفات، وجدل المتكلمين الأوائل، ومزالق المتصوفين المنحرفين، وصور الفقه المذهبي، وغير ذلك مما يضر ولا ينفع. والعلماء المتخرجون في المعاهد الإسلامية الكبيرة يملكون -للأسف- ثروة مشوشة م هذا التراث المختلط.. فهم يعرضون مع الإسلام بلايا ذهنية و رزايا نفسية، تؤخر أكثر مما تقدم. ولاتزال عقول بعض المتدينين في عصرنا هذا مشحونة أو متأثرة بقضايا آثاراها طول الفراغ، أو الترف العقلي أيام العباسيين والمماليك.   ولقد وضع محمد الغزالي كتاب (ركائز الإيمان بين العقل والقلب) مستهدفاً أمرين: إثارة العقل والضمير بأشعة الوحي، ومعالم النبوة، متحرياً الحق، ومتلفقاً الحكمة، وماحياً الشبهة. تبديد الغيوم التي تراكمت خلال قرون الضعف في تاريخنا، وتوقيف القراء على خبيثها حتى لا يضطربوا إذا عرضت لهم.    كلمات البحث: الركائز - ركايز - الايمان - الأيمان - عقل - قلب - الغزالى - غزالي

 

إن الشباب الذين نستعيدهم لحظيرة الدين، لا يعترضهم أحد عندما يقرؤون الكتب الدينية القديمة في العقيدة والتصوف والفقه.
إلا أننا نلقاهم بعد قليل وقد علقت بأذهانهم أفكار سقيمة عن القدر، والتوكل، وآيات الصفات، وجدل المتكلمين الأوائل، ومزالق المتصوفين المنحرفين، وصور الفقه المذهبي، وغير ذلك مما يضر ولا ينفع.
والعلماء المتخرجون في المعاهد الإسلامية الكبيرة يملكون -للأسف- ثروة مشوشة م هذا التراث المختلط.. فهم يعرضون مع الإسلام بلايا ذهنية و رزايا نفسية، تؤخر أكثر مما تقدم.
ولاتزال عقول بعض المتدينين في عصرنا هذا مشحونة أو متأثرة بقضايا آثاراها طول الفراغ، أو الترف العقلي أيام العباسيين والمماليك.

 

ولقد وضع محمد الغزالي كتاب (ركائز الإيمان بين العقل والقلب) مستهدفاً أمرين:

  • إثارة العقل والضمير بأشعة الوحي، ومعالم النبوة، متحرياً الحق، ومتلفقاً الحكمة، وماحياً الشبهة.
  • تبديد الغيوم التي تراكمت خلال قرون الضعف في تاريخنا، وتوقيف القراء على خبيثها حتى لا يضطربوا إذا عرضت لهم. 

 

كلمات البحث: الركائز - ركايز - الايمان - الأيمان - عقل - قلب - الغزالى - غزالي

 

إن الشباب الذين نستعيدهم لحظيرة الدين، لا يعترضهم أحد عندما يقرؤون الكتب الدينية القديمة في العقيدة والتصوف والفقه. إلا أننا نلقاهم بعد قليل وقد علقت بأذهانهم أفكار سقيمة عن القدر، والتوكل، وآيات الصفات، وجدل المتكلمين الأوائل، ومزالق المتصوفين المنحرفين، وصور الفقه المذهبي، وغير ذلك مما يضر ولا ينفع. والعلماء المتخرجون في المعاهد الإسلامية الكبيرة يملكون -للأسف- ثروة مشوشة م هذا التراث المختلط.. فهم يعرضون مع الإسلام بلايا ذهنية و رزايا نفسية، تؤخر أكثر مما تقدم. ولاتزال عقول بعض المتدينين في عصرنا هذا مشحونة أو متأثرة بقضايا آثاراها طول الفراغ، أو الترف العقلي أيام العباسيين والمماليك.

 

ولقد وضع محمد الغزالي كتاب (ركائز الإيمان بين العقل والقلب) مستهدفاً أمرين:

  • إثارة العقل والضمير بأشعة الوحي، ومعالم النبوة، متحرياً الحق، ومتلفقاً الحكمة، وماحياً الشبهة.
  • تبديد الغيوم التي تراكمت خلال قرون الضعف في تاريخنا، وتوقيف القراء على خبيثها حتى لا يضطربوا إذا عرضت لهم. 

 

كلمات البحث: الركائز - ركايز - الايمان - الأيمان - عقل - قلب - الغزالى - غزالي

عنوان الكتاب
ركائز الإيمان بين العقل والقلب
اسم المؤلف
محمد الغزالي
دار النشر
دار القلم
الوزن
0.47
عدد الصفحات
300
نوع الغلاف
كرتون