آخر يوم لمحكوم بالموت
الجمل
محكوم بالموت!
ولم لا؟ فالناس كلهم محكومون بالموت. فما الذي تغير من وضعي إذن؟ ترى كم شخص وافته المنية وكان يتوقع أجلاً طويلاً مرسوماً معيناً؟ كم عدد أولئك الذين ذهبوا قبلي وكانوا يتطلعون إلى اليوم الذي سيسقط فيه رأسي؟ كم منهم سيموت اعتباراً من هذه الساعة وهم الآن أحياء يرزقون؟
ثم لماذا أريد أن أبقى حياً؟ خبز السجن الأسود والحساء الرقيق المجلوب بجفنات المحكومين، المعاملة الخشنة، المعاملة الوحشية التي تضعني خاضعاً لأوامر السجانين ومغاليقهم... هذا هو كل ما في وسع الجلاد أن ينتزعه مني... آه، ومع ذلك فالأمر فظيع!
إن هذه المأساة المونودرامية التي لا تضاهى لقوتها وجمالها الأروع، هي من أولى روايات فيكتور هوغو النثرية. إنها ثورة خالدة في وجه عقوبة الموت التي تفرضها قوانين بعض البلاد وهو موضوع كان محبباً إلى قلب المؤلف حتى إنه كان قد كتب إلى جانب هذه الرواية نداءات مؤثرة بليغة أخرى حول إلغاء العقوبة.
كلمات البحث: اخر - أخر - اليوم - أيام - لمحكم - محكوم - بموت - فكتور - فيكتور - هوغو - هيغو
إن هذه المأساة المونودرامية التي لا تضاهى لقوتها وجمالها الأروع، هي من أولى روايات فيكتور هوغو النثرية. إنها ثورة خالدة في وجه عقوبة الموت التي تفرضها قوانين بعض البلاد وهو موضوع كان محبباً إلى قلب المؤلف حتى إنه كان قد كتب إلى جانب هذه الرواية نداءات مؤثرة بليغة أخرى حول إلغاء العقوبة.
كلمات البحث: اخر - أخر - اليوم - أيام - لمحكم - محكوم - بموت - فكتور - فيكتور - هوغو - هيغو
محكوم بالموت!
ولم لا؟ فالناس كلهم محكومون بالموت. فما الذي تغير من وضعي إذن؟ ترى كم شخص وافته المنية وكان يتوقع أجلاً طويلاً مرسوماً معيناً؟ كم عدد أولئك الذين ذهبوا قبلي وكانوا يتطلعون إلى اليوم الذي سيسقط فيه رأسي؟ كم منهم سيموت اعتباراً من هذه الساعة وهم الآن أحياء يرزقون؟
ثم لماذا أريد أن أبقى حياً؟ خبز السجن الأسود والحساء الرقيق المجلوب بجفنات المحكومين، المعاملة الخشنة، المعاملة الوحشية التي تضعني خاضعاً لأوامر السجانين ومغاليقهم... هذا هو كل ما في وسع الجلاد أن ينتزعه مني... آه، ومع ذلك فالأمر فظيع!
إن هذه المأساة المونودرامية التي لا تضاهى لقوتها وجمالها الأروع، هي من أولى روايات فيكتور هوغو النثرية. إنها ثورة خالدة في وجه عقوبة الموت التي تفرضها قوانين بعض البلاد وهو موضوع كان محبباً إلى قلب المؤلف حتى إنه كان قد كتب إلى جانب هذه الرواية نداءات مؤثرة بليغة أخرى حول إلغاء العقوبة.
كلمات البحث: اخر - أخر - اليوم - أيام - لمحكم - محكوم - بموت - فكتور - فيكتور - هوغو - هيغو
محكوم بالموت! ولم لا؟ فالناس كلهم محكومون بالموت. فما الذي تغير من وضعي إذن؟ ترى كم شخص وافته المنية وكان يتوقع أجلاً طويلاً مرسوماً معيناً؟ كم عدد أولئك الذين ذهبوا قبلي وكانوا يتطلعون إلى اليوم الذي سيسقط فيه رأسي؟ كم منهم سيموت اعتباراً من هذه الساعة وهم الآن أحياء يرزقون؟ ثم لماذا أريد أن أبقى حياً؟ خبز السجن الأسود والحساء الرقيق المجلوب بجفنات المحكومين، المعاملة الخشنة، المعاملة الوحشية التي تضعني خاضعاً لأوامر السجانين ومغاليقهم... هذا هو كل ما في وسع الجلاد أن ينتزعه مني... آه، ومع ذلك فالأمر فظيع!
إن هذه المأساة المونودرامية التي لا تضاهى لقوتها وجمالها الأروع، هي من أولى روايات فيكتور هوغو النثرية. إنها ثورة خالدة في وجه عقوبة الموت التي تفرضها قوانين بعض البلاد وهو موضوع كان محبباً إلى قلب المؤلف حتى إنه كان قد كتب إلى جانب هذه الرواية نداءات مؤثرة بليغة أخرى حول إلغاء العقوبة.
كلمات البحث: اخر - أخر - اليوم - أيام - لمحكم - محكوم - بموت - فكتور - فيكتور - هوغو - هيغو
عنوان الكتاب
آخر يوم لمحكوم بالموت
دار النشر
الجمل
الوزن
0.198
عدد الصفحات
157
نوع الغلاف
كرتون