فَهَذِهِ أَطْرُوْحَةٌ مُقَدَّمَةٌ لِنَيْلِ دَرَجَةِ الدُّكْتُوْرَاهُ فِي الشَّرِيعَةِ الإِسْلَامِيَّةِ - قِسْمِ أُصُولِ الفِقْهِ، بِعُنْوَانِ: قَوَاعِدِ أَصُولِ الفِقْهِ وَتَطْبِيقَاتِهَا، جَعَلْتُهَا فِي مُقَدِّمَة، وتمهيد، وَأَرْبَعَةَ عَشَرَ كِتَاباً، وَخَتَمْتُهَا بِفَهَارِسَ عِلْمِيَّةٍ.
أهمية هذا العلم عموماً ثم هذا البحث خصوصاً: إن علم أصول الفقه من أعظم العلوم الشرعية قدراً، وأرفعها مكانة، وأسماها منزلة؛ لأنه يبين طرق استنباط الأحكام، واستخراجها من النصوص الشرعية، وكيفية إلحاق الفروع بأصولها، وحملها على نظائرها، وقد ازدادت الحاجة إليه في زماننا بعد ما هجر لوقت طويل، حتى ضعف، وقل المتخصصون فيه، وكاد ينسى لولا أن تداركه الله ببعض الجامعات و العلماء، الذين قاموا بنشره..
والسبب في ازدياد الحاجة إليه كثرة النوازل الفقهية، والأمور المستجدة العصرية، من عقود و معاملات، وفروع في مختلف نواحي الحياة، فلا يمكن تخريج أحكامها، واستنباط منازلها إلا بعد معرفة طرق الاستنباط وقواعده..
كلمات البحث: قاعدة - القواعد - اصول - الفقة - تطبيقها - صفوان - عدنان - داوودي - داوودى - داودي
فَهَذِهِ أَطْرُوْحَةٌ مُقَدَّمَةٌ لِنَيْلِ دَرَجَةِ الدُّكْتُوْرَاهُ فِي الشَّرِيعَةِ الإِسْلَامِيَّةِ - قِسْمِ أُصُولِ الفِقْهِ، بِعُنْوَانِ: قَوَاعِدِ أَصُولِ الفِقْهِ وَتَطْبِيقَاتِهَا، جَعَلْتُهَا فِي مُقَدِّمَة، وتمهيد، وَأَرْبَعَةَ عَشَرَ كِتَاباً، وَخَتَمْتُهَا بِفَهَارِسَ عِلْمِيَّةٍ.
أهمية هذا العلم عموماً ثم هذا البحث خصوصاً: إن علم أصول الفقه من أعظم العلوم الشرعية قدراً، وأرفعها مكانة، وأسماها منزلة؛ لأنه يبين طرق استنباط الأحكام، واستخراجها من النصوص الشرعية، وكيفية إلحاق الفروع بأصولها، وحملها على نظائرها، وقد ازدادت الحاجة إليه في زماننا بعد ما هجر لوقت طويل، حتى ضعف، وقل المتخصصون فيه، وكاد ينسى لولا أن تداركه الله ببعض الجامعات و العلماء، الذين قاموا بنشره..
والسبب في ازدياد الحاجة إليه كثرة النوازل الفقهية، والأمور المستجدة العصرية، من عقود و معاملات، وفروع في مختلف نواحي الحياة، فلا يمكن تخريج أحكامها، واستنباط منازلها إلا بعد معرفة طرق الاستنباط وقواعده..
كلمات البحث: قاعدة - القواعد - اصول - الفقة - تطبيقها - صفوان - عدنان - داوودي - داوودى - داودي