الشباب ولغة العصر الدار العربية للعلوم ناشرون

الشباب ولغة العصر

دار النشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
€20,00 2000
  يخوض هذا الكتاب في العديد من المجالات الحياتية العامة التي تخص عموم أفراد المجتمع بمن فيهم الشباب من الجنسين. والظواهر اللغوية الاجتماعية المتنوعة، والمسكوت عن بعضها والمتنوعة الدلالات.عن هذا الكتاب يقول نادر سراج: "مضامين هذا الكتاب ليست نواة قاموس شبابي ولا هي قوائم مفردات شبابية، وإن بدا ذلك للقارئ؛ ...وليست كذلك جرداً لمفردات اللغة العصرية. بل هي معالجة لسانية علمية لمعطيات لغة الحياة – الشبابية منها على وجه الخصوص – في مجتمعنا المديني اللبناني، مشفوعة بشواهد متفرقة تعود لمجتمعات عربية، تيسّر لنا الوصول إليها، مدروسة "على الطبيعة"، ومأخوذة لحظة حدوثها ومنطوقة في وسائل الإعلام. صحيح أننا وجّهنا أشرعة دراستنا صوب سبل المقترضات والمختصرات الغربية المنشأ التي ترفد بحر لغة الضاد، يومياً، بالجديد والعصري، والغريب، والمستهجن، والمفيد، والمعولم بطبيعته، والتي تتردَّد على ألسنة شبابنا وشاباتنا وعلى أثير وسائلنا الإعلامية. فمنطلقاتنا كانت على وجه التحديد دراسة استراتيجيات الاقتراض والاقتصاد والحذف في صفوف شبابنا. لكن وقائع التحقيق الميداني، ومضامين المعطيات المجموعة وحجمها، وطبيعة تشكل ألفاظها وتراكيبها، دفعتنا إلى تعديل أشرعة بحثنا منهجية ومعاينة وتحليلاً لنرسو على بر ألفاظ الحياة الاجتماعية إن صح التعبير...". يسعى هذا الكتاب إلى نقل مضامين خطابات مغيبة إلى القارئ، أي ما يتفوه به الأبناء، وما صاغه صحافيو لبنان، وما ابتدعه الإعلام، وما ولَّده الفنانون كذلك، وهم في ذلك كله يعاودون نقل لغة الشارع أو لغة الحياة بشكل مبتكر وحديث وطريف، وأكثر قابلية للتداول عبر الفضائيات وعلى المواقع الإلكترونية وعبر الرسائل النصية الخلوية.ما يميز هذا العمل أنه يجمع في منهجه بين معايير الدراسة الوصفية اللغوية، ويغرف من معين اللسانيات الاجتماعية، وينتظم بين دفتيه نواةً لمعجم لغوي شبابي آخر وقاموس لألفاظ الحياة.وفي المحصلة اعتبر المؤلف أن هذا النسيج اللغوي المبتكر... المؤتلف مع ما يجري على سنن لسان الضاد، أو المختلف الوافد إلينا من معين اللغات الحية، يثبت أكثر من أي وقت مضى أن اللغة لا تزال تشكل الوسط الجاري الذي يُسقطنا جميعاً في شركه، أجيالاً شابة كنا، أو جمهوراً عاماً، أو نخباً، أو علماء اجتماع وأنتروبولوجيا ولسانيات. وهذه هي الحقيقة المعيوشة هي ما تنجلي عنها هذه المقاربة العلمية للغة الحياة، وبالأحرى للغة الشباب المحتضنة ألفاظ الحياة العصرية...توزع الكتاب على أربعة فصول جاءت تحت العناوين الآتية:- الفصل الأول: رحلة المقترضات في لسان الضاد.- الفصل الثاني: استراتيجية الاقتراض وآليات صوغ الأفعال المقترضة.- الفصل الثالث: نماذج عن المقترضات الأجنبية في اللغة الشبابية.- الفصل الرابع: الاقتصاد اللغوي وصيغ التعديل اللغوية الشبابية         كلمات البحث: شباب - لغت - لغه - عصره - نادر - سراج

 

يخوض هذا الكتاب في العديد من المجالات الحياتية العامة التي تخص عموم أفراد المجتمع بمن فيهم الشباب من الجنسين. والظواهر اللغوية الاجتماعية المتنوعة، والمسكوت عن بعضها والمتنوعة الدلالات.
عن هذا الكتاب يقول نادر سراج: "مضامين هذا الكتاب ليست نواة قاموس شبابي ولا هي قوائم مفردات شبابية، وإن بدا ذلك للقارئ؛ ...وليست كذلك جرداً لمفردات اللغة العصرية. بل هي معالجة لسانية علمية لمعطيات لغة الحياة – الشبابية منها على وجه الخصوص – في مجتمعنا المديني اللبناني، مشفوعة بشواهد متفرقة تعود لمجتمعات عربية، تيسّر لنا الوصول إليها، مدروسة "على الطبيعة"، ومأخوذة لحظة حدوثها ومنطوقة في وسائل الإعلام. صحيح أننا وجّهنا أشرعة دراستنا صوب سبل المقترضات والمختصرات الغربية المنشأ التي ترفد بحر لغة الضاد، يومياً، بالجديد والعصري، والغريب، والمستهجن، والمفيد، والمعولم بطبيعته، والتي تتردَّد على ألسنة شبابنا وشاباتنا وعلى أثير وسائلنا الإعلامية. فمنطلقاتنا كانت على وجه التحديد دراسة استراتيجيات الاقتراض والاقتصاد والحذف في صفوف شبابنا. لكن وقائع التحقيق الميداني، ومضامين المعطيات المجموعة وحجمها، وطبيعة تشكل ألفاظها وتراكيبها، دفعتنا إلى تعديل أشرعة بحثنا منهجية ومعاينة وتحليلاً لنرسو على بر ألفاظ الحياة الاجتماعية إن صح التعبير...".

يسعى هذا الكتاب إلى نقل مضامين خطابات مغيبة إلى القارئ، أي ما يتفوه به الأبناء، وما صاغه صحافيو لبنان، وما ابتدعه الإعلام، وما ولَّده الفنانون كذلك، وهم في ذلك كله يعاودون نقل لغة الشارع أو لغة الحياة بشكل مبتكر وحديث وطريف، وأكثر قابلية للتداول عبر الفضائيات وعلى المواقع الإلكترونية وعبر الرسائل النصية الخلوية.
ما يميز هذا العمل أنه يجمع في منهجه بين معايير الدراسة الوصفية اللغوية، ويغرف من معين اللسانيات الاجتماعية، وينتظم بين دفتيه نواةً لمعجم لغوي شبابي آخر وقاموس لألفاظ الحياة.
وفي المحصلة اعتبر المؤلف أن هذا النسيج اللغوي المبتكر... المؤتلف مع ما يجري على سنن لسان الضاد، أو المختلف الوافد إلينا من معين اللغات الحية، يثبت أكثر من أي وقت مضى أن اللغة لا تزال تشكل الوسط الجاري الذي يُسقطنا جميعاً في شركه، أجيالاً شابة كنا، أو جمهوراً عاماً، أو نخباً، أو علماء اجتماع وأنتروبولوجيا ولسانيات. وهذه هي الحقيقة المعيوشة هي ما تنجلي عنها هذه المقاربة العلمية للغة الحياة، وبالأحرى للغة الشباب المحتضنة ألفاظ الحياة العصرية...
توزع الكتاب على أربعة فصول جاءت تحت العناوين الآتية:
- الفصل الأول: رحلة المقترضات في لسان الضاد.
- الفصل الثاني: استراتيجية الاقتراض وآليات صوغ الأفعال المقترضة.
- الفصل الثالث: نماذج عن المقترضات الأجنبية في اللغة الشبابية.
- الفصل الرابع: الاقتصاد اللغوي وصيغ التعديل اللغوية الشبابية

 

 

 

 

كلمات البحث: شباب - لغت - لغه - عصره - نادر - سراج

 

يخوض هذا الكتاب في العديد من المجالات الحياتية العامة التي تخص عموم أفراد المجتمع بمن فيهم الشباب من الجنسين. والظواهر اللغوية الاجتماعية المتنوعة، والمسكوت عن بعضها والمتنوعة الدلالات.
عن هذا الكتاب يقول نادر سراج: "مضامين هذا الكتاب ليست نواة قاموس شبابي ولا هي قوائم مفردات شبابية، وإن بدا ذلك للقارئ؛ ...وليست كذلك جرداً لمفردات اللغة العصرية. بل هي معالجة لسانية علمية لمعطيات لغة الحياة – الشبابية منها على وجه الخصوص – في مجتمعنا المديني اللبناني، مشفوعة بشواهد متفرقة تعود لمجتمعات عربية، تيسّر لنا الوصول إليها، مدروسة "على الطبيعة"، ومأخوذة لحظة حدوثها ومنطوقة في وسائل الإعلام. صحيح أننا وجّهنا أشرعة دراستنا صوب سبل المقترضات والمختصرات الغربية المنشأ التي ترفد بحر لغة الضاد، يومياً، بالجديد والعصري، والغريب، والمستهجن، والمفيد، والمعولم بطبيعته، والتي تتردَّد على ألسنة شبابنا وشاباتنا وعلى أثير وسائلنا الإعلامية. فمنطلقاتنا كانت على وجه التحديد دراسة استراتيجيات الاقتراض والاقتصاد والحذف في صفوف شبابنا. لكن وقائع التحقيق الميداني، ومضامين المعطيات المجموعة وحجمها، وطبيعة تشكل ألفاظها وتراكيبها، دفعتنا إلى تعديل أشرعة بحثنا منهجية ومعاينة وتحليلاً لنرسو على بر ألفاظ الحياة الاجتماعية إن صح التعبير...".

يسعى هذا الكتاب إلى نقل مضامين خطابات مغيبة إلى القارئ، أي ما يتفوه به الأبناء، وما صاغه صحافيو لبنان، وما ابتدعه الإعلام، وما ولَّده الفنانون كذلك، وهم في ذلك كله يعاودون نقل لغة الشارع أو لغة الحياة بشكل مبتكر وحديث وطريف، وأكثر قابلية للتداول عبر الفضائيات وعلى المواقع الإلكترونية وعبر الرسائل النصية الخلوية.
ما يميز هذا العمل أنه يجمع في منهجه بين معايير الدراسة الوصفية اللغوية، ويغرف من معين اللسانيات الاجتماعية، وينتظم بين دفتيه نواةً لمعجم لغوي شبابي آخر وقاموس لألفاظ الحياة.
وفي المحصلة اعتبر المؤلف أن هذا النسيج اللغوي المبتكر... المؤتلف مع ما يجري على سنن لسان الضاد، أو المختلف الوافد إلينا من معين اللغات الحية، يثبت أكثر من أي وقت مضى أن اللغة لا تزال تشكل الوسط الجاري الذي يُسقطنا جميعاً في شركه، أجيالاً شابة كنا، أو جمهوراً عاماً، أو نخباً، أو علماء اجتماع وأنتروبولوجيا ولسانيات. وهذه هي الحقيقة المعيوشة هي ما تنجلي عنها هذه المقاربة العلمية للغة الحياة، وبالأحرى للغة الشباب المحتضنة ألفاظ الحياة العصرية...
توزع الكتاب على أربعة فصول جاءت تحت العناوين الآتية:
- الفصل الأول: رحلة المقترضات في لسان الضاد.
- الفصل الثاني: استراتيجية الاقتراض وآليات صوغ الأفعال المقترضة.
- الفصل الثالث: نماذج عن المقترضات الأجنبية في اللغة الشبابية.
- الفصل الرابع: الاقتصاد اللغوي وصيغ التعديل اللغوية الشبابية

 

 

 

 

كلمات البحث: شباب - لغت - لغه - عصره - نادر - سراج

عنوان الكتاب
الشباب ولغة العصر
اسم المؤلف
نادر سراج
دار النشر
الدار العربية للعلوم ناشرون
الوزن
0.588
عدد الصفحات
407
نوع الغلاف
كرتون

Customer Reviews

Be the first to write a review
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)