علم الأخلاق صفصافة للثقافة والنشر

علم الأخلاق

دار النشر: صفصافة للثقافة والنشر
€16,00 1600
  رسالة فلسفية كتبها سبينوزا ونشرها أصدقاءه عقب وفاته عام 1677، الرسالة الرئيسية لهذا الكتاب هو أن كل شيء هو جزء من الطبيعة، ويعتبر الكتاب أحد أكثر الكتب تأثيراً ومناقشة في الفلسفة.يبدو من عنوان الكتاب أنه يتحدث عن الأخلاق باعتبارها نوعاً من فروع الفلسفة، لكن الكتاب لا يتناول هذا المعنى المعروف لكلمة "الأخلاق" إلا في الجزء الأخير منه.إن سبينوزا يتعامل في أغلب أجزاء الكتاب مع الموضوعات الميتافيزيقية والأنطولوجية والإبستمولوجية مثل الإله والعالم والجوهر والكمال والمعرفة البشرية والفهم الإنساني، وسبب تسمية الكتاب باسم الأخلاق هو قناعةسبينوزا أن كل تأملات الفلسفة الميتافيزيقية وكل ما يمكن أن يضعه العقل البشري من أفكار أنطولوجية ليس له غاية نهائية إلا توجيه الإنسان في حياته من أجل هدف سامي لهذه الحياة الإنسانية وهو السعادة وسلامة الإنسان العقلية والأخلاقية. باروخ سبينوزافيلسوف هولندي من أهم فلاسفة القرن السابع عشر. ولد في 24 نوفمبر 1632 في أمستردام، وتوفي في 21 فبراير 1677 في لاهاي. في مطلع شبابه كان مؤيداً لفلسفة ديكارت عن ثنائية الجسد والعقل باعتبارهما شيئين منفصلين، ولكنه عاد وغير وجهة نظره في وقت لاحق تلقى سبينوزا تعليماً دينياً في مدرسة الجالية اليهودية بأمستردام، وعلى الرغم من تعمقه في دراسة التوراة إلا أنه اعتبر خارجاً عن أصول الديانة اليهودية، وفي صيف 1656 نبذ سبينوزا من أهله ومن الجالية اليهودية بسبب آراءه، وبعد ذلك بوقت قصير حاول أحد المتعصبين طعنه، لكنه نجى وتوفى لاحقاً بسبب مرض صدري وهو في عمر الرابعة والأربعين.   كلمات البحث: علوم - العلم - الاخلاق - سبينوزا - سبنوزا - سبينوزة

 

رسالة فلسفية كتبها سبينوزا ونشرها أصدقاءه عقب وفاته عام 1677، الرسالة الرئيسية لهذا الكتاب هو أن كل شيء هو جزء من الطبيعة، ويعتبر الكتاب أحد أكثر الكتب تأثيراً ومناقشة في الفلسفة.
يبدو من عنوان الكتاب أنه يتحدث عن الأخلاق باعتبارها نوعاً من فروع الفلسفة، لكن الكتاب لا يتناول هذا المعنى المعروف لكلمة "الأخلاق" إلا في الجزء الأخير منه.
إن سبينوزا يتعامل في أغلب أجزاء الكتاب مع الموضوعات الميتافيزيقية والأنطولوجية والإبستمولوجية مثل الإله والعالم والجوهر والكمال والمعرفة البشرية والفهم الإنساني، وسبب تسمية الكتاب باسم الأخلاق هو قناعة
سبينوزا أن كل تأملات الفلسفة الميتافيزيقية وكل ما يمكن أن يضعه العقل البشري من أفكار أنطولوجية ليس له غاية نهائية إلا توجيه الإنسان في حياته من أجل هدف سامي لهذه الحياة الإنسانية وهو السعادة وسلامة الإنسان العقلية والأخلاقية.

باروخ سبينوزا
فيلسوف هولندي من أهم فلاسفة القرن السابع عشر. ولد في 24 نوفمبر 1632 في أمستردام، وتوفي في 21 فبراير 1677 في لاهاي.

في مطلع شبابه كان مؤيداً لفلسفة ديكارت عن ثنائية الجسد والعقل باعتبارهما شيئين منفصلين، ولكنه عاد وغير وجهة نظره في وقت لاحق تلقى سبينوزا تعليماً دينياً في مدرسة الجالية اليهودية بأمستردام، وعلى الرغم من تعمقه في دراسة التوراة إلا أنه اعتبر خارجاً عن أصول الديانة اليهودية، وفي صيف 1656 نبذ سبينوزا من أهله ومن الجالية اليهودية بسبب آراءه، وبعد ذلك بوقت قصير حاول أحد المتعصبين طعنه، لكنه نجى وتوفى لاحقاً بسبب مرض صدري وهو في عمر الرابعة والأربعين.

 

كلمات البحث: علوم - العلم - الاخلاق - سبينوزا - سبنوزا - سبينوزة

 

رسالة فلسفية كتبها سبينوزا ونشرها أصدقاءه عقب وفاته عام 1677، الرسالة الرئيسية لهذا الكتاب هو أن كل شيء هو جزء من الطبيعة، ويعتبر الكتاب أحد أكثر الكتب تأثيراً ومناقشة في الفلسفة.
يبدو من عنوان الكتاب أنه يتحدث عن الأخلاق باعتبارها نوعاً من فروع الفلسفة، لكن الكتاب لا يتناول هذا المعنى المعروف لكلمة "الأخلاق" إلا في الجزء الأخير منه.
إن سبينوزا يتعامل في أغلب أجزاء الكتاب مع الموضوعات الميتافيزيقية والأنطولوجية والإبستمولوجية مثل الإله والعالم والجوهر والكمال والمعرفة البشرية والفهم الإنساني، وسبب تسمية الكتاب باسم الأخلاق هو قناعة
سبينوزا أن كل تأملات الفلسفة الميتافيزيقية وكل ما يمكن أن يضعه العقل البشري من أفكار أنطولوجية ليس له غاية نهائية إلا توجيه الإنسان في حياته من أجل هدف سامي لهذه الحياة الإنسانية وهو السعادة وسلامة الإنسان العقلية والأخلاقية.

باروخ سبينوزا
فيلسوف هولندي من أهم فلاسفة القرن السابع عشر. ولد في 24 نوفمبر 1632 في أمستردام، وتوفي في 21 فبراير 1677 في لاهاي.

في مطلع شبابه كان مؤيداً لفلسفة ديكارت عن ثنائية الجسد والعقل باعتبارهما شيئين منفصلين، ولكنه عاد وغير وجهة نظره في وقت لاحق تلقى سبينوزا تعليماً دينياً في مدرسة الجالية اليهودية بأمستردام، وعلى الرغم من تعمقه في دراسة التوراة إلا أنه اعتبر خارجاً عن أصول الديانة اليهودية، وفي صيف 1656 نبذ سبينوزا من أهله ومن الجالية اليهودية بسبب آراءه، وبعد ذلك بوقت قصير حاول أحد المتعصبين طعنه، لكنه نجى وتوفى لاحقاً بسبب مرض صدري وهو في عمر الرابعة والأربعين.

 

كلمات البحث: علوم - العلم - الاخلاق - سبينوزا - سبنوزا - سبينوزة

عنوان الكتاب
علم الأخلاق
اسم المؤلف
سبينوزا
دار النشر
صفصافة للثقافة والنشر
نوع الغلاف
كرتون