يوميات إيليا أبي ماضي دار صادر

يوميات إيليا أبي ماضي

دار النشر: دار صادر
€20,00 2000
  ولد الشاعر المهجري الكبير إيليا ضاهر أبو ماضي في قرية المحيدثة - لبنان في 21 أيار سنة 1890م. وحينما بلغ الخامسة من عمره أرسله والده إلى مدرسة الضيعة الابتدائية ولم يكد يمضي على وجوده فيها مدة سنتين متتاليتين حتى بدأ يدرك في قرارة نفسه أنه قد أصبح باستطاعته أن يصحح بنفسه أخطاء معلمه اللغوية ... وحينما بلغ أبو ماضي الثامنة من عمره أرسله والده برفقة شقيقه الأكبر مراد إلى مدرسة اليسوعية في بكفيا ... وجل ما نعرفه عن طفولته في تلك الحقبة من حياته أنه كان تلميذاً مجتهداً نجيباً وساخراً متهكماً على نفسه وعلى وجهاء ضيعته... ولقد كانت مخيلته قبل أن يتجاوز التاسعة من عمره مخيلة ضيقة لا تتعدى حدود الشواقي التي تفصل بين قريته والقرى المجاورة لها حيث كان يعتقد بأن حدود العالم كله ينتهي عند حدود هذه الشواقي... وحينما بلغ الحادية عشر من عمره.. سيأخذنا الدكتور (عفيف نايف حاطوم) في كتابه هذا إلى يوميات إيليا أبو ماضي.. لنتعرف على حياته، وآثاره الأدبية..     كلمات البحث: يومياة - يومية - اليوميات - ايليا - إيلية - أيليا - ابو - ماضى - ماض - عفيف - نايف - حاطوم

 

ولد الشاعر المهجري الكبير إيليا ضاهر أبو ماضي في قرية المحيدثة - لبنان في 21 أيار سنة 1890م. وحينما بلغ الخامسة من عمره أرسله والده إلى مدرسة الضيعة الابتدائية ولم يكد يمضي على وجوده فيها مدة سنتين متتاليتين حتى بدأ يدرك في قرارة نفسه أنه قد أصبح باستطاعته أن يصحح بنفسه أخطاء معلمه اللغوية ... وحينما بلغ أبو ماضي الثامنة من عمره أرسله والده برفقة شقيقه الأكبر مراد إلى مدرسة اليسوعية في بكفيا ... وجل ما نعرفه عن طفولته في تلك الحقبة من حياته أنه كان تلميذاً مجتهداً نجيباً وساخراً متهكماً على نفسه وعلى وجهاء ضيعته... ولقد كانت مخيلته قبل أن يتجاوز التاسعة من عمره مخيلة ضيقة لا تتعدى حدود الشواقي التي تفصل بين قريته والقرى المجاورة لها حيث كان يعتقد بأن حدود العالم كله ينتهي عند حدود هذه الشواقي... وحينما بلغ الحادية عشر من عمره..

سيأخذنا الدكتور (عفيف نايف حاطوم) في كتابه هذا إلى يوميات إيليا أبو ماضي.. لنتعرف على حياته، وآثاره الأدبية..

 

 

كلمات البحث: يومياة - يومية - اليوميات - ايليا - إيلية - أيليا - ابو - ماضى - ماض - عفيف - نايف - حاطوم

 

ولد الشاعر المهجري الكبير إيليا ضاهر أبو ماضي في قرية المحيدثة - لبنان في 21 أيار سنة 1890م. وحينما بلغ الخامسة من عمره أرسله والده إلى مدرسة الضيعة الابتدائية ولم يكد يمضي على وجوده فيها مدة سنتين متتاليتين حتى بدأ يدرك في قرارة نفسه أنه قد أصبح باستطاعته أن يصحح بنفسه أخطاء معلمه اللغوية ... وحينما بلغ أبو ماضي الثامنة من عمره أرسله والده برفقة شقيقه الأكبر مراد إلى مدرسة اليسوعية في بكفيا ... وجل ما نعرفه عن طفولته في تلك الحقبة من حياته أنه كان تلميذاً مجتهداً نجيباً وساخراً متهكماً على نفسه وعلى وجهاء ضيعته... ولقد كانت مخيلته قبل أن يتجاوز التاسعة من عمره مخيلة ضيقة لا تتعدى حدود الشواقي التي تفصل بين قريته والقرى المجاورة لها حيث كان يعتقد بأن حدود العالم كله ينتهي عند حدود هذه الشواقي... وحينما بلغ الحادية عشر من عمره..

سيأخذنا الدكتور (عفيف نايف حاطوم) في كتابه هذا إلى يوميات إيليا أبو ماضي.. لنتعرف على حياته، وآثاره الأدبية..

 

 

كلمات البحث: يومياة - يومية - اليوميات - ايليا - إيلية - أيليا - ابو - ماضى - ماض - عفيف - نايف - حاطوم

عنوان الكتاب
يوميات إيليا أبي ماضي
اسم المؤلف
الدكتور عفيف نايف حاطوم
دار النشر
دار صادر
الوزن
0.756
عدد الصفحات
509
نوع الغلاف
غلاف فني