إله اللاشعور (الإنسان والبحث عن المعنى النهائي) افاق

إله اللاشعور (الإنسان والبحث عن المعنى النهائي)

دار النشر: افاق
€13,00 1300
يصل فرانكل في هذا الكتاب إلى مراجعات أساسية لمفهوم للاوعي، منها مراجعة المفهوم السائد للاوعي أو بشكل أكثر تحديداً لمداه علينا الآن إعادة النظر في حدوده حيث يتضح أنه لا يوجد وعي غريزي فقط، كما حدده فرويد، ولكن يوجد لاوعي روحاني أيضاً. وهكذا يتوسع محتوى اللاوعي بقدر ما يتميز اللاوعي نفسه إلى لاوعي غريزي ولاوعي روحاني.يقدم فرانكل تحليلاً وجودياً للضمير، حيث تعتبر ظاهرة الضمير نموذجاً جيداً لإلقاء المزيد من الضوء على مفهومنا عن اللاوعي الروحاني، فالضمير بجانب المسؤولية، ظاهرة بدائية حقيقية، ظاهرة غير قابلة للاختزال متأصلة في الإنسان باعتباره كائناً حاسماً.يبحث فرانكل في هذا الكتاب في الوجود الإنساني ككل. فإن الوجود الإنساني، على الأقل ما دام لم يكن مشوهاً عصبياً فهو موجه دائما إلى شيء ما، أو إلى شخص آخر غير نفسه وأطلقت على هذه الخاصية المؤسسة للوجود الإنساني "التسامي الذاتي"، وتحقيق الذات هو في النهاية تأثير للتسامي الذاتي.يرى فرانكل أن الإنسان يتميز في الأصل "ببحثه عن المعنى" وليس "ببحثه عن نفسه". كلما نسى المرء نفسه من أجل قضية أو شخص آخر كان أكثر إنسانية، وكلما انغمس الشخص في شيء أو شخص آخر غير نفسه، أصبح نفسه حقاً. كلمات البحث:اله - أله - إلاه - الاشعور - فيكتور - فكتور - فرانكل - الانسان - النهائى - المعنا


يصل فرانكل في هذا الكتاب إلى مراجعات أساسية لمفهوم للاوعي، منها مراجعة المفهوم السائد للاوعي أو بشكل أكثر تحديداً لمداه علينا الآن إعادة النظر في حدوده حيث يتضح أنه لا يوجد وعي غريزي فقط، كما حدده فرويد، ولكن يوجد لاوعي روحاني أيضاً. وهكذا يتوسع محتوى اللاوعي بقدر ما يتميز اللاوعي نفسه إلى لاوعي غريزي ولاوعي روحاني.

يقدم فرانكل تحليلاً وجودياً للضمير، حيث تعتبر ظاهرة الضمير نموذجاً جيداً لإلقاء المزيد من الضوء على مفهومنا عن اللاوعي الروحاني، فالضمير بجانب المسؤولية، ظاهرة بدائية حقيقية، ظاهرة غير قابلة للاختزال متأصلة في الإنسان باعتباره كائناً حاسماً.

يبحث فرانكل في هذا الكتاب في الوجود الإنساني ككل. فإن الوجود الإنساني، على الأقل ما دام لم يكن مشوهاً عصبياً فهو موجه دائما إلى شيء ما، أو إلى شخص آخر غير نفسه وأطلقت على هذه الخاصية المؤسسة للوجود الإنساني "التسامي الذاتي"، وتحقيق الذات هو في النهاية تأثير للتسامي الذاتي.

يرى فرانكل أن الإنسان يتميز في الأصل "ببحثه عن المعنى" وليس "ببحثه عن نفسه". كلما نسى المرء نفسه من أجل قضية أو شخص آخر كان أكثر إنسانية، وكلما انغمس الشخص في شيء أو شخص آخر غير نفسه، أصبح نفسه حقاً.




كلمات البحث:اله - أله - إلاه - الاشعور - فيكتور - فكتور - فرانكل - الانسان - النهائى - المعنا


يصل فرانكل في هذا الكتاب إلى مراجعات أساسية لمفهوم للاوعي، منها مراجعة المفهوم السائد للاوعي أو بشكل أكثر تحديداً لمداه علينا الآن إعادة النظر في حدوده حيث يتضح أنه لا يوجد وعي غريزي فقط، كما حدده فرويد، ولكن يوجد لاوعي روحاني أيضاً. وهكذا يتوسع محتوى اللاوعي بقدر ما يتميز اللاوعي نفسه إلى لاوعي غريزي ولاوعي روحاني.

يقدم فرانكل تحليلاً وجودياً للضمير، حيث تعتبر ظاهرة الضمير نموذجاً جيداً لإلقاء المزيد من الضوء على مفهومنا عن اللاوعي الروحاني، فالضمير بجانب المسؤولية، ظاهرة بدائية حقيقية، ظاهرة غير قابلة للاختزال متأصلة في الإنسان باعتباره كائناً حاسماً.

يبحث فرانكل في هذا الكتاب في الوجود الإنساني ككل. فإن الوجود الإنساني، على الأقل ما دام لم يكن مشوهاً عصبياً فهو موجه دائما إلى شيء ما، أو إلى شخص آخر غير نفسه وأطلقت على هذه الخاصية المؤسسة للوجود الإنساني "التسامي الذاتي"، وتحقيق الذات هو في النهاية تأثير للتسامي الذاتي.

يرى فرانكل أن الإنسان يتميز في الأصل "ببحثه عن المعنى" وليس "ببحثه عن نفسه". كلما نسى المرء نفسه من أجل قضية أو شخص آخر كان أكثر إنسانية، وكلما انغمس الشخص في شيء أو شخص آخر غير نفسه، أصبح نفسه حقاً.




كلمات البحث:اله - أله - إلاه - الاشعور - فيكتور - فكتور - فرانكل - الانسان - النهائى - المعنا

عنوان الكتاب
إله اللاشعور (الإنسان والبحث عن المعنى النهائي)
اسم المؤلف
فيكتور فرانكل
دار النشر
افاق
الوزن
0.221
عدد الصفحات
191
نوع الغلاف
كرتون