الإسكندر الأكبر مكتبة مصر

الإسكندر الأكبر

دار النشر: مكتبة مصر
€9,00 900
الإسكندر الأكبر مسرحية من أربعة فصول، يقدمها الفيلسوف والأديب الكبير مصطفى محمود..تتحدث عن فتوحات و طموحات الإسكندر المقدوني الذي لم يهزم أبداً .. و كيف مات صغيراً بالحمى في بابل .. و تنتهي بتولي أخاه الأصغر أريداوس حُكم الإمبراطورية التي شملت مصر و سوريا و بابل ووصلت للهند..تحت وصاية بيرديكاس أحد حراس الإسكندر الأكبر الشخصيين و المقرب منه..   تفتح أبواب الغرفة ويتدفق الجنود والضباط والقواد يحملون (أريداوس) على أكتافهم. الكل يهتفون-يحيا أريداوس... يحيا الإمبراطور يحيا برديكاس... يحيا القائد... مقدونيا للمقدونيين... لا دخلاء بعد اليوم يقف برديكاس ليتكلم فيسكت الجميع!! سيدي الإمبراطور... أيها الجنود البواسل... أيها القادة الشجعان... اليوم يموت قائدنا المظفر الإسكندر بطل مقدونيا المغوار... ويضع إمبراطوريته الواسعة بين أيديكم لتكونوا أمناء عليها... إن كل شبر من هذه الأرض المقدسة التي فتحناها... كل شبر من تلك الأرض المرصوفة بقتلانا هو جسد مقدونيا ولحمها ودمها... وهذه الإمبراطورية هي كبرياؤنا وقوتنا... وعلينا أن نتقاسم تبعاتها... لهذا فقد وزعت هذه التبعات عليكم لتكونوا مديرين وكلاء تحكمون أجزاء هذه الإمبراطورية العريضة تحت راية أريداوس وتحت وصاية الإسكندر الأكبر..     كلمات البحث : الاكبر - الاسكندر - الأسكندر 


الإسكندر الأكبر مسرحية من أربعة فصول، يقدمها الفيلسوف والأديب الكبير مصطفى محمود..
تتحدث عن فتوحات و طموحات الإسكندر المقدوني الذي لم يهزم أبداً .. و كيف مات صغيراً بالحمى في بابل .. و تنتهي بتولي أخاه الأصغر أريداوس حُكم الإمبراطورية التي شملت مصر و سوريا و بابل ووصلت للهند..
تحت وصاية بيرديكاس أحد حراس الإسكندر الأكبر الشخصيين و المقرب منه..  

تفتح أبواب الغرفة ويتدفق الجنود والضباط والقواد يحملون (أريداوس) على أكتافهم. الكل يهتفون-يحيا أريداوس... يحيا الإمبراطور يحيا برديكاس... يحيا القائد... مقدونيا للمقدونيين... لا دخلاء بعد اليوم يقف برديكاس ليتكلم فيسكت الجميع!! سيدي الإمبراطور... أيها الجنود البواسل... أيها القادة الشجعان... اليوم يموت قائدنا المظفر الإسكندر بطل مقدونيا المغوار... ويضع إمبراطوريته الواسعة بين أيديكم لتكونوا أمناء عليها... إن كل شبر من هذه الأرض المقدسة التي فتحناها... كل شبر من تلك الأرض المرصوفة بقتلانا هو جسد مقدونيا ولحمها ودمها... وهذه الإمبراطورية هي كبرياؤنا وقوتنا... وعلينا أن نتقاسم تبعاتها... لهذا فقد وزعت هذه التبعات عليكم لتكونوا مديرين وكلاء تحكمون أجزاء هذه الإمبراطورية العريضة تحت راية أريداوس وتحت وصاية الإسكندر الأكبر..

 

 

كلمات البحث : الاكبر - الاسكندر - الأسكندر 


الإسكندر الأكبر مسرحية من أربعة فصول، يقدمها الفيلسوف والأديب الكبير مصطفى محمود..
تتحدث عن فتوحات و طموحات الإسكندر المقدوني الذي لم يهزم أبداً .. و كيف مات صغيراً بالحمى في بابل .. و تنتهي بتولي أخاه الأصغر أريداوس حُكم الإمبراطورية التي شملت مصر و سوريا و بابل ووصلت للهند..
تحت وصاية بيرديكاس أحد حراس الإسكندر الأكبر الشخصيين و المقرب منه..  

تفتح أبواب الغرفة ويتدفق الجنود والضباط والقواد يحملون (أريداوس) على أكتافهم. الكل يهتفون-يحيا أريداوس... يحيا الإمبراطور يحيا برديكاس... يحيا القائد... مقدونيا للمقدونيين... لا دخلاء بعد اليوم يقف برديكاس ليتكلم فيسكت الجميع!! سيدي الإمبراطور... أيها الجنود البواسل... أيها القادة الشجعان... اليوم يموت قائدنا المظفر الإسكندر بطل مقدونيا المغوار... ويضع إمبراطوريته الواسعة بين أيديكم لتكونوا أمناء عليها... إن كل شبر من هذه الأرض المقدسة التي فتحناها... كل شبر من تلك الأرض المرصوفة بقتلانا هو جسد مقدونيا ولحمها ودمها... وهذه الإمبراطورية هي كبرياؤنا وقوتنا... وعلينا أن نتقاسم تبعاتها... لهذا فقد وزعت هذه التبعات عليكم لتكونوا مديرين وكلاء تحكمون أجزاء هذه الإمبراطورية العريضة تحت راية أريداوس وتحت وصاية الإسكندر الأكبر..

 

 

كلمات البحث : الاكبر - الاسكندر - الأسكندر 

عنوان الكتاب
الإسكندر الأكبر
اسم المؤلف
مصطفى محمود
دار النشر
مكتبة مصر
الوزن
0.126
عدد الصفحات
141
نوع الغلاف
كرتون