أن تعشق الحياة دار الآداب

أن تعشق الحياة

دار النشر: دار الآداب
€15,00 1500
"في لحظة رحيل يوسف، تُفتح ذاكرةٌ متَّقدةٌ يقودها جسدٌ متشنِّج. تزداد تشجنُّاتُ بسمة، لكنَّ صورةَ يوسف تستدعي البسمةَ دائماً. ما بين ذاكرةِ ماضٍ مرصوفٍ بالفقد والحبّ، وحاضرٍ أكثرَ قسوةً لمدنٍ عربيَّةٍ تتهاوى، تتشبَّث بسمة بجسدها الذي لا يتوقَّف عن خيانتها.فمن قال إنَّ حياتَنا وأجسادَنا ليست كحكايا مدننا؟ ومَن منَّا ليعرف إنْ كانت رقصتُنا الأخيرةُ هي رقصةَ الوداع، أم بدايةً جديدةً؟" رواية (أن تعشق الحياة) للكاتبة علوية صبح، دعوة لتعيش حياتك وتعشقها بكل تفاصيلها، وتستمتع بها..     كلمات البحث: ان - عشق - الحياه - الحيات - حياة - علويه - الصبح


"في لحظة رحيل يوسف، تُفتح ذاكرةٌ متَّقدةٌ يقودها جسدٌ متشنِّج. تزداد تشجنُّاتُ بسمة، لكنَّ صورةَ يوسف تستدعي البسمةَ دائماً. ما بين ذاكرةِ ماضٍ مرصوفٍ بالفقد والحبّ، وحاضرٍ أكثرَ قسوةً لمدنٍ عربيَّةٍ تتهاوى، تتشبَّث بسمة بجسدها الذي لا يتوقَّف عن خيانتها.
فمن قال إنَّ حياتَنا وأجسادَنا ليست كحكايا مدننا؟ ومَن منَّا ليعرف إنْ كانت رقصتُنا الأخيرةُ هي رقصةَ الوداع، أم بدايةً جديدةً؟"

رواية (أن تعشق الحياة) للكاتبة علوية صبح، دعوة لتعيش حياتك وتعشقها بكل تفاصيلها، وتستمتع بها..

 

 

كلمات البحث: ان - عشق - الحياه - الحيات - حياة - علويه - الصبح


"في لحظة رحيل يوسف، تُفتح ذاكرةٌ متَّقدةٌ يقودها جسدٌ متشنِّج. تزداد تشجنُّاتُ بسمة، لكنَّ صورةَ يوسف تستدعي البسمةَ دائماً. ما بين ذاكرةِ ماضٍ مرصوفٍ بالفقد والحبّ، وحاضرٍ أكثرَ قسوةً لمدنٍ عربيَّةٍ تتهاوى، تتشبَّث بسمة بجسدها الذي لا يتوقَّف عن خيانتها.
فمن قال إنَّ حياتَنا وأجسادَنا ليست كحكايا مدننا؟ ومَن منَّا ليعرف إنْ كانت رقصتُنا الأخيرةُ هي رقصةَ الوداع، أم بدايةً جديدةً؟"

رواية (أن تعشق الحياة) للكاتبة علوية صبح، دعوة لتعيش حياتك وتعشقها بكل تفاصيلها، وتستمتع بها..

 

 

كلمات البحث: ان - عشق - الحياه - الحيات - حياة - علويه - الصبح

عنوان الكتاب
أن تعشق الحياة
اسم المؤلف
علوية صبح
دار النشر
دار الآداب
الوزن
0.388
عدد الصفحات
352
نوع الغلاف
كرتون